جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه 3

تاريخ الإضافة : 25-12-2019


كلية التربية

قسم الإدارة والإشراف التربوي

رقم التسلسل: 21
الباحث : عبدالرحمن عبدالله سيف العامري

عام المناقشة : 2007/2008م
عنوان الرسالة : الدور الإشرافي لمديري مدارس التعليم العام لمدينة تعز

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: سلطان سعيد المخلافي د/ فيصل القباطي

عدد الأوراق: (226) ورقة التخصص / إشراف تربوي

الملخص

هدف هذا البحث للتعرف على درجة أهمية الدور الإشرافي لدى مديري مدارس التعليم العام لمدينة تعز في الجمهورية اليمنية من وجهة نظر المديرين . تكون مجتمع البحث من المديرين البالغ عددهم (64) فرداً ووكلائهم البالغ عددهم (158) فرداً والاختصاصين الاجتماعيين البالغ عددهم (89) فرداً ويمثلون مجتمع البحث وعينته في نفس الوقت وهناك عينة عشوائية من المعلمين الأوائل عددهم (156) فرداً بنسبة (20%) من المجتمع الأصلي البالغ عددهم (785) معلماً ومعلمة .

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة الفصل الثاني الإطار النظري للبحث و الفصل الثالث منهج البحث وإجراءاته الفصل الرابع نتائج البحث وتحليلها ومناقشتها والفصل الخامس : الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات .

أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :

1. تحديد قائمة بالدور الإشرافي لمدير المدرسة كمشرف تربوي مقيم

2. يقدر مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز أهمية دورهم الإشرافي بدرجة كبيرة في جميع مجالات البحث

كما توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها :

Ø إعادة النظر في الأدلة واللوائح الصادرة والمتعلقة بتنظيم عمل الإدارة المدرسية بما يتواكب مع طبيعة المدرسة والدور الإشرافي لمديريها وجعله أكثر واقعية ووضوحاً وقابلية للتطبيق

رقم التسلسل: 22
الباحث : عبدالسلام هزاع الهياجم

عام المناقشة : 2008م

عنوان الرسالة : الرضا الوظيفي لدى المشرفين التربويين في مدينة تعز

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ محمد عبدالله الصوفي د/ علي عبدالرحمن آل باعلوي

عدد الأوراق: ( 117 ) ورقة التخصص / إدارة تربوية

الملخص

هدفت هذه الدراسة على التعرف على مستوى الرضا الوظيفي لدى المشرفين التربويين في مدينة تعز .

أعد الباحث استبانة لقياس الرضا الوظيفي لدى المشرفين التربويين شملت بالإضافة إلى المعلومات العامة حول خصائص أفراد العينة التي تمثل المتغيرات المستقلة على (47) فقرة موزعة على (6) مجالات هي : الإدارة المباشرة وظروف العمل والراتب وفرص الترقية والعلاقة مع الزملاء والعلاقة مع المعلمين . وطبقت الاداة على عينة عشوائية مكونة من (142) مشرفاً ومشرفة أي ما يعادل نسبته (319%) من المجتمع الأصلي البالغ (267) مشرفاً ومشرفة .

توصلت الدراسة إلى مجموعة من النتائج أهمها :

أن مستوى الرضا الوظيفي للمشرفين التربويين في مدينة تعز كان متوسطاً بشكل عام وبشكل خاص كان مستوى الرضا عالياً في مجالي العلاقة مع المعلمين والعلاقة مع الزملاء بينما كان متوسطاً في مجال ظروف العمل في حين جاء منخفضاً في مجالات : الإدارة المباشرة وفرص الترقية والراتب .

وجود فروق دالة إحصائية عند مستوى دلالة ( 005 ) في مستوى الرضا الوظيفي للمشرفين التربويين تعزى إلى متغير الجنس على المستوى الكلي للاداة وعلى مجالي الإدارة المباشرة والراتب ولصالح المشرفات بينما لا توجد فروق دالة إحصائياً في المجالات الأخرى .

خرج الباحث بمجموعة من التوصيات والمقترحات من أهمها :

إعادة النظر في سياسة المرتبات والأجور للمشرفين التربويين واعتماد البدلات الخاصة والكافية لهم وتوفير الإمكانات المادية والمتطلبات اللازمة لتنفيذ الأساليب الإشرافية .

منح المشرفين التربويين صلاحيات إدارية كافية تمكنهم من أداء مهامهم ومزاولة أنشطتهم الإشرافية .

إجراء المزيد من الدراسات والبحوث في مجال الرضا الوظيفي للمشرفين التربويين ولجميع العاملين في القطاع التربوي استكمالاً لما بدأته هذه الدراسة .

رقم التسلسل: 23
الباحث : محمد محمود صالح .
عام المناقشة : (2007م ) .


عنوان الرسالة : الإدارة التربوية في عصر الدولة الرسولية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفون: أد/ عبدالله أحمد الذيفاني وأد/ علي عبدالرحمن آل باعلوي

عدد الأوراق: ( 251) ورقة التخصص / إدارة تربوية

الملخص

تهدف هذه الدراسة إلى التعرف على المبادئ التي قامت عليها الإدارة التربوية ووظائفها ومصادر تمويل المؤسسات التربوية في عصر الدولة الرسولية

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
تحدث الأول الإطار العام للبحث
وتناول الفصل الثاني :الدولة الرسولية والإدارة الإسلامية .
أما الفصل الثالث فتعرض للبنية الفلسفية والتنظيمية للإدارة التربوية في عصر الدولة الرسولية وناقش الباحث في الفصل الرابع : مصادر تمويل المؤسسات التربوية في عصر الدولة الرسولية

عرض الباحث نتائج الدراسة أهمها:

1. أن الإدارة التربوية في عصر الدولة الرسولية قائمة على فلسفة تربوية اشتقت اهدافها ومضامينها من فلسفة التربية الاسلامية والفلسفة العامة للإسلام .

2. تعدد مستويات الإدارة التربوية في عصرالدولة الرسولية فقد وجدت ثلاثة مستويات ادارية هي مستوى قاضي الأقضية ومستوى نظار المدن والأقاليم والنواحي ومستوى نظار المؤسسات التربوية .

3. تعددت وتنوعت مصادر تمويل المؤسسات التربوية في عصرالدولة الرسولية

وقدم الباحث التوصيات المناسبة والتي من أهمها:

1. النظرة إلى الإدارة التربوية التعليمية من حيث كونها نظاماً فرعياً في نظام أكبر

2. ضرورة مشاركة الإدارات التربوية الإجرائية في صنع القرارات .كما غرض الباحث مقترحات أهمها :

3. دراسة الإدارة التربوية في عصر الدولة الطاهرية

4. دراسة الإدارة التربوية في اليمن في الفترة الرسولية والفترة الراهنة (دراسة مقارنة)

رقم التسلسل: 24
الباحث :ابوبكر سالم محمد محمد

عام المناقشة :
عنوان الرسالة : برامج محو الأمية وتعليم الكبار في اليمن وسبل تطويرها من وجهة نظر مشرفيها

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ جميل منصور ألحكيمي أد / عبدالكريم حسان
عدد الأوراق: (153) ورقة التخصص / إدارة تربوية

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع برامج محو الأمية القائمة وتلمس جوانب القوة فيها والتعرف على جوانب الضعف والقصور فيها واقتراح إجراءات لمعالجتها من وجهة نظر المشرفين التربويين القائمين على برامج محو الأمية وأنشطتها التي تقدم للدارسين والدارسات اداة البحث الإستبانة مكونة من ستة مجالات بلغت الاداة (70) عبارة وضعت على مقياس رباعي وزعت الاداة على مجتمع مشرفي محو الأمية وتعليم الكبار في محافظة تعز وعددهم (32) فرداً
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة والفصل الثاني : الدراسات والتجارب السابقة و الفصل الثالث : جهود محو الأمية وتعليم الكبار في اليمن . وناقش الباحث في الفصل الرابع : الطريقة والإجراءات .والفصل الخامس : نتائج الدراسة ومناقشتها

توصلت الدراسة إلى عدد من النتائج منها :

1. أن جميع مجالاتها بحاجة إلى تطوير للنهوض ببرامج محو الأمية وتعليم الكبار إلا المجال الأول

وقدم الباحث التوصيات المناسبة أهمها:

منح إدارات محو الأمية الدعم الكافي والصلاحية في التخطيط .

وضع استراتيجية للتمويل .

فتح أقسام تعني بأعداد معلم تعليم الكبار في كلية التربية .

رقم التسلسل: 25

الباحث : عفاف حمود محمد وابل

عام المناقشة : 1429هـ/2008م

عنوان الرسالة : واقع الإشراف التربوي على مكتبات مدارس التعليم الأساسي في مدينة تعز وسبل تطويرها

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ خديجة السياغي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 143 ) ورقة التخصص / إشراف تربوي

الملخص:

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف على واقع الإشراف التربوي على مكتبات مدارس التعليم الأساسي بمدينة تعز وسبُل تطويرها.

استخدمت الباحثة المنهج الوصفي تكونت عينة الدراسة من (81) مدير مدرسة وأمين مكتبة في مدارس التعليم الأساسي في المديريات التعليمية الثلاث ( القاهرة المظفر صالة ) .

جاء هذا البحث في أربعة فصول.
تحدثت الباحثة في الفصل الأول عن المشكلة خلفيتها وأهميتها.
وتناول في الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة.
أما الفصل الثالث فتعرضت فيه لمنهجية البحث وإجراءاته

وناقشت الباحثة في الفصل الرابع النتائج التي توصلت إليها وأهمها: أن مهمة تفعيل دور المكتبة المدرسية ليس منوطاً بجهة واحدة هي التربية والتعليم بل لابد أن تتكاتف المدرسة والبيئة المجتمعية من اجل النهوض بالمكتبة المدرسية والارتقاء بها لتتسم بالمعايير التي تؤهلها لتكون مصدر معلومات مهمة .

توصلت الدراسة للعديد من التوصيات أهمها :

Ø فتح قسم في كلية التربية لتدريس مادة المكتبات وذلك للحصول على قوى عاملة ذات كفاءة ودراية بالعمل المكتبي ومتطلباته .

Ø ضرورة عقد دورات تدريبية بشكل منتظم لمشرفي أمناء المكتبات المدرسة وتزويد المدارس بالإمكانات اللازمة لضمان وجود المكتبات المدرسية وتفعيلها وإجراء دراسات مماثلة تشمل مناطق تعليمية أوسع وأشمل .

أهم المقترحات التي توصلت اليها الدراسة :

Ø عمل دراسة موسعة في مجال الإشراف على المكتبات المدرسية في مدارس التعليم الأساسي وعلى نطاق المحافظات .

رقم التسلسل: 26
الباحث : محمد قائد أحمد الشميري
عام المناقشة : 2008م
عنوان الرسالة : دور البعد القيمي لمدير المدرسة في تطوير العملية التعليمية بالجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ علي عبدالرحمن آل باعلوي أ.د/ عبدالكريم حسان

عدد الأوراق: (136) ورقة الموضوع / إدارة تربوية

الملخص
هدفت هذه الدراسة إلى معرفة درجة ممارسة مدير المدرسة للبعد القيمي ودوره في تطوير العملية التعليمية . تكون مجتمعها من جميع معلمي مراحل التعليم الأساسي والثانوي بمحافظة تعز البالغ عددهم (27793) وتكونت عينة الدراسة من (1251) معلماً ومعلمة بنسبة (5%) من مجتمع الدراسة

استخدم الباحث استبانة اشتملت على (60) قيمة تربوية موزعة على ستة مجالات هي مجال القيم الاجتماعية مجال القيم العلمية مجال القيم السياسية مجال القيم الاقتصادية مجال القيم الجمالية مجال القيم الصحية والإرشادية .

جاء هذا البحث في ستة فصول :

تحدث الأول عن الإطار العام للدراسة وتناول الفصل الثاني الإطار النظري أما الفصل الثالث فتعرض للدراسات السابقة ناقش الباحث في الفصل الرابع منهج الدراسة الميدانية وإجراءاتها أما الفصل الخامس تعرض للنتائج التي توصل إليها أهمها :

Ø تحلي مديري المدارس بالبعد القيمي يحتل مكانة كبيرة في تطوير العملية التعليمية حيث بلغ المتوسط الحسابي العام لدرجة ممارسة مديري المدارس للبعد ألقيمي لتطوير العملية التعليمية بالجمهورية اليمنية من وجهة نظر معلميهم (2058) أي ما يعادل (64%) وهو تقدير فوق المتوسط حسب المعيار الإحصائي المستخدم في هذه الدراسة

Ø وجود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير الجنس

Ø جود فروق ذات دلالة إحصائية تعزى لمتغير المؤهل الخبرة التعليمية.

وقدم التوصيات المناسبة ومن أهمها:

Ø إيجاد برنامج متكامل لإعداد مديري المدارس الذين يتم اختيارهم بعد المرحلة الجامعية وفقاً لمعايير محددة تضعها لجنة متخصصة في المجال التربوي .

Ø اختيار مديري المدارس من الذين يمتازون بصفتي القوة والأمانة لأنهما يعينان صاحبهما على أداء عمله على أكمل وجه.
رقم التسلسل:27

الباحث : نظيرة محمود يسر

عام المناقشة : 1428هـ/ 2008م

عنوان الرسالة : ( دور القيادات التعليمية بالمحافظات في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ نبيل صالح سفيان د/ محمد سعيد الحاج

عدد الأوراق: (117) ورقة التخصص / إدارة مدرسية

الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على دور القيادات التعليمية بالمحافظة في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية .

استخدمت الباحثة استبانة مكونة من (68) فقرة موزعة في ثمانية محاور اشتملت عليها الاستراتيجية الوطنية لتطوير التعليم الأساسي وهي : ( محور المعلم محور المناهج وطرق التدريس ومحور تمويل التعليم ومحور تعليم الفتاة ومحور الإدارة المدرسية والإدارة التعليمية ومحور المبنى المدرسي ومحور مشاركة المجتمع ) على مقياس ثلاثي التدرج بالاستجابات ( عالية متوسطة ضعيفة ) . وشمل مجتمع الدراسة (86) فرداً من القيادات التعليمية في محافظة تعز من رؤساء الشعب ومدراس الإدارات ورؤساء الأقسام في مكتب التربية والتعليم في محافظة تعز والمديريات الثلاث التابعة لها ( المظفر والقاهرة وصالة )

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول الإطار العام للدراسة والفصل الثاني: الإطار النظري الفصل الثالث فتعرض للدراسات السابقة. وناقشت الباحثة في الفصل الرابع منهجية الدراسة وإجراءاتها واستعرضت الباحثة في الفصل الخامس النتائج ومناقشتها توصلت الدراسة لنتائج عديدة أهمها :

Ø أن درجة ممارسة الدور للقيادات التعليمية في تنفيذ الاستراتيجية الوطنية متوسطة في كل المحاور ما عدا محور المعلم فكانت درجة التنفيذ منخفضة .

Ø استنباط الأدوار التي حددتها الاستراتيجية الوطنية للقيادة التعليمية في المحافظات من خلال البرامج التي اشتملت عليها المحاور الثمانية للاستراتيجية .

كما توصلت الدراسة لتوصيات عديدة أهمها :

Ø العمل على تعميم الاستراتيجية على جميع المحافظات المشاركة والغير مشاركة في إعداد الاستراتيجية والتأكد من تنفيذ برامجها بدقة للوصول إلى أهداف الاستراتيجية وهو تعميم التعليم الأساسي بحلول عام 2015م .

Ø إعطاء مزيدا ً من الصلاحيات للمحافظات في تنفيذ البرامج وتقليل المركزية تحقيقاً للتوجه نحو اللامركزية التعليمية

اقترحت الباحثة إجراء دراسات منها :

Ø دراسة تتبعية لما تم تنفيذه من برامج الاستراتيجية منذ العام 2003م وفي الوقت الحالي .

Ø إجراء دراسة حول الصلاحيات الممنوحة للمحافظات في ظل التوجه نحو اللامركزية التعليمية .

Ø العمل على التوعية بالاستراتيجية على جميع المحافظات

رقم التسلسل28

الباحث : سميرة علي جبارة

عام المناقشة : 2008م – 1429هـ

عنوان الرسالة : أساليب الضبط الاجتماعي في المدارس الثانوية بالجمهورية اليمنية في ضوء مكونات النظام المدرسي

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالله أحمد الذيفاني أ.د / محمد طارش طالب

عدد الأوراق: (248 ) ورقة التخصص / علم النفس التربوي.

الملخص

هدفت البحث إلى الكشف عن أساليب الضبط الاجتماعي في المدارس الثانوية بالجمهورية اليمنية في ضوء مكونات النظام المدرسي .

وفي ضوء تعدد مجتمع البحث تعددت عينة البحث فقد تكونت من :-اللائحة المدرسية والتي تم اختيارها بطريقة قصدية . تكونت العينة من ( 488 ) طالباً وطالبة من طلبة الصف الثالث الثانوي تم اختيارهم بطريقة العينة الطبقية المتناسبة من مدينة تعز بالجمهورية اليمنية على مرحلتين . (47) فرداً من القيادات التربوية متمثلة في مديري المدارس والوكلاء والمعلمين والأخصائيين الاجتماعين وقد تم اختيارهم بطريقة قصديه من مدراس العينة المختارة .

جاء هذا البحث في أربعة فصول.

الفصل الأول : الإطار العام للبحث والفصل الثاني : إطار نظري ودراسات سابقة ذات العلاقة اما الفصل الثالث إجراءات البحث والفصل الرابع عرض النتائج ومناقشتها وعرض النتائج والمقترحات .

توصل البحث إلى عدد من النتائج منها :

Ø وجود عدم توازن بين الواقع والتشريع والوعي بتلك الأساليب.

Ø لم تستوعب اللائحة المدرسية أساليب الضبط الاجتماعي الممارسة بشكل متوازن .

Ø أخذت أساليب الضبط الاجتماعي المتضمنة في اللائحة المدرسية الترتيب الآتي : القيم الاجتماعية التعليمات والقرارات المنظمة للسلوك الجزاءات غير الرسمية الضوابط الدينية الضبط الذاتي .

Ø أساليب الضبط الاجتماعي في المدارس الثانوية ممارسة بدرجة متوسطة

قدمت الباحثة مجموعة من التوصيات أهمها :-

Ø المراجعة الدورية للتشريعات واللوائح التربوية المنظمة للعملية التربوية وتطويرها بما يتلاءم مع الواقع التربوي وفلسفة المجتمع اليمني وأهدافه التربوية ومع مستجدات العصر ومتطلباته وتضمينها في اللائحة المدرسية

Ø أن توجه وزارة التربية والتعليم بتفعيل القرار الوزاري رقم (950) عام 1997م بشأن العمل باللائحة المدرسية وتعميمها على المدارس

Ø ضرورة تفعيل ِأساليب الضبط الاجتماعي المقننة في التشريعات بتطبيقها في الواقع المدرسي .

أهم المقترحات :

Ø إجراء دراسات مماثلة للبحث الحالي في مراحل التعليم الأخرى

Ø اختيار أحد الأساليب المتناولة في البحث الحالي ودراسته في مجمل مراحل التعليم .

رقم التسلسل: 29

الباحث : عبدالله هائل حزام غالب الشميري

عام المناقشة :2008م

عنوان الرسالة : تقويم عمليات إدارة الوقت لدى مديري مدارس التعليم العام في محافظة تعز في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ خديجة السياغي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: (90) ورقة التخصص / إدارة مدرسية

الملخص:

يهدف البحث الحالي إلى تقويم عمليات إدارة الوقت الرسمي المتمثلة في تخطيط وتنظيم وتوجيه الوقت والرقابة لدى مديري مدارس التعليم العام في محافظة تعز في الجمهورية اليمنية .

وقد تألفت عينة الدراسة من (130) مديراً بنسبة (10%) من المجتمع الأصلي البالغ (1300) مدير تم اختيارهم بالطريقة العشوائية الطبقية تم تطبيق استبانة من إعداد الباحث مكونة من (50) فقرة موزعة على مجالات عمليات إدارة الوقت وهي أربعة مجالات :-مجال عملية تخطيط الوقت .ومجال عملية تنظيم الوقت .ومجال عملية التوجيه في الوقت .ومجال عملية الرقابة على الوقت

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
تحدث الأول عن أهمية البحث ومشكلته وأهدافه وتناول الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة. الفصل الثالث عرض منهجية البحث وإجراءاته الفصل الرابع عرض النتائج ومناقشتها .

أهم النتائج التي توصل إليها :

Ø هي أن عملية تخطيط وعملية التنظيم و عملية التوجيه وعملية الرقابة في الوقت تمارس من قبل مديرو مدارس التعليم العام بمستوى متوسط .

Ø إن واقع ممارسة عمليات إدارة الوقت عند مديري مدارس التعليم العام متدنية بسبب عدم الوعي بأهمية الوقت وعدم كفاية الخبرة لديهم في المجال الإداري.

أهم التوصيات التي توصل اليها :

Ø قيام دورات تدريبية في مجال الإدارة وفي مجال إدارة الوقت كما قدم الباحث مقترحات مناسبة أهمها : إجراء دراسة مماثلة في محافظات أخرى .

Ø إجراء دراسة لمعرفة معوقات إدارة الوقت لدى مديري مدارس التعليم العام .

رقم التسلسل: 30
الباحث : رشاد سعيد قايد حسن مجلي

عام المناقشة :1429هـ/ 2008م

عنوان الرسالة : تكاليف التعليم العام وعلاقتها بالطلب الاجتماعي على التعليم في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير
البلد: الجمهورية اليمنية
الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالكريم أحمد شجاع د/ فيصل القباطي

عدد الأوراق: ( 184 ) ورقة التخصص / إدارة تربوية

الملخص

يهدف البحث إلى معرفة تكاليف التعليم العام وعلاقتها بالطلب الاجتماعي على التعليم في الجمهورية اليمنية

اعتمد الباحث على الأدوات المتمثلة في الحسابات الختامية للموازنة العامة للدولة ونشرات إحصائية مالية الحكومة في حساب نفقات التعليم العام ومتوسط تكلفة الوحدة التعليمية . اعتمد الباحث في حساب مؤشرات النفقات الخاصة على التعليم على نتائج مخرجات مسح ميزانية الأسرة لعامي 1998م و 2006م ونتائج المسح التربوي الدوري الصادرة عن وزارة التربية والتعليم وكتب الإحصاء السنوي الصادرة عن الجهاز المركزي للإحصاء لحساب عدد الطلبة المقبولين والملتحقين بالتعليم العام ونتائج التعداد العام للسكان لعامي 1994 و 2004م لحساب أعداد السكان في سن التعليم وإسقاطها على الفترة قيد البحث .

أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :

1. أن هناك إمكانية لزيادة نسبة الاستيعاب في التعليم العام بنسب معينة سواءً في المرحلة الأساسية أو الثانوية بدون الحاجة إلى نفقات إضافية أو بدون الحاجة إلى فتح شعب إضافية أو توظيف مدرسين جدد .

2. العمل على إعادة توزيع المدرسين بما يمنع تكدسهم في مناطق أو مدارس مع وجود حاجة ماسة لهم في مناطق أو مدارس أخرى .

3. وضع قائمة بأخلاقيات ترشيد الإنفاق في مجال التعليم ونشرها على كافة الوزارات المعنية بالتعليم وأن يرافق ذلك أيضاً مبدأ المحاسبة والشفافية في التعليم .

توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها :

1. العمل الجاد والبحث عن كل ما يؤدي بدوره إلى زيادة معدلات النمو الاقتصادي وخفض معدلات النمو السكاني مما يساعد على إمكانية تحقيق الاستيعاب الكامل في التعليم الأساسي وزيادة الاستيعاب في التعليم الثانوي العام .

2. تخصيص نسبة ما بين ( 20% - 30% ) من الموازنة العامة للدولة أو ( 7% - 8% ) من الدخل القومي للتعليم العام ولا تكون الزيادة في حصة التعليم العالي أو التعليم الفني على حساب حصة التعليم العام .

3. البحث عن كافة السبل الكفيلة بتحقيق الاستيعاب الكامل في التعليم الأساسي في أقصر فترة ممكنة والسعي نحو مد سن الإلزام تدريجياً إلى نهاية المرحلة الثانوية

4. السماح للقطاع الخاص بزيادة الاستثمار في التعليم العام

5. لا يكون التعليم / الأهلي / الخاص بديلاً عن التعليم الحكومي بل يجب أن يكون عاملاً مساعداً وأن يكون تحت رقابة الدولة بما يكفل تحقيق المعايير اللازمة للعملية التعليمية ولا يخل بأمن الوطن واستقراره وأن لا يكون هادفاً إلى الربحية المحضة حتى لا يتعارض مع مجانية التعليم ومبدأ تكافؤ الفرص التعليمية .

وتوصل الباحث للعديد من المقترحات أهمها :-

إجراء دراسات مقارنة حول تكاليف التعليم العام وعلاقتها بالطلب الاجتماعي على التعليم داخلياً بين محافظة وأخرى أو بين الريف والمدينة وخارجياً بين اليمن ودول أخرى مشابهة ظروفها لظروف اليمن أو دول يمكن الاستفادة من تجاربها .


أخر الأخبار