جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية التربيه 4

تاريخ الإضافة : 25-12-2019


كلية التربية

رقم التسلسل: 31

الباحث : عبدالرحمن عبدالله سيف العامري

عام المناقشة :2007/2008م

عنوان الرسالة : الدور الإشرافي لمديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز – الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ سلطان سعيد المخلافي د/ فيصل القباطي

عدد الأوراق: (226) ورقة التخصص /إشراف تربوي

الملخص
يهدف البحث إلى معرفة أهمية الدور الإشرافي لمديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز الجمهورية اليمنية

تكون مجتمع البحث من مديري مدارس التعليم العام في محافظة تعز والبالغ عددهم (64) فرداً ووكلائهم (158) فرداً والاختصاصيين الاجتماعيين (89) فرداً وهم يمثلون مجتمع البحث وعينته في نفس الوقت بالإضافة على عينة عشوائية من المعلمين الأوائل مكونة من (156) فرداً وبنسبة (20%) من المجتمع الأصلي البالغ عددهم (785) معلماً ومعلمة . صمم الباحث استبانتين الأولى وجهت إلى مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز في مديرياتها الثلاثة ( القاهرة المظفر صالة ) والثانية تم توجيهها إلى الوكلاء والاختصاصيين الاجتماعيين والمعلمين الأوائل في مدارس التعليم العام بمدينة تعز واشتملت كل استبانة على (76) فقرة موزعة في أربعة مجالات : التخطيط التنظيم التوجيه التقويم .

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول جاء في الإطار العام للدراسة وتناول الفصل الثاني الإطار النظري للبحث والفصل الثالث عرض منهج البحث وإجراءاته وناقش الباحث في الفصل الرابع نتائج البحث وتحليلها ومناقشتها أما الفصل الخامس فقد ناقش الباحث الاستنتاجات والتوصيات والمقترحات

أهم النتائج التي توصل إليها:

Ø تحديد قائمة بالدور الإشرافي لمدير المدرسة كمشرف تربوي مقيم .

Ø ضعف درجة ممارسة مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز لدورهم الإشرافي في جميع مجالات البحث .

Ø عدم وجود فروق دالة إحصائياً بين درجة أهمية الدور الإشرافي لدى مديري مدارس التعليم العام بمدينة تعز تعزى إلى متغيرات ( الجنس نوع المؤهل الخبرة عدد الدورات ).

توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها:

Ø إعادة النظر في الأدلة واللوائح الصادرة والمتعلقة بتنظيم عمل الإدارة المدرسية بما يتواكب مع طبيعة المتغيرات والمستجدات الحادثة في وظيفة المدرسة والدور الإشرافي لمديريها وجعله أكثر واقعية ووضوحاً وقابلية للتطبيق .

Ø تطوير برامج التأهيل والتدريب المستمر للمديرين بما يضمن إكسابهم الكفايات والمهارات الإشرافية التي تمكنهم من القيام بدورهم الإشرافي بشكل فاعل .

رقم التسلسل: 32
الباحث : عبدالرحمن احمد عبدالسلام الجنيد

عام المناقشة :2007/2008م
عنوان الرسالة : دور الإدارة التعليمية المحلية في تطوير العملية التعليمية بمحافظة تعز

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ سلطان المخلافي ود/ محمد سعيد الحاج
عدد الأوراق: (131) ورقة . التخصص :إدارة تربوية

الملخص
هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة أهمية الدور المقترح لمديري الإدارات التعليمية المحلية في تطوير العملية التعليمية بمحافظة تعز تكون مجتمع الدراسة من مدريري عموم مكتب التربية والتعليم بالمحافظة والبالغ عددهم (10) مديراً. ومدري الإدارات التعليمية بالمديريات البالغ عددهم (23) مديرا وهم يمثلون مجتمع الدراسة وعينتها بالإضافة إلى عينة عشوائية طبقية من مجتمع رؤساء الأقسام والمشرفين في مكتب التربية والتعليم البالغ عددهم (258) فردا منهم (60) رئيس قسم و(50) مشرفا تربويا كعينة عشوائية طبقية بنسبة (43%) اداة الدراسة مكونة من (63) فقرة تم توزيعها على أربعة مجالات هي ( التخطيط التنظيم التوجيه التقويم ).

جاءت هذه الدراسة في خمسة فصول.
تحدث الأول عن الإطار العام للدراسة . وتناول الفصل الثاني الخلفية النظرية والدراسات السابقة.أما الفصل الثالث فتعرض لمنهجية الدراسة وإجراءاتها . وعرض الباحث في الفصل الرابع نتائج الدراسة ومناقشتها أما الفصل الخامس فقد عرض استنتاجات الدراسة وتوصياتها ومقترحاتها .

توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها:

إعادة النظر في الأدلة واللوائح والتشريعات المتعلقة بدور الإدارة التعليمية المحلية وتطويرها بما يتواكب مع طبيعة الدور المتغير في ظل التوجيهات نحو اللامركزية الإدارية بما يحقق الأهداف.

رقم التسلسل: 33
الباحث : بلقيس فاروق عبدالله عبده الفقيه

عام المناقشة :2008 – 2009م

عنوان الرسالة : المناخ التنظيمي للإشراف التربوي وعلاقته بأداء المشرفين التربويين في مدينة تعز

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي علي الشيباني

عدد الأوراق: ( ) ورقة التخصص / إشراف تربوي

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين المناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز وأداء المشرفين التربويين في مديريات مدينة تعز.

وتكون مجتمع الدراسة الأصلي من جميع المشرفين التربويين والمعلمين في مرحلة التعليم العام بمدينة تعز بمديرياتها الثلاث خلال العام الدراسي ( 2008 – 2009م ) البالغ عددهم (4747) فرداً منهم (389) مشرفاً تربوياً و (4358) معلماً تم اختيار عينة طبقية عشوائية بلغ عدد أفرادها (436) فرداً منها ( 218) فرداً من المشرفين التربويين بنسبة (56%) و (218) فرداً من المعلمين بنسبة (5%) . وجميعهم من العاملين في إدارات التربية والتعليم بمدينة تعز ومدارس التعليم بمديريات ( صالة – المظفر – القاهرة ) .

ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام أداتين في الدراسة الأولى : لقياس المناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز كما يتصوره المشرفون التربويون بلغ عدد فقراتها (61) فقرة موزعة على ستة عناصر وضعت في مقياس خماسي متدرج الإجابات . والثانية : لقياس أداء المشرفين التربويين كما يتصوره المعلمون بلغ عدد فقراتها (59) فقرة موزعة على خمسة مجالات وضعت في مقياس خماسي متدرج للإجابات يقيس مستوى الأداء .

توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها:

Ø أن درجة المُناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز جاءت بدرجة تحقق متوسط في جميع عناصر المناخ التنظيمي ما عدا عنصري ( الوسائل والتقنيات الحوافز ) والتي جاءت بدرجة تحقق منخفض .

Ø عدم وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة ( 005 ) في درجة سيادة المناخ التنظيمي في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز من وجهة نظر المشرفين التربويين تُعزى لمتغيرات ( الجنس المؤهل العلمي نوع المؤهل العلمي سنوات الخبرة ) .

أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة :

Ø الاهتمام بالعلاقات الداخلية للقيادة في إدارة التربية والتعليم

Ø إعطاء المشرفين التربويين مزيداً من الفرص للمشاركة في رسم السياسات .

Ø اتخاذ القرارات عن طريق عقد اللقاءات الدورية مع المرؤوسين والتعرف إلى آرائهم والأخذ بها من أجل حل كل الصراعات والمشكلات المختلفة .

Ø عقد اللقاءات المستمرة بين مديري إدارات التربية والتعليم بمديريات مدينة تعز وبين المشرفين التربويين .

أهم المقترحات التي توصلت إليها الدراسة :

Ø دراسة العلاقة بين نمط المناخ السائد والرضا عن العمل لدى المشرفين التربويين

Ø إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في محافظات الجمهورية اليمنية الأخرى.

رقم التسلسل: 34
الباحث : حنان ياسين قائد الشرجبي

عام المناقشة :1430هـ/ 2009م
عنوان الرسالة : برنامج مقترح لتفعيل دور مشرفي الأنشطة الًلاصفية لمرحلة التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ محمد طارش طالب د/ فيصل القباطي

عدد الأوراق: (118) ورقة التخصص : إشراف تربوي

الملخص
يهدف البحث الحالي إلى التعرف على دور مشرفي الأنشطة اللاصفية في المجال العلمي والثقافي والفني والمهني والرياضي والاجتماعي في الجمهورية اليمنية . وتصميم برنامج مقترح لتفعيل دور مشرفي الأنشطة اللاصفية لمرحلة التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية .

واعتمدت الباحثة في بحثها على المنهج الوصفي التحليلي . تكون مجتمع البحث وعينتها من موجهي الِأنشطة اللاصفية في مديريات محافظة تعز . وتم اختيار العينة بطريقة قصدية أعدت الباحثة استبانة لجمع المعلومات الميدانية . كما قامت الباحثة بتصميم وتخطيط البرنامج المقترح .

جاء هذا البحث في أربعة فصول.
الفصل الأول عن الإطار العام للدراسة وتناول الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة.أما الفصل الثالث فتعرض لمنهج البحث وإجراءاته وناقش في الفصل الرابع البرنامج المقترح .

أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة :

Ø أن المجال الرياضي قد احتل المرتبةالأولى من حيث الممارسة واحتل المجال المهني المرتبة الثانية واحتل المجال الاجتماعي المرتبة الثالثة أما المجال الثقافي فقد احتل المرتبة الرابعة والمجال العلمي في المرتبة الخامسة .

Ø احتلت أنشطة المجال الفني المرتبة الأخيرة . ويرجع سبب ذلك إلى أهمية الأنشطة الرياضية من وجهة نظر العينة .

أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة :

أن يكون لمشرف الأنشطة اللاصفية دور في تفعيل المشاركة المجتمعية

التأكيد على ضرورة أن يكون عمل مشرف الأنشطة اللاصفية فعالاً.

أهم المقترحات :

Ø إجراء دراسة مماثلة للبحث الحالي على مستوى المحافظات .

Ø دراسة فاعلية البرنامج المقترح لتعرف فاعليته وتأثيره على مشرف الأنشطة اللاصفية في الجمهورية اليمنية .

رقم التسلسل: 35
الباحث : أمين علي قاسم محمد

عام المناقشة :1430هـ / 2009م

عنوان الرسالة : الدور البحثي للمشرف التربوي في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ عبدالكريم حسان د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: (155) ورقة التخصص / إشراف تربوي .

الملخص

يهدف البحث الى الكشف عن كفايات الدور البحثي للمشرف التربوي والتعرف على واقع إدراك المشرفين التربويين في الجمهورية اليمنية لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها . استخدم الباحث المنهج الوصفي كما استخدم الباحث الاستبانة اداة للقياس .وتم توزيع الاستبانة على عينة من (379) مشرفاً تربوياً وجميعهم من العاملين في التوجيه التربوي بأمانة العاصمة ومحافظات : تعز وعدن وأبين – اختيرت قصدياً – في العام الدراسي 2007/2008م حيث تم اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة من المجتمع الأصل البالغ (2900) مشرف .

وتوصل الباحث إلى النتائج التالية :-

بلغت تقديرات أفراد العينة لمدى : إدراكهم لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها على مستوى الاداة متوسطاً حسابياً مقدارة ( 244 180 147 ) متجهاً نحو الاستجابة ( واضح متوسط ضعيف ) وهذا يشير إلى تجاوز مدى الإدراك للحد المعياري الأدنى والمحدد بالحصول على (2) من (3) درجات بينما لم يتجاوز كل من مدى : الامتلاك والممارسة لهذا الحد .

وجود فروق دالة إحصائياً في تقديرات أفراد العينة لمدى : إدراكهم لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها تُعزى لمتغير : مستوى التأهيل لصالح الماجستير والوظيفة لصالح المشرفين المركزيين والتدريب لصالح الحاصلين على تدريب . ولم يكشف البحث عن وجود فروق بالنسبة لمتغير الجنس والمؤهل .

قدم الباحث العديد من التوصيات أهمها ما يلي :-

قيام الإدارة العامة للإشراف التربوي بالتعاون مع كليات التربية بدراسة تقويمية هادفة إلى التعرف على الأسباب والعوامل والظروف التي تعيق امتلاك وممارسة المشرفين التربويين لكفايات دورهم البحثي بدرجة تتفق مع إدراكهم لها ووضع الخطط العلاجية لتجاوز ذلك .

إعادة النظر في التشريعات الإشرافية القائمة لمواكبة المستجدات والأخذ بالاتجاهات الإشرافية القائمة على التأمل والبحث وتعظيم معارف الممارسين التربويين المهنية مثل الإشراف : التأملي والخلقي والمهني والتشاركي والتطوري .

إعادة النظر في شروط اختيار وقبول المشرفين التربويين للعمل في الإشراف التربوي بحيث تراعي : التخصص والتأهيل العالي ( بعد الجامعة ) وإجادة استخدام الحاسوب واجتياز دورة تدريبية في مجال البحث التربوي بشكل عام والإجرائي منه على وجه الخصوص .

رقم التسلسل: 36
الباحث : حمود محسن قاسم المليكي

عام المناقشة :2008 / 2009م – 1430هـ

عنوان الرسالة : بناء أنموذج لتطوير الإعلام التربوي في ضوء أسس التربية في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالله أحمد الذيفاني د/ محمد سعيد الحاج

عدد الأوراق: ( 265 ) ورقة التخصص / إشراف تربوي.

الملخص

يهدف البحث إلى بناء أنموذج لتطوير الإعلام التربوي تأسيساً على مضامين أسس التربية المنصوص عليها بالمادة الثانية من قانون التربية والتعليم رقم (45) لسنة 1992م

اعتمد الباحث على المنهج الوصفي وإجراءاته .

تكون الأنموذج بصورته الأولية من (7) أهداف و(8) مجالات تحتوي على (122) فقرة ووسائل إعلام تربوي تربوية وتعليمية ومدرسية وبعدد (47) وسيلة وآليات إدارة الأنموذج بعدد (6) آليات .

تم توزيع الأنموذج على العينة البالغة (221) عضواً وبعد جمع الاستبانات لم يستجب منهم إلا (198) عضواً أي بنسبة ( 8959% ) من إجمالي أفراد العينة البالغة 221 عضواً وهي نسبة كافية لتمثيل مجتمع البحث الحالي وتعميم النتائج عليه .

توصل البحث إلى النتائج الآتية :-

أن الأهداف الخاصة بالأنموذج المقترح لتطوير الإعلام التربوي في ضوء أسس التربية في الجمهورية اليمنية البالغة (7) أهداف جاءت بدرجة موافقة عالية من عينة البحث .

أن المجالات الخاصة بالأنموذج البالغة (8) مجالات وتحتوي على (92) فقرة قد حصلت على نسبة توافق عالية من أفراد العينة وأنه لا يوجد فارق كبير بين مجال وآخر وفقرة وأخرى مما يبين أهمية تلك المجالات وشموليتها لكافة جوانب التوعية في مختلف جوانب الحياة

إن أجماع أفراد العينة على إعطاء وسائل الإعلام التربوي العامة البالغة ( 17) وسيلة نسبة توافق عالية ؛ يؤكد أهمية تلك الوسائل في تحقيق أهداف ومجالات الأنموذج وأنها إجمالاً وسائل الإعلام التربوي بمستوياته الثلاثة .

وفي ضوء نتائج البحث تم وضع عدداً من التوصيات أهمها ما يلي :-

يوصي الباحث وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تعتمد ضمن أولوياتها في خططها الأكاديمية وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم فتح تخصصات للإعلام التربوي بكليات التربية في الجامعات الحكومية والتنسيق مع وزارة الخدمة المدنية لتوفير الدرجات الوظيفية لتلك الكوادر ووضع مقررات دراسية لها ضمن المتطلبات الأساسية لبقية التخصصات التربوية واعتماد مقررات في أصول التربية كمتطلبات أساسية لطلبة كليات الإعلام بمختلف التخصصات .

إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث حول الإعلام التربوي ووسائله المختلفة ؛ لضمان تنفيذ ما توصل إليه البحث الحالي وإثراء موضوعاته المتعددة .

رقم التسلسل: 37

الباحث : جميل محمد مقبل عقلان النابهي

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : الاتصال التربوي الفعال ودرجة ممارسته لدى القادة التربويين في محافظة تعز

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 179 ) ورقة التخصص / الإدارة التربوية

الملخص

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الاتصال الإداري بين قيادات التربية والتعليم بمحافظة تعز وما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجة ممارسة الاتصال الإداري بين قيادات التربية والتعليم بمحافظة تعز تعزى إلى خصائص عينة الدراسة

وتكون مجتمع الدراسة من (23) مديراً ومن (46) نائباً بالإضافة إلى (138) رئيس قسم وبذلك فقد بلغ مجتمع الدراسة الكلي (207) فرداً .

وبلغت عينة الدراسة التي تم معالجتها إحصائياً (130) استبانة وبنسبة بلغت ( 9028% ) من إجمالي عينة الدراسة الكلية حيث تضمنت (18) مديراً بنسبة (1384%) من إجمالي عينة الدراسة وكذلك تضمنت (40) نائباً ويمثلون نسبة (3077%) من إجمالي عينة الدراسة وقام الباحث بتوزيع الاداة أيضاً على عينة عشوائية من رؤساء الأقسام عددهم (72) رئيساً وبنسبة (217%) من إجمالي عدد رؤساء الأقسام البالغ عددهم (138) رئيس قسم ويمثلون نسبة (5538%) من إجمالي عينة الدراسة

واعتمد الباحث الاستبانة اداة لجمع المعلومات لغرض تحقيق أهداف هذه الدراسة

جاء هذا البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول : الإطار العام للدراسة وتناول الفصل الثاني : الخلفية النظرية .
الفصل الثالث : منهج الدراسة وإجراءاتها .والفصل الرابع عرض النتائج ومناقشتها.

الفصل الخامس : الاستنتاجات والتوصيات .

أهم النتائج التي توصل إليها البحث :

Ø ضعف القيادات التربوية في إيصال أو تعديل وتثبيت سياسات واتجاهات وأهداف وبرامج رسمية نتيجة لسوء الاتصال بين القادة التربويين في مستوياتهم الوظيفية المختلفة .

Ø بطء تطور العمل التربوي والإداري ورتابته مما يؤدي إلى ضيق وضجر القائمين عليه وضعف تنمية المشاعر الجمالية المرتبطة بالإبداع ؛ وبالتالي ضعف تحقيق الأهداف التربوية الإدارية وضعف الإنتاج والأداء الوظيفي نتيجة لسوء عملية الاتصال الإداري في المجال التربوي .

Ø تزايد المشكلات التربوية والإدارية وصعوبة إيجاد الحلول والبدائل والآليات المناسبة للتعامل معها بسبب تأخر عملية الاتصال عن الوقت المناسب .

Ø تذمر القادة التربويين من تكاليف العمل وبالذات مع أعضاء الفريق مما قد يؤدي إلى التشاجر أو الفتور أو الشعور باللامبالاة والخلط في الأولويات وكل ذلك قد يكون بسبب أن ممارستهم لعملية الاتصال غير فعالة .

Ø ظهور خلل في منظومة قيم وأخلاقيات العمل التربوي نتيجة ضعف الاتصال وتأخر التقويم التربوي المطلوب .

Ø طغيان الاتصال غير الرسمي على الاتصال الرسمي المنصوص عليه بالهيكلة واللوائح والأنظمة الرسمية مما قد يعيق تحقق الأهداف المرسومة وقد يشكل تكتلات وشللية تضر بالعمل .

كما توصل البحث للعديد من التوصيات أهمها :

1. تصميم وإعداد وتنفيذ خطة دقيقة لحدود السلطة وهيكلتها وترتيبها حتى يتعرف كل قائد تربوي على دوره في تحقيق اتصال جيد بعد أن يتم تحديد الوسائل والقنوات الرسمية وغير الرسمية المستخدمة في الاتصال مع الاهتمام بالوسائل الحديثة وعلى رأسها الانترنت .

2. بناء وتدعيم الروابط الإنسانية والثقة بين القيادات التربوية والعاملين من أجل تيسير الاتصالات واستثمار الوقت .

توصل البحث للعديد من المقترحات أهمها :

1. إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في المحافظات اليمنية الأخرى .

2. إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في المؤسسات التعليمية الأخرى مثل الجامعات والمدارس الأهلية والخاصة والمعاهد الفنية والمهنية .

3. إجراء دراسة لتقصي معوقات الاتصال في المؤسسات التعليمية وبالأخص في مستويات الإدارة التعليمية المختلفة .

رقم التسلسل: 38
الباحث : عيبان عبده محمد محسن المقطري

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : الكفايات المهنية للمشرفين التربويين في مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرف / أ.د/ سلطان سعيد المخلافي

عدد الأوراق: (123) ورقة التخصص / إشراف تربوي

الملخص :

هدفت الدراسة إلى تحديد الكفايات المهنية للمشرفين التربويين في مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالجمهورية اليمنية والتعرف على درجة أهمية توفرها لديهم من وجهة نظرهم ودرجة ممارستهم لها من وجهة نظر المعلمين استخدم الباحث المنهج الوصفي في إجراء الدراسة كما استخدم الاستبانة كاداة لجمع المعلومات من أفراد مجتمع الدراسة المكون من (29) مشرفاً و (124) معلماً في محافظات ( أمانة العاصمة تعز عدن ) . وتم بناء قائمة بالكفايات المهنية لمشرفي الدمج مكونه من (60) كفاية موزعة على 4) مجالات هي : ( الكفايات الشخصية – الكفايات العلمية – الكفايات الأدائية – الكفايات الاجتماعية ) .

من أبرز نتائج الدراسة ما يلي :-

Ø أن جميع أفراد مجتمع الدراسة يرون أهمية توفر الكفايات المهنية لدى مشرفي مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بدرجة عالية جداً

Ø جاء مجال الكفايات الشخصية في الترتيب الأول من حيث درجة الأهمية والكفايات الأدائية في الترتيب الأخير من حيث درجة الأهمية

Ø إن أفراد مجتمع الدراسة يرون أن مشرفي مدارس الدمج يمارسون الكفايات المهنية لهم بدرجة ضعيفة .

وبناء ً على نتائج الدراسة أوصى الباحث بالأتي :-

Ø الاهتمام بتأهيل مشرفي مدارس الدمج قبل تكليفهم بمهام الإشراف من خلال عقد دورات تدريبية قائمة على الكفايات المهنية التي توصلت إليها الدراسة

Ø الاستفادة من قائمة الكفايات المهنية لمشرفي مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة التي أسفرت عنها الدراسة في تحديد معايير وضوابط اختيار مشرفي مدارس الدمج .

رقم التسلسل: 39
الباحث : عبدالغني علي صالح

عام المناقشة :2010م

عنوان الرسالة : متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : الدكتوراة البلد: الجمهورية اليمنية
الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د/ عبدالكريم حسان وأ. د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 300 ) ورقة التخصص / اصول تربية

الملخص :

يهدف البحث إلي التعرف على ابرز الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي والتعرف على الإطار الفكري للاعتماد الأكاديمي لكليات التربية واهم تطبيقاته وتجاربه على المستويين العالمي والعربي والتعرف على ابرز جهود التأسيس لتجربة الاعتماد الاكاديمي في التعليم العالي باليمن ومتطلباته والتعرف على درجة أهمية ودرجة توافر متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية في ضؤ الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي

اداة الدراسة الاستبيان مكون من (87) فقرة موزعة على عشرة مجالات وعلى مقياس رباعي التدرج تكون مجتمع البحث من جميع أعضاء هيئة التدريس ذوي الدرجات العلمية (أستاذ أستاذ مشارك أستاذ مساعد ) وعددهم (583) عضو هيئة تدريس في كليات التربية الرئيسية بالجامعات اليمنية وعددها تسع كليات واختار عينة منهم وصلت الى (207) عضو عضو هيئة التدريس في كليات التربية الرئيسية بجامعات صنعاء وعدن وتعز وتم اختيارهم بطريقة عشوائية طبقية

توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها :

Ø تتحدد ابرز الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي في عالمية التعليم العالي والتنافسية والتخطيط الاستراتيجي وضمان الجودة والحوكمة والاستقلالية والمحاسبية او المساءلة والحرية الأكاديمية والشراكة المجتمعية واقتصاد وإدارة المعرفة والإدارة الالكترونية والتعليم الالكتروني وتمهين التعليم .

Ø إن درجة توافر متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية منخفضة على المستوى الكلي للاداة ومجالاتها ماعدا مجال التطوير والتعزيز للبرنامج التعليم غير متوافرة .

اوصى الباحث بالأتي :

Ø التوعية بثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمي في كليات التربية ونشرها بين كافة أطراف البرنامج التعليمي لتكوين ثقافة مشتركة بين كافة الأطراف ذات العلاقة بمؤسسات وبرامج إعداد المعلم في الجامعات اليمنية

رقم التسلسل: 40
الباحث : انشراح أحمد إسماعيل غالب

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : برنامج مقترح لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال بالجمهورية اليمنية في ضوء معايير الاعتماد المهني

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 159 ) ورقة التخصص / إدارة تربوية

الملخص :

هدف البحث إلى بناء برنامج تدريبي لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

اداة الدراسة استبيان اشتملت على (82) كفاية مهنية موزعة على (8) معايير . وزعت على خبراء بلغ عددهم (45) خبيراً 030) من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات اليمنية ( صنعاء تعز إب حضرموت ) و (5) من الخبراء التربويين في مركز البحوث والتطوير التربوي بصنعاء و (4) من مربيات رياض الأطفال في تعز وعدن و(6) من الموجهين التربويين في محافظة تعز وعدن وإب لمعرفة رأيهم حول درجة أهمية الكفايات المهنية التي احتوتها الاستبانة على مقياس خماسي ( عالية جداً – عالية – متوسطة – منخفضة – منخفضة جداً ) . وتم بناء البرنامج المقترح لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية

وقد أظهرت نتائج البحث أن جميع الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال قد حققت درجة أهمية عالية جداً تراوحت متوسطاتها بين ( 5 6 4 ) وبنسبة مئوية تراوحت بين ( 100% 92.4% ) .

أهم التوصيات التي توصل اليها البحث :

Ø قيام الجهات المسؤولة بتبني البرنامج المقترح وتطبيقه من أجل تنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية

Ø توفير متطلباته من الإمكانات المادية والمعنوية .

Ø مشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة بتنفيذ البرامج التدريبية وتكامل جهودهم من أجل ضمان نجاح البرنامج .

Ø الاستفادة من الخبرات التربوية في الميدان .

تطرح الباحثة العديد من المقترحات أهمها :-

Ø إجراء دراسة تقويمية لبرامج التدريب المقدمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

Ø بناء برنامج مقترح لإعداد مربيات رياض الأطفال في ضوء معايير الاعتماد المهني .