جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه 5

تاريخ الإضافة : 25-12-2019


رقم التسلسل : 41

الباحث : عبدالشكور مرعي احمد القحطاني

عام المناقشة : 1430هـ - 2009 م

عنوان الرسالة: الضغوط النفسية لدى طلاب المرحلة الثانوية في محافظة خميس مشيط بعسير, وعلاقتها بمتغيري التخصص والمستوى.

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة : جامعة تعز

المشرفين : أ د/احمد علي الأميري

عدد الأوراق : (110) ورقة التخصص : الإرشاد النفسي

الملخص :

تكمن أهمية الدراسة في التعرف على مستوي الضغوط النفسية لدي طلاب المرحلة الثانوية في محافظة خميس مشيط .والتعرف على الضغوط النفسية الأكثر تأثيراً على طلاب المرحلة الثانوية .والتعرف على طبيعة الفروق في الضغوط النفسية لدي طلاب المرحلة الثانوي تبعاً لمتغير المستوي الدراسي (أول ثانوي عام – ثالث ثانوي ) .والتعرف على طبيعة الفروق في الضغوط النفسية لدي طلاب الصف الثالث ثانوي تبعاً لمتغير التخصص الدراسي ( علمي – شرعي ).

وقد شملت عينة الدراسي (571) طالباً وهم يشكلون نسبة (25,50 % ) من مجموع أعداد الطلاب في المدارس التي تم اختيارها (2008- 2009) تبني الباحث مقياس / زينب محمود شقير والذي يبلغ عدد فقراته (70 فقره) موزعة على ستة مجالات وهي : الضغوط الاجتماعية ، والضغوط الدراسية ، والضغوط الانفعالية ، والضغوط الصحية ، والضغوط الاقتصادية ، والضغوط الأسرية ، المعد على البيئة المصرية السعودية للعام : 1998م ؛ وقد بلغ معامل الثبات بطريقة الفاكرونباخ للطلاب الذكور(0.72) .

جاء هذا البحث في خمسة فصول. الفصل الأول:الإطار العام للبحث.الفصل الثاني: الإطار النظري.

الفصل الثالث: دراسات سابقة. الفصل الرابع : إجراءات البحث. الفصل الخامس : نتائج البحث.

من أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :

· أن الضغوط النفسية لدي طلبة الثانوية مرتبة من الأكثر تأثيراً إلي الأخف تأثيراً .

· كما أنه يوجد فروق ذات دلالة إحصائية بين متوسطات درجات المستوى الأول والثالث بينت أن الصف الثالث أكثر ضغوطا ً من الصف الأول ; وأن طلاب العلمي أكثر.

توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها :

- ضرورة فتح مراكز إرشادية مساندة لمساعدة الطلبة في المرحلة الثانوية والمتوسطة للتخفيف من ضغوطهم ومشاكلهم النفسية .

- ضرورة تهيئة مناخ صحي سليم داخل جدران الفصل والمدرسة بحيث يكون الطالب قادرا ً على التحصيل والدراسة وممارسة المهارات التعليمية المختلفة 0

توصل الباحث لمقترحات عديدة أهمها :

Ø إجراء دراسة حديثة على الإناث في المرحلة الثانوية لمعرفة مدى الضغوط النفسية لديهن .

Ø إجراء دراسات أخرى تقيس علاقة الضغوط النفسية بالمتغيرات الأخرى (كالفصل بين الجنسين ، والتحصيل الدراسي ) .

رقم التسلسل: 42

الباحث : نبيل عبد الرحمن طاهر القاضي

عام المناقشة : 1431هـ ـ 2010م

عنوان الرسالة : معــايير اختيــار مدربي الموجهين التربـويين فـي الجمهورية اليمنية في ضوء اتجاهات التنمية المهنية.

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستيرالبلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالكريم حسان & أ.د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: (237) ورقة التخصص: الإدارة والإشراف التربوي

الملخص

هدفت الدراسة إلى بناء معايير لاختيار مدربي الموجهين التربويين في الجمهورية اليمنية في ضوء اتجاهات التنمية المهنية من وجهة نظر عينة الدراسة وتكون مجتمع الدراسة: من كافة الأساتذة التربويين الأكاديميين في كليات التربية في كل من (جامعة صنعاء, جامعة عدن, جامعة تعز) تخصص إدارة وإشراف تربوي. وكذلك من كافة الموجهين المركزيين في مكاتب التربية في (أمانة العاصمة, عدن, تعز) بلغ مجتمع الدراسة الكلي(259) فردا.وتكونت عينة الدراسة من (151) فردا، استرجع منه (129) استبانة وبنسبة بلغت (85.43) وتم توزيع الأداة على عينة عشوائية. واعتمد الباحث الاستبانة : كأداة لجمع المعلومات بمقياس ثلاثي (عالية, متوسطة, منخفضة)، وأعطيت لها الدرجات (3-2-1) على التوالي.

جاء هذا البحث في خمسة فصول.

الفصل الأول: الإطار العام للدراسة. الفصل الثاني: الخلفية النظرية, والدراسات السابقة وتكون هذا الفصل من المبحث الأول: المعايير المبحث الثاني: التدريب المبحث الثالث: التوجيه التربوي المبحث الرابع: التنمية المهنية المبحث الخامس: الدراسة السابقة.

الفصل الثالث: تكون من منهجية الدراسة وإجراءاتها .الفصل الرابع: عرض نتائج الدراسة ومناقشتها.

الفصل الخامس: الاستنتاجات

أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة:

· عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائيا بين أفراد العينة تبعا للمتغيرات (جهة العمل, المؤهل العلمي).

· وجود فروق دالة إحصائيا بين أفراد العينة تبعا لمتغيرات (سنوات الخبرة).تعزى لصالح الأكثر خبرة.

وقد استنتج الباحث بناءا على ذلك ما يلي:

- إن الإجماع العالي الذي نالته المعايير التي خرجت بها هذه الدراسة, إنما يؤكد تنامي الحاجة إلى مثل هذه المعايير لاسيما في التدريب التربوي حيث وان أفراد العينة على مستوى عالي من الإدراك والمعرفة والخبرة العميقة

كما توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها:

- الاسترشاد بالمعايير التي تبنتها الدراسة الحالية في عملية اختيار مدربي الموجهين التربويين في الجمهورية اليمنية في ضوء اتجاهات التنمية المهنية لاسيما وانه إلى الآن حسب علم الباحث لا توجد معايير في هذا المجال.

- وضع سياسة واضحة للتدريب تعتمد على نتائج البحوث والدراسات التربوية كأساس لتطوير وتحسين العملية التربوية,وعمل لوائح تنظيمية للتدريب وأدلة شاملة كذلك تحتوي على هذه المعايير التي خرجت بها الدراسة الحالية.

أهم المقترحات :

Ø إجراء دراسة تتضمن تقويم برامج تدريب الموجهين في ضوء المعايير التي خرجت بها الدراسة الحالية.

Ø إجراء دراسة تتضمن مقارنة للمعايير التي خرجت بها الدراسة الحالية والمعايير المعتمدة في مجال التدريب في بعض الأقطار العربية.

رقم التسلسل: 43

الباحث : عبدالملك غالب ردمان خالد العبيدي

عام المناقشة : 1431هـ- 2010م.

عنوان الرسالة : قيـم العمـل وعلاقتهـا بالتوافـق المهنـي لـدى موظفـي القطاعين العام والخاص في مدينة تعـز (دراسـة مقارنـة)

لغة الرسالة : اللغة العربية .نوع الرسالة : ماجستير .البلد: الجمهورية اليمنية. الجامعة: جامعة تعز.

المشرفين: أد/ حيدر إبراهيم العطار عدد الأوراق: (173) ورقة .التخصص / إرشاد نفسي

الملخص

تهدف الدراسة إلى إلى التعرف على مستوى قيم العمل لدى موظفي القطاعين العام والخاص في مدينة تعز, والتعرف على ترتيب قيم العمل لديهم حسب أهميتها, والتعرف على الفروق في قيم العمل حسب نوع المؤسسة(قطاع عام, قطاع خاص), وحسب متغيري العمر وسنوات الخدمة.

كما هدف البحث إلى التعرف على مستوى التوافق المهني لدى الموظفين في القطاعين العام والخاص في مدينة تعز, والتعرف على الفروق في التوافق المهني حسب نوع المؤسسة(قطاع عام, قطاع خاص), وكذلك التعرف على الفروق في التوافق المهني حسب متغيري العمر وسنوات الخدمة.

كما هدف البحث الحالي إلى التعرف على طبيعة العلاقة بين قيم العمل، والتوافق المهني لدى نفس العينة. تكون مجتمع البحث من (1086) موظفاً وموظفة موزعين على(306) موظف وموظفة في القطاع العام ضمن(38) مؤسسة, و(780) موظفاً وموظفة في القطاع الخاص ضمن(18) شركة.وتم اختيار عينة طبقية عشوائية متناسبة ممثلة لحجم المجتمع الأصلي بلغت(300) موظف وموظفة بعدد(85) موظفاً وموظفة من القطاع العام, و(215) موظفاً وموظفة من القطاع الخاص.

كما اعد الباحث مقياس قيم العمل ومقياس التوافق المهني .وللتحقق من فروض البحث استخدمت الوسائل الإحصائية التالية: الاختبار التائي لعينة واحدة, الوسط المرجح والوزن المئوي, الاختبار التائي لعينتين مستقلتين, تحليل التباين الأحادي, معامل الارتباط بيرسون.

جاء هذا البحث في أربعة فصول. الفصل الأول/ الإطار العام للبحث. الفصل الثاني/ إطار النظري ودراسات سابقة.

الفصل الثالث/ منهج البحث وإجراءاته. الفصل الرابع/ عرض النتائج وتفسيرها ومناقشتها.

توصل البحث للعديد من النتائج أهمها :

· أن مستوى قيم العمل مرتفع جداً لدى الموظفين في القطاعين العام والخاص في مدينة تعز, ووجود فروق في التوافق المهني حسب نوع المؤسسة، وكانت الفروق لصالح القطاع الخاص, وعدم وجود فروق في التوافق المهني حسب متغيري العمر وسنوات الخدمة. وجود علاقة ارتباطيه موجبة بين قيم العمل والتوافق المهني.

أهم التوصيات :

- على الرؤساء التنفيذيين, والقائمين على التنظيم والموارد البشرية في المؤسسات, أو الشركات في القطاعين العام والخاص, ربط الاستراتيجيات المنظمة للعمل بالقيم الأخلاقية للعمل, لما لها من أولوية عند الموظفين العاملين في تلك المؤسسات.

- أن يتبنى القائمون على المؤسسات, أو الشركات آليات منظمة لتطوير الجانب المعرفي وتشجيع الابتكارات المختلفة، وأخذ ذلك في عين الاعتبار عند إعداد الموازنات التقديرية.

أهم المقترحـات:

Ø في ضوء نتائج البحث يقترح الباحث إجراء بحث آخر مماثل يشمل فئات وظيفية أو إدارات أخرى.