جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراة كليى الاداب لغه عربية 1

تاريخ الإضافة : 26-01-2020


ملخص رسائل الماجستير والدكتوراة كلية الاداب قسم اللغة العربية 1

الباحث : محمد عبدالرحمن ناجي عبدالرب

سنة النشر : 1425هـ - 2004م

عنوان الرسالة : اللغة والدلالة في شعر المقالح ( أبجدية الروح أنموذجاً ) دراسة لغوية : معجمية دلالية .

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرف: أ.د / هادي نهر

عدد الأوراق : ( 166) ورقة التخصص / لغة العربية

الملخص

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة النص الأدبي للشاعر د / عبدالعزيز المقالح في ديوان " أبجدية الروح " بوصفه أنموذجاً لشعره وهي دراسة معجمية دلالية . يتمثل فيها الثراء والحيوية والغوص في أعماق النصوص الأدبية لاستجلاء مضامينها ومقاصدها . لما فيه من لغة رصينة وبوصفه من الدواوين الأِخيرة للشاعر الذي يمثل عصارة تجربته وقصائده التي تحمل دلالات متعددة من مناجاة الله سبحانه وتعالى إلى رثاء أحبة فقدهم الشاعر إلى البوح عن هموم الوطن والشعب .

ضمت هذه الرسالة أربعة فصول يتقدمها تمهيد عن الدلالة المعجمية والتحليل الدلالي وخاتمة للبحث أوجزت فيها ما توصلت إليه . لقد كان :-

الفصل الأول : في العلاقات الدلالية ووزعته على خمسة مباحث .

أما الفصل الثاني : فكان في الحقول الدلالية . وقد توزع على مباحث خمسة .

الفصل الثالث : وكان في الخصائص البنائية الإفرادية والتركيبية وتوزعت مباحثه على أربعة .

حاولت أن أزاوج بين الدراسة اللغوية والأدبية وفقاً للعلاقة الدلالية ونظرية الحقول الدلالية مستعيناً بالنظرية السياقية في التحليل الدلالي محاولاً استجلاء الظواهر اللغوية في قصائد الديوان وصناعة معجم لألفاظه .

إن النص الشعري الذي اتخذته الباحثة موضوعاً لدراستها للشاعر / عبدالعزيز المقالح يحمل في طياته أفكار المقالح ونظرته للإنسان والحياة بكل ما فيها من آلام وآمال وأحزان وأفراح . و أساليب اللغة العربية وصورها الفنية والجمالية ودلالاتها المتنوعة . يدل على التمسك بقيم الأصالة والمعاصرة والانطلاق نحو مدلولات الحداثة . و ما يحمله المقالح من بعد إنساني يؤكد مكانة الإنسان في نفسه وفكره ووجدانه .

أهم النتائج التي توصل اليها البحث :

أن المشترك اللفظي تضمنه ألفاظ من نحو " العين الأرض العمر النفس الحياة البيت أهل الخوف وكثير من هذه الألفاظ حمل تعدد المعنى في كتب التراث والمأثورات .

ظاهرة الترادف حاضرة في شعر المقالح وتضمنتها مفردات تدل على مدلول واحد من نحو " الجسم والجسد والقلب والفؤاد النفس والروح رفيق وصاحب وصديق .

ظاهرة التضاد كما عدها القدماء لم تكن حاضرة في شعره لكن ظاهرة التقابل مثلت حضوراً قوياً وبرزت في ألفاظ كثيرة نحو : " أزهار وأشواك أبيض وأسود الضوء والظلام الغيم والصحو الطين والحجر

الدلالة المعجمية في شعر المقالح تبرز بنسبة يسيرة في حين تكثر الدلالة المجازية والإيحائية وتحتل الأساليب الفنية البلاغية والقيم الجمالية حيزاً كبيراً في شعر المقالح لكن يطغى في هذا الاستخدام أسلوباً النداء والاستفهام ويكثر خروجهما عن الأصل إلى معان أخرى من نحو " التعجب التمني التحسر التشوق التعظيم التحقير

البينة الاسمية : هي المهيمنة في ألفاظ " أبجدية الروح " مثلما الجملة الاسمية تهيمن فيه فكأن الشاعر أراد بذلك ثبوت الحياة ورسوخها واستمرارها وبالقدر نفسه أراد من بنياته وجمله الفعلية التي استخدمها بقدر من التوازن الحركة والتجدد والحيوية في واقعة الحياة .

أن المفرد الذي يدل على واحد أو واحدة هو الأكثر استخداماً أما المثنى فقد استخدمه في بضعة مواضع بما يدل على المزاوجة . في حين استخدم الجموع بأنواعها المختلفة بقدر كبير موازنة بالمثنى .

البنية الفعلية وجدنا المضارع أكثر استخداماً من الماضي ويأتي في المرتبة الأولى المضارع بحرف " التاء " ثم " الياء " .

الباحث : صادق عبدالحميد القاضي

سنة النشر : 1426هـ / 2005م .
عنوان الرسالة : التقابل واللغة الشعرية (ديوان الشاعر عبدالله البردوني "أنموذجا "

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ صاحب أبو جناح

عدد الأوراق : (219) ورقة التخصص: اللغة العربية

الملخص :
جاء هذا البحث في خمسة فصول.
تعرض الباحث في الفصل الأول لمستويات التقابل .
وتناول الفصل الثاني أنماط التقابل
أما الفصل الثالث فتعرض لعلاقات التقابل

قدمت الدراسة هذه الفصول بتكامل وتداخل في مناقشة جوانب متكاملة ومتداخلة في القضية وتم الفصل بينها نسبياً لغايات تحليلية تهدف من وراء استقراء هذه الجوانب إلى تقديم تصور متكامل من خلال التغلغل في حيثياتها والكشف عن فاعليتها في خلق الجمال الفني وإنتاج الدلالة . وتوصل الباحث للعديد من النتائج والاستنتاجات أهمها:

أن ظاهرة التقابل هي أبرز الخصائص الأسلوبية في ديوان البردوني وأوضح مظاهر الحداثة لديه وأكثر مقومات بنيته الشعرية كثافة وتنوعاً وامتداداً وأهم روافدها الفنية إثارة وجمالاً ومفارقة

التضاد ظاهرة فنية متداخلة مع ظاهرة الانحراف الأسلوبي عن القرائن النحوية والمنطقية للدلالة على كافة تشعبات هذه القرائن بما يجعل التضاد أبرز مظاهر الانحراف واهم روافد المفاجأة الأسلوبية والمفارقة الشعرية .

الباحث: ألطاف إسماعيل أحمد الشامي

سنة النشر : 1427هـ /2006م
عنوان الرسالة : التراكيب الاستفهامية في ديوان أبي تمام (دراسة أسلوبية)

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرف: أ.د/ صاحب أبو جناح

عدد الأوراق : (213) ورقة الموضوع / اللغة العربية

الملخص

هذه الدراسة تحليلية شاملة لتراكيب الاستفهام إذ قامت الباحثة بدراسة كل أداة على حده بهدف معرفة الخصائص المميزة لكل أداة وناقشت أراء النحاة والبلاغيين في ذلك كذلك تناولت المتغيرات الأسلوبية التي تطرأ على التراكيب الاستفهامية وصولا إلى معرفة السمات التركيبية للأساليب الاستفهامية كما حاولت الباحثة من مزج علم النحو بعلم المعاني ؛ لإخراج دراسة نحوية تعني بالتركيب كما تعنى بالتحليل وتختص بمعاني الجمل كما تختص بمعاني الأبواب الفرعية التي في داخل الجمل

هدف البحث هو (الكشف عما تتسم به التراكيب الاستفهامية في ديوان أبي تمام من صياغات أسلوبية ودلالات انفردت بها عن الأساليب الأخرى وقد تحقق هذا الهدف بالآتي :-

التركيب الاستفهامي نمط تعبيري اتسم به السياق الشعري في الديون وهو أسلوب له تقنياته الخاصة بكل تجربة شعرية قد تكون عاطفية تحمل مفهوماً ساخراً أو دالاً على الغضب أو الحزن أو القلق ... إلخ .

قسمت الباحثة الدراسة إلى تمهيد وثلاثة فصول

عرضت الباحثة في الفصل الأول حروف الاستفهام تنظيرا وتطبيقا .
وتناولت في الفصل الثاني أدوات التصور(الكنايات الاسمية ) تنظيرا وتطبيقا
أما الفصل الثالث تناولت الباحثة الظواهر الأسلوبية المتعلقة بالتراكيب الاستفهامية

وخرجت بالنتائج الآتية :-

وردت التراكيب الاستفهامية غالباً في ثنايا القصائد والمقطعات حيث وظفها الشاعر لإحكام بناء القصيدة وترابط وحداتها .

بلغت التراكيب الاستفهامية في الديوان أربعة مئة وتسعة وثمانين تركيباً استفهامياً وتميزت بصيغ متعددة وكان لها دورها الأسلوبي في تشكيل البنية التركيبية للجملة الشعرية .

وجدت الباحثة أن ( الهمزة ) أكثر استخداماً في الديوان ؛ لأنها أصل أدوات الاستفهام ولأنها ترد لطلب التعيين والتصديق .

الأداة انحرفت عن دلالتها الوضعية وهي طلب الفهم وأصبحت وسيلة إنتاج للجمال فخرج الاستفهام لأداء دلالات كثيرة .

يتميز السياق الأسلوبي للاستفهام عن المعتاد إذا اعتمد على المفاجأة وكسر التوقع ومن ذلك العدول عن أصل الترتيب .

في باب الزيادة وجدت الباحثة أن حرف الجر ( من ) لا يظهر في مطلق سياق الاستفهام بل يظهر في التراكيب الاستفهامية التي تستلزم حوارياً النفي .

قرر النحاة أن الحذف لا يطرأ على أدوات الاستفهام كلها بل اختصت به الهمزة اعتماداً في ذلك على قرينة التنغيم .

نفت الدراسة ما ذهب إليه النحاة والبلاغيون من أن ( هل ) تخصص المضارع للاستقبال فقط .

ترى الباحثة أن تُعدْ ( كم ) استفهامية فقط تخرج لمعنى التكثير

استوعب الديوان كل الإمكانات التي يتيحها النظام النحوي حيث تعددت وظائف الكلمة الواردة بعد حروف الاستفهام

وجدت الباحثة أن المستفهم عنه يختلف في الحروف عنه في الأسماء

أكدت الدراسة صدارة أدوات الاستفهام في الكلام .

شكلت التراكيب الفعلية الاستفهامية صورة نحوية بارزة في السياق الشعري .

تميزت معظم التراكيب الاستفهامية بالطول إما لتعدد علاقات الإسناد فيها أو لارتباطها بمتعلقات إسنادية أو بجمل حالية أو معطوفة أو نعتية .

تؤيد الباحثة الرأي القائل بانعدام الطلب في الاستفهام الذي يلي أفعالاً ماضية من باب ( علم ) .

أكدت الدراسة الصلة القائمة والعلاقة الوثيقة بين النفي والاستفهام .

وردت التراكيب الاستفهامية غالباً منفردة غير مقترنة بأساليب طلبيه أخرى .

اعتمد الشاعر في بعض قصائده على الحوار بين طرفين وكان للاستفهام نصيب في هذا الحوار .

التراكم الاستفهامي في الأثر الشعري جاء محملاً بشحنات عاطفية متلاحقة .

أخرج أبو تمام بعض تراكيبه الاستفهامية مخرج المثل أثبتت الباحثة شيئاً منها في ثنايا الرسالة .

وجدته الباحثة أن الاستفهام قد يتسلط على البيت كاملاً إما بأداة واحدة مذكورة أو محذوفة . وإما بتكرار الأداة في البيت بحيث لاتوجد بنية أخرى فيه وقد يجيء الاستفهام مهمشاً في بعض الأبيات فيأتي في مكان ثانوي منها ومن ثم لايكون البنية الأساسية المحركة للبيت وجدت الباحثة أن أبا تمام في تراكيبه الاستفهامية لم يشذ عن رأي جمهور النحاة . وأن ما يطرأ على تراكيبه الاستفهامية من تغييرات يحفظ لها سلامتها النحوية وسهولة فهمها ولا يجد القارئ صعوبة في إدراك تلك التغيرات

توصلت الباحثة إلى أن الجمع بين الصناعتين الدرس النحوي التقعيدي والبحث والدرس البلاغي الفني متعة وإمتاع فلا يكفي في دراسة التراكيب تحليلها وبيان وظائف عناصرها بل لابد من السعي وراء الدلالة في كل نمط تركيبي إذ هي الغاية من بناء التراكيب وبذا تخالف الباحثة من نادى بالفصل بينهما في الدراسة وتوصي من هذا المنطلق كل من لهم علاقة بالبحث اللغوي ألا يغفلوا الجانب الدلالي ؛ لأنهم بذلك سيحولون كل نص أدبي إلى معادلات رياضية لا قيمة لها .

كما وجدت الباحثة أن هناك ارتباطاً بين الاستفهام والتقابل في ديوان أبي تمام إذا اقترنا معاً في تراكيب كثيرة وكان أحدهما هو المهيمن على الصورة المسيطر على روحها فكثير من الاستفهامات اكتسبت أهميتها بتوظيف أنماط المفارقة الضدية وكثير من صور التقابل اكتسبت أهميتها من الاستفهام .

وتوصي من هذا المنطلق كل من لهم علاقة بالبحث اللغوي الا يغفلوا الجانب الدلالي لانهم بذلك سيحولون كل نص أدبي الى معادلات رياضية لاقيمة لها

الباحث : رضوان عبدالحكيم علي الأسودي

سنة النشر : 1428هـ /2007م
عنوان الرسالة : الوداع عند شعراء الحب العذري

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د ثابت بداري

عدد الأوراق : (165) ورقة التخصص: اللغة العربية

الملخص :
تهدف هذه الدراسة إلى دراسة البنية اللغوية والنظام الأسلوبي للأبيات الشعرية المختارة في موضوع الوداع عند الشعراء الأربعة من حيث المستوى الإيقاعي و المستوى التركيبي و المستوى الدلالي .

جاء هذا البحث في أربعة فصول.
يعالج الفصل الأول : المستوى الصوتي وقد حاول الباحث استجلاء أبرز المظاهر الإيقاعية من خلال بعدين رئيسين أولهما الإيقاع الثابت والأخر الإيقاع غير الثابت
كما تناول الفصل الثاني المستوى التركيبي . وحاول الباحث الكشف عن أبرز الظواهر التركيبية
أما الفصل الثالث فتعرض الباحث إلى المستوى الدلالي . حيث تناول الباحث في القسم الأول على الصور الشعرية (تشبيهاً واستعارة ) وتبين سماتها الدلالية التي تتمحور في التشخيص والتجسيد . أما القسم الثاني فقد خصصه الباحث لدراسة المعاجم الشعرية للشعراء الأربعة من خلال الأبيات الشعرية موضوع الدراسة – مقسماً إلى حقول دلالية ستة أما القسم الثالث فقد خصصه الباحث لدراسة ألأفعال وأزمانها والضمائر والترادف والتصغير وألكنى .

الباحث : عبدالإله عبدالولي مهيوب السلمي

سنة النشر : 1428هـ /2007م
عنوان الرسالة : التركيب الشرطي في شعر المقالح (دراسة تركيبية دلالية)

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عباس السوسوة

عدد الأوراق : (270) ورقة التخصص/ اللغة العربية

الملخص
قسم الباحث الدراسة إلى تمهيد وأربعة أبواب وخاتمة

جاء الباب الأول في ثلاثة فصول تناول الفصل الأول مستوى الجملة الشرطية وأسس تحليلها في العربية .وتناول الفصل الثاني لدراسة الانتماء الأسلوبي للشرط وخصص الفصل الثالث لطبيعة الأنماط الشرطية

وناقش الباحث في الباب الثاني على دراسة الأدوات الشرطية وأشتمل على فصلين جاء الباب الثالث في أربعة فصول تناول الفصل الأول الأنماط الشرطية وتناول الفصل الثاني الأنماط المركبة وتناول الفصل الثالث دراسة الأنماط وفق نظامها الترتيبي أما الفصل الرابع فقد تناول نمطي الصورة الشرطية والشرط الخالي من الأداة

وتناول الباب الرابع الزمن والدلالة في الشرط وقد ضم هذا الباب فصلين الفصل الأول تناول الزمن في الشرط وجاء الفصل الثاني لدراسة الدلالة في الشرط النتائج التي توصل اليها : حدد الباحث المصطلح الشرطي بمصطلحات معينة تمثلت في الشرط للدلالة عليه كأسلوب يقابل أساليب لغوية أخرى والجملة الشرطية للدلالة على التركيب الشرطي بجميع مكوناته وجملة الشرط للجمل المعلق عليها وجملة جواب الشرط للدلالة على الجمل المعلقة واداة الشرط للحروف والأسماء التي تربط أجزاء التركيب وتعلق بعضها على البعض الأخر كما اعتمد البحث تقسيماً جديداً للجملة العربية على اعتبار بنائها . كما قام هذا البحث على أسس نظرية في تحليل الجملة الشرطية مستنداً إلى النظام اللغوي في القرآن الكريم وأراء النحاة والباحثين المحدثين . وتوصل الباحث في هذا الجانب إلى أن الشرط في العربية تحدده القرائن إذا كان خبرياً أو إنشائياً

الباحث: منير عبده أحمد علي

سنة النشر :1428هـ/2007م
عنوان الرسالة : لغة السوق اليمني (دراسة لسانية اجتماعية )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أد/ عباس علي السوسوة

عدد الأوراق : (160) ورقة التخصص /اللغة العربية

الملخص
جاءت الرسالة موزعة على مقدمة وستة فصول.
فالمقدمة تتحدث عن الأساس النظري للبحث وأهميته ومحتوياته ومنهجه وأدواته وحدوده والدراسات السابقة كما تحدث الفصل الأول دراسة مدينة تعز من الناحية الجغرافية والتاريخية وذكر أهم أسواقها الفرعية والحديث عن مجتمع السوق وطبقاته الاجتماعية والتعريف بلغة السوق .
وتناول الفصل الثاني دراسة لغة الإشارات الجسمية المصاحبة للنطق في السوق بين البائع والمشتري
أما الفصل الثالث فتعرض للدراسة عن الظواهر الصرفية الشائعة في لغة السوق

وناقش الباحث في الفصل الرابع دراسة الظواهر النحوية البارزة في لغة السوق وخصص الفصل الخامس لدراسة العلاقات الدلالية الشائعة في لغة السوق وخصص الفصل السادس لدراسة الظواهر المعجمية الخاصة بلغة السوق .وتوصل الباحث للنتائج التالية:

مجتمع السوق في مدينة تعز متعدد اللهجات .

لغة السوق محددة الأفكار تحمل طابع الحياة التي يحيياها المتكلمون في السوق

تختص لغة السوق باستخدام التعبيرات والمفردات الجاهزة

الباحث : حميد عبده أحمد سلام النهاري

سنة النشر : 1429هـ/ 2008م
عنوان الرسالة : شرح ملحة الإعراب (تأليف الشيخ الجليل أبي الحسن علي بن سليمان الحيدرة (ت ب بعد 599هـ) دراسة وتحقيق

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عبدالمنعم أحمد صالح

عدد الأوراق : (293) ورقة التخصص: لغة عربية تخصص نحو وصرف

الملخص
جاء هذا البحث في قسمين القسم الأول احتوى على فصلين الفصل الأول تناول الباحث عن علي بن سليمان الحيدرة حياته والفرقة التي ينتمي إليها ومكانته العلمية والثقافية وما يتعلق بها وخصص الباحث الفصل الثاني لدراسة النص الذي جاء في سبعة مباحث اقتصر أولها على الملحة وشارحها وجعل الثاني في اسم الكتاب وتوثيق نسبته وسبب تأليفه وأهميته والثالث في مصادر مؤلفه فيه والرابع في منهجه ولغته وأسلوبه والخامس في أصول النحو وشواهده والسادس في مواقفه واختياراته والسابع في وصف المخطوط وفرادته ومنهج التحقيق

الباحث : ألطاف إسماعيل أحمد الشامي

سنة النشر : 2009م
عنوان الرسالة : التحليل اللساني النصي (دراسة تطبيقية على سورة مريم )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : دكتوراه البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عباس السوسوة والدكتور عبدالله محمد سعيد

عدد الأوراق : (218) ورقة التخصص: اللغة العربية

الملخص
قسمت الباحثة الدراسة إلى مقدمة وأربعة أبواب وخاتمة

جاء الباب الأول إطارا نظريا للدراسة التطبيقية استعرضت الباحثة الآراء في المفاهيم المتعلقة بنحو النص كما استعرضت الباحثة أهم الاتجاهات اللسانية النصية وجاء الباب الثاني بالمستوى النحوي وتناول مفهوم السبك اما الباب الثالث فقد استعرضت الباحثة المستوى الدلالي وتناول مفهوم الحبك أما الباب الرابع فقد تناولت المستوى التداولي وذكرت فيه القصدية والتقبلية والموقفية والإعلامية والتناص وتوصلت الدراسة للعديد من النتائج الجزئية والعامة أهمها: ان آليات التماسك النصي لاتعمل منفردة وإنما تعمل متضافرة فيما بينها لتحقيق النصية وأنه لابد من التفريق بين نحو الجملة ونحو النص . وأن معطيات نحو النص متوفرة لدى علمائنا العرب لكنهم لم يدرسوها في إطار نظرية .ولم يتخذوا لها منهجا محددا .كما توصلت الباحثة لتوصيات عديدة أهمها : التوجه نحو لسانيات النص في إطار ما يقدمه تراثنا من بذور نصيه عربية ليتم تشكيل نظرية نصية عربية أصيله كما يمكن انشاء نظرية خاصة للنص القرآني لخصوصيته ومصطلحات دراسته

الباحث : نجاة طاهر محمد الإبي

سنة النشر : 2010م
عنوان الرسالة : آليات التماسك النصي في نظم الدُرر في تناسب الآيات والسور للإمام ألبقاعي (ت / 885هـ )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د ثابت بداري وأ.د / يحي المذحجي .

عدد الأوراق : (291) ورقة التخصص: اللغة العربية

الملخص
استندت الدراسة إلى المنهج الاستقرائي التحليلي وقد حاولت الباحثة أن تكون عينة الدراسة شاملة لكل كتاب نظم الدرر بأجزائه الثمانية .

وقسم البحث إلي تمهيد وثلاثة فصول :
تعرض التمهيد لمفهوم النص في الدراسات الحديثة الغربية والعربية وبين مفهوم التماسك النصي عند المحدثين والقدامى كما تناول الفصل الأول مستويات التماسك النصي وهو المستوى النحوي وقسم هذا الفصل الى ثلاثة مباحث الاول العطف والثاني الحذف والثالث الإحالة

أما الفصل الثاني فتناول المستوى الدلالي وقسم هذا الفصل الى ثلاثة مباحث : الأول : في التماسك على مستوى السورة الواحدة . والثاني التماسك بين السور والثالث : التماسك على مستوى القصة القرآنية . وجاءالفصل الثالث ب(المستوى التداولي ) وكان على مبحثين : الأول في سياق الخطاب وأثره في تماسك النص والثاني : في ملابسات الخطاب

وتوصلت الدراسة للعديد من النتائج أهمها : أن نظم الدرر مثل مشروعا قرآنيا منهجيا استثمر فيه البقاعي قراءات سابقيه ودمجها ضمن رؤيته الخاصة التي تميزت بالنظر إلى القرآن كله بأنه نص واحد متماسك فأستوعب جهده القرآن كلمة كلمة وجملة جملة وآية آية وسورة سورة . كما كشفت الدراسة عن عناية البقاعي يإظهار وجوه التماسك في القصة القرآنية واثبتت من وجهة نظر البقاعي أن لا تكرارفي القصة القرآنية وأظهرت أسرار الإيجاز والتطويل في القصة القرآنية وعلاقة القصة بموضوع السورة وبالقصص الأخرى . وتوصلت الباحثة الى العديد من التوصيات أهمها :

ان عمل البقاعي لايمثل مشروعا قرآنيا في مجال علم النص أو علم البلاغة بل في علوم متعددة كعلم النحو وعلم الصرف والمعجم وعلم القراءات القرآنية والتاريخ كما تناول بالتفصيل الإعجاز العددي لكثير من السور القرآنية . وتوصي الباحثة إلى ان تكون هذه العناوين مع عناوين الدراسة ابحاث علمية جادة .

الباحث : رضوان عبدالحليم علي الأسودي .

سنة النشر : 1430هـ/ 2010م

عنوان الرسالة : شعر العامية عند الفضول (دراسة أسلوبية)

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : دكتوراه البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ إبراهيم محمد الصلوي وأ.د/ ثابت بداري

عدد الأوراق : ( 289) ورقة الموضوع / لغة عربية

الملخص
تحاول هذه الدراسة أن تستكشف الجوانب الصوتية والتركيبية والدلالية في شعر العامية عند الفضول بالدراسة الأسلوبية وقد كان ديوان وموسوعة الشعر الغنائي اليمني وكتاب الظمأ العاطفي مصادر الباحث التي استقى منها المادة المدروسة والتي شكلت (894) بيتاً في خمس وستين قصيدة بينها الباحث في ملحق تعريفي خاص بهذه الدراسة واستخدم الباحث الإجراء الوصفي الذي يقوم على التحليل والإحصاء لتحديد الملامح الأسلوبية والوقوف على أسراره الفنية الجمالية

وجاء هذا البحث في أربعة فصول.
تحدث الأول عن البنية الإيقاعية وقد حاول الباحث استجلاء أبرز المظاهر الإيقاعية من خلال بعدين رئيسين في مبحثين أولهما : (الإيقاع الخارجي) والآخر : هو (الإيقاع الداخلي )
وتناول الفصل الثاني (البنية الإفرادية ) وينقسم الفصل الى مبحثين : المبحث الأول : (المعجم الشعري ) والمبحث الثاني : (الأفعال وأزمانها )
أما الفصل الثالث : فقد عرض الباحث (البنية التركيبية ) وينقسم إلى ثلاثة مباحث :الأول : تناول الأساليب الإنشائية والثاني : تناول (التركيب الشرطي) والثالث : تناول الظواهر الأسلوبية

وناقش الباحث في الفصل الرابع (البنية التخيلية) كما توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها: أن للعربية مستويين هما : الفصيح والعامي فالفصيح لغة الشعراء والكتاب ورجال الفقه والسياسة أما العامي الدارج فلغة الغالبية العظمى من الناس .

أن الشاعر الفضول له لغة خاصة به تحمل سماته وصفاته ما يجعلها تضم الفصحى والعامية أو تسمو عليها حين تأخذ بساطة العامية وانتشار الفصحى حتى لايدل على شعبية هذا الشعر إلا سكون آخره

الباحث : جلال عبدالله محمد سيف الحمادي

سنة النشر : 1428هـ/ 2008م
عنوان الرسالة : العدول في صيغ المشتقات في القرآن الكريم (دراسة دلالية)

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عباس علي السوسوة

عدد الأوراق : (266) ورقة

الملخص
أشتمل البحث على مقدمة وبابين : نظري وتطبيقي وخاتمة في المقدمة تحدث الباحث عن أهمية الدراسة الدلالية بين الدراسات اللغوية واحتوى البحث على الباب الأول (النظري ) وقد جعله الباحث في فصلين اثنين : الأول : تحدث فيه عن مصطلح العدول وما يتعلق به من إشكاليات . والثاني : تحدث الباحث في محوريين رئيسين هما : الصيغة والمشتقات . أما الباب الثاني (التطبيقي ) فقد اشتمل على ثلاثة فصول : الفصل الأول : تناول الباحث فيه بالتحليل نماذج العدول في صيغ الأفعال . والفصل الثاني تناول فيه الباحث بالدراسة نماذج العدول في الصيغ الاسمية.ويتضمن الفصل الثالث : المقاربات التحليلية لنماذج العدول بين صيغتي الفعل والاسم

الباحث : سبأ محمد ملهي محسن عمير

سنة النشر : 1429هـ/ 2008م
عنوان الرسالة : أسلوب الشرط في شعر إيليا أبو ماضي .(دراسة في التركيب والدلالة)

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرفين: أ.د/ عباس علي السوسوة

عدد الأوراق :( 463 ) ورقة التخصص: اللغة العربية

الملخص :
تكمن أهمية هذا البحث في تناول الجملة الشرطية في شعر إيليا أبو ماضي من حيث (المصطلح ومراحل تطوره والأدوات الشرطية طبيعتها ووظيفتها وأراء النحاة حول عمل بعضها كما تناول الباحث الأنماط الشرطية المختلفة في الديوان صورها والموازنة بينها

وعلى ذلك فإن البحث يهدف إلى :

تحديد مصطلحات الجملة الشرطية مما يسهل التعامل معها دون خلط

بيان مدى الفروق بين استخدام النحاة للجملة الشرطية واستخدام أبي ماضي لها من خلال دراسة الجملة الشرطية عنده وكذلك تحديد الأدوات الشرطية في الديوان وبيان الدلالات الخاصة بكل اداة على حده .واعتمد البحث على المنهج الوصفي التحليلي . وجاء هذا البحث في خمسة أبواب .
الفصل الأول : في تحليل الجملة الشرطية وقد ضم هذا الباب ثلاثة فصول . اما الباب الثاني تحدث الباحث في الأدوات الشرطية وقد ضم هذا الباب على ثلاثة فصول ايضاً .
وتناول الباب الثالث: الأنماط الشرطية وقد ضم هذا الباب على أربعة فصول .
أما الباب الرابع تحدث الباحث عن الأساليب المتداخلة مع الشرط وقد احتوى هذا الباب ثلاثة فصول أما الباب الخامس فقد جاء في تركيب الجملة الشرطية: وشمل هذا الباب ثلاثة فصول

وناقش الباحث أهم النتائج التي توصل إليها أهمها:

Ø تحديد المصطلح الشرطي بمصطلح محدد

Ø اعتمد البحث تقسيماً جديداً للجملة العربية على اعتبار بنائها

Ø قام هذا البحث على أسس نظرية في تحليل الجملة الشرطية مستنداً على النظام اللغوي في القرآن الكريم وأراء النحاة والدارسين المحدثين

كما توصلت الباحثة إلى نتائج مطابقة لأراء النحاة مثل تركيب الجملة الشرطية في نسبتها المطلقة على الجمل الفعلية وهذا يطابق أراء النحاة

كما توصل الباحث ايضاً إلى نتائج مخالفة لأراء النحاة مثل :

Ø تحول أبو ماضي في موضوع البحث الى أدوات شرطية لم يدرجها النحاة في الدائرة الشرطية لـ(حين عندما كلما إذ لما حيث)

Ø ليس للأداء أي علاقة بالزمن في موضوع البحث لان الزمن هو زمن السياق فهو وحده المسئول عن الزمن وذلك يخالف بعض النحاة الذين اسندوا الزمن للاداة فجعلوها هي المتحكمة في تحديد الزمن وليس السياق
الباحث : وليد أحمد عبدالله حسن الذبحاني

سنة النشر : 1428هـ/ 2008م
عنوان الرسالة : التوكيد في شعر أبي تمام (دراسة نحوية )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرف: أ.د/ عباس علي السوسوة

عدد الأوراق : (123) ورقة التخصص: (دراسة نحوية )

الملخص:
جاء البحث في خمسة فصول.
الفصل الأول عن مشكلة الدراسة وأهدافها. وتناول الفصل الثاني الأدب النظري والدراسات السابقة, الفصل الثالث عرض الدراسة وناقش الباحث في الفصلين الرابع والخامس النتائج التي توصل اليها وقدم التوصيات المناسبة والتي من أهمها استخدام النحاة مصطلح التوكيد استخداماً متداخلاً تناثرت معه أساليب التوكيد في عدد من أبواب النحو

ابن السراج أول من أشار إلى انقسام التوكيد إلى قسمين

غلب على أبي تمام استعمال (ما) تميمية مهمله وعلى الرغم من إهمالها زاد الباء في خبرها كما زاد الباء في خبر (لا) النافية المهملة

الباحث : نجيب محمد غالب نعمان مغلس

عام المناقشة: 1429هـ/ 2008م
عنوان الرسالة : المدح في القرآن الكريم (دراسة دلالية في الألفاظ والأساليب )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرف : أ.د/ عبدالمنعم أحمد صالح عدد الأوراق : (254) ورقة

الملخص
يهدف البحث للإجابة عن السؤالين الآتين هما 1- ما الألفاظ المستخدمة للمدح في القرأن الكريم ؟ وما دلالتها المعجمية والسياقية .2- ما الأساليب المستخدمة للمدح في القرآن الكريم ؟ وما دلالتها؟ واتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي .وأشتمل البحث على مقدمة وتمهيد وبابين وخاتمة في المقدمة أشار الباحث إلى معرفة العرب لمقاصد القرآن الكريم وأسلوبه وعناية العلماء الأوائل بالدرس اللغوي المتعلق بالقرآن الكريم أما التمهيد فقد تعرض الباحث لتعريف المدح لغةً واصطلاحاً كما بين الباحث معنى القيمة وذكر أقسام المدح في القرآن الكريم والقيم التي كانت عند العرب قبل الإسلام والقيم التي أقرها عند مجيئه وبعد التمهيد قسم الموضوع على بابين الباب الأول : دلالة الفاظ المدح في القرآن الكريم في فصلين احدهما : دلالة ألفاظ مدح الأنبياء والمؤمنين في مبحثين :الأول : دلالة ألفاظ مدح الأنبياء والرسل والثاني : دلالة ألفاظ مدح المؤمنين والآخر : دلالة ألفاظ مدح الكتب السماوية والملائكة وأماكن مخصوصة في ثلاثة مباحث : الأول : دلالة ألفاظ مدح الكتب السماوية والثاني : دلالة ألفاظ مدح الملائكة والثالث : دلالة ألفاظ مدح أماكن مخصوصة . الباب الثاني : دلالة المدح في الأساليب النحوية والبلاغية وجاء في فصلين : احدهما : دلالة المدح في الأساليب النحوية وقد ضم ثلاثة مباحث : الأول : دلالة المدح ب(نعم) وما جرى مجراها الثاني : دلالة أسلوب الإغراء والتعجب والتفضيل.الثالث : دلالة دلالة أسلوبي النفي والاستفهام . والآخر : دلالة المدح في الأساليب البلاغية وقد ضم ثلاثة مباحث الأول : دلالة أسلوبي التعريف والتنكير والثاني : أسلوب الحصر والاختصاص والإيجاز والإطناب الثالث : أساليب بلاغية أخرى كدلالة القسم ودلالة التشبيه ودلالة المجاز المرسل ودلالة الاستعارة ودلالة الكناية وتأكيد المدح بما يشبه الذم وجمع المؤتلف والمختلف

أهم النتائج التي توصل اليها البحث :

Ø استخدم النحاة مصطلح التوكيد استخداماً متداخلاً تناثرت معه أساليب التوكيد في عدد من أبواب النحو .

Ø أبن السراج أول من أشار الى انقسام التوكيد إلى قسمين

Ø غلب على أبي تمام استعمال (ما) تميمية مهمله وعلى الرغم من إهمالها زاد الباء في خبرها كما أنه زاد الباء في خبر (لا) النافية المهملة

Ø فضل عدد من العلماء في تناول ظاهرة التوكيد لأنه التفت إلى المخاطب معدداً حالاته ولم يدر ظهره إلى المتكلم .


الباحث : خديجة عبدالملك داؤود الحدابي

سنة النشر : 1429هـ - 2008م

عنوان الرسالة : ألفاظ الجوارح الإنسانية في الاستعمال القرآني ( دراسة دلالية )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز
المشرف : أ.د. عباس علي السوسوة

عدد الأوراق : (319 ) ورقة التخصص / لغة عربية

الملخص:

جاء هذا البحث في ستة فصول.
أشارت الباحثة في الفصل الأول عن المجال الدلالي الأول وفيه عدد من الوحدات الدلالية هي (الأذن والسمع والصمم) والفصل الثاني في المجال الدلالي الثاني وفيه (العين والبصر والنظر والرؤية والعمى) أما الفصل الثالث في المجال الدلالي الثالث (وفيه (الفم واللسان والشفتان والبكم) وناقشت الباحثة في الفصل الرابع المجال الدلالي الرابع وفيه (اليد والكف واليمين والجناح والأصابع وألانا مل والعضد والذراع) و في الفصل الخامس المجال الدلالي الخامس وفيه (الرجل والساق والقدم والعقب والكعب) وناقشت الباحثة في الفصل السادس :الفرج , والفصل السابع المجال الدلالي السابع وفيه : الجلد .

وهذه المجالات تمثل البناء الرأسي للدراسة إذ تندرج في كل وحدة من الوحدات الدلالية السابقة ( ألفاظ الدراسة ) أعداد من الأبنية والاشتقاقات التي يتم حصرها وتحليلها في سياقاتها ودراسة الظواهر اللغوية المميزة لها والسمات الدلالية ويتم رصد التعبيرات الاصطلاحية لها نهاية كل مجال . وهذا يمثل البناء الأفقي للدراسة وسرد تلك المحاور والمباحث موجود في قائمة المحتويات .

اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي في وصف الظواهر اللغوية والسمات الدلالية التي تميز هذه الألفاظ وفي تحديد دلالاتها في إطار سياقاتها اللغوية وغير اللغوية . كما ناقشت الدراسة أكثر من (27) سبع وعشرين لفظة من ألفاظ الجوارح الإنسانية ومتعلقاتها في القرآن الكريم بتكراراتها التي تجاوزت الألف إحصاء ً وتصنيفاً وتحليلاً معجماً ودلالياً .

أهم نتائج الدراسة:-

Ø استندت الدراسة في تحديد ألفاظ الجوارح الإنسانية إلى ما جاء من تفسير لمعنى الجارحة في بعض المصادر اللغوية والقرآنية .

Ø بينت الدراسة قيمة السياق اللغوي وغير اللغوي في تفسير دلالات الألفاظ وتحديدها .

Ø أكدت الدراسة أهمية ربط الجانب اللغوي بالجانب المادي الحسي بوصفه مرجعاً مهماً في تحديد دلالات الألفاظ وثيقة الصلة بعالم المادة .

Ø احتكم العلماء السابقون في تحليلهم لدلالات صيغتي ( أرأيت ولو ترى ) إلى ما قرروه من القواعد التي ألزموا أنفسهم بها فبدت التحليلات متناقضة في بعض المواضع خوفاً من مخالفة القاعدة النحوية .

Ø يدل اقتران لفظتي السمع والبصر في عدد من المواضع , على تكامل الأداء بين هاتين الجارحتين في تلقي الرسالة وتأمل آيات الله المبثوثة في صفحات كتابه المسطور وفي صفحات الكون المنظور .

Ø أن ألفاظ الجوارح الإنسانية لم تكن كلها على شاكلةٍ واحدة وإنما تفرعت إلى ثلاث مجوعات

Ø لا يشير النص القرآني صراحة إلى تفضيل السمع على البصر أو العكس , وقد قررت الدراسة أن هذه الأفضلية خاضعة لأمور أهمها ما يأتي:-

Ø إن استعمال القرآن الكريم لهذه الألفاظ على مستوى البنية اللغوية منسجم تمام الانسجام مع صنعة الله في خلق هذا الإنسان ومتلائم مع طبيعة هذه الجوارح ووظائفها الحسية .

Ø إن السمع هو الأهم في مقام تلقي الرسالة وفهم تفصيلات الشرع ودقائق الأمور والبصر هو الأهم في المواطن التي تستدعي النظر والمشاهدة .

Ø لا ترادف مطلق بين ألفاظ البصر والنظر والرؤية وإنما هو ترادف جزئي كما أوضحت الفروق الدلالية بين هذه الألفاظ .

Ø بينت الدراسة في مباحث تعليق الأفعال أن استعمال القرآن الكريم لأدوات التعليق يتسم بالثبات النسبي إذ تفيد كل أداة من أدوات التعليق المستعملة دلالة خاصة تظهر قيمتها في سياقاتها التي ترد فيها .

الباحث : محمد بن عبدالكريم حسين فارع

سنة النشر : 1429هـ / 2008م

عنوان الرسالة : التوجيهات النحوية واللغوية في قراءتي عاصم و حمزة

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرف: أ.د / عبدالمنعم أحمد صالح عدد الأوراق : (209) ورقة
الملخص :

تهدف الدراسة إلى التعرف على عدد من المظاهر النحوية واللغوية في قراءتي عاصم وحمزة واختار الباحث قراءة عاصم برواييه وذلك لشيوع رواية حفص عنه وكذلك قراءة حمزة ؛ كونها قد أثارت زوبعة وعليها انتقادات ومعارك كلامية لا زال صداها إلى اليوم على صفحات الكتب ومواقع الإنترنت .

مما ميز هذه الدراسة وأبرز أهميتها ؛ أنها جمعت قارئين برواييهما وناقشت مجموعة من القضايا النحوية في كلتا القراءتين . اعتمد الباحث على منهج التوصيف للآيات وتحليلها وبيان المظهر اللغوي فيها .

جاءت هذه الدراسة بثلاثة فصول كل فصل يحتوي على العديد من المباحث .

الفصل الأول : القراءات القرآنية وجاء في مبحثين .

الفصل الثاني : التوجيهات النحوية في قراءتي عاصم وحمزة وفيه أربعة مباحث

الفصل الثالث : التوجيهات اللغوية في قراءتي عاصم وحمزة ومباحثه ثلاثة .

توصلت الدراسة للعديد من النتائج أهمها :-

Ø القراءات كلها قرآن أنزله الله عز وجل وطريق وصولها إليها هو الصحابة الكرام رضوان الله عليهم الذين أخذوها من في رسول الله صلى الله عليه وسلم والذين بدورهم نقلوها إلى التابعين من بعدهم .

Ø لا يوجد تفاضل بين القراءات جودة وأجود وراجح وأرجح فكلها كلام الله عز وجل وإنما الترجيح اجتهاد ُ من بعض التابعين .

Ø التقارب الكبير بين قراءتي عاصم وحمزة يعود إلى البيئة وإلى سلسلة الشيوخ المشتركة وصولاً إلى رسول الله صلى الله عليه وسم عن ربه عز وجل وهذا يدل دلالة أكيدة على واحدية المصدر .

Ø لا يحق لأحد ٍ رد قراءة من القراءات إن ثبت سندها وعلا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فالجدل حول قراءة حمزة لا مبرر له إلا عقلية النحوي المؤطرة بالإطار العقلي الفلسفي الذي يرى خطأ ما خالف قواعده وإن كان المخالف قرآناً يُتلى .

Ø القرآن الكريم وقراءاته أحق بالاستشهاد من بيت شعر ربما لا ندري قائله أو قول ٍ أو مثل ٍ لا نعرف عصره ولا مصره .

اهم ما توصل البحث من توصيات ومقترحات:

Ø إدراج المظاهر اللغوية في القراءات ضمن مقررات التدريس الجامعي لأقسام اللغة العربية في جامعاتنا اليمنية

Ø تسليط الضوء على أهمية موضوع القراءات وعلاقته بعلوم اللغة وذلك بعمل ندوات وأبحاث توضح هذه الأهمية .

Ø الاستفادة من موضوع القراءات وعلاقتها باللغة ففيه من المظاهر اللغوية والصوتية ما يُعد منجماً ثميناً للباحثين ليكون موضوعاً لرسائلهم العلمية .

الباحث : جميل أحمد محمد الشرجبي

سنة النشر : 1429هـ - 2008م

عنوان الرسالة : المصطلحات اللغوية في كتاب ( المحلّى ) المنسوب لابن شقير ( 317هـ ) بين المصطلح البصري والمصطلح الكوفي (دراسة في ضوء علم المصطلحية )

لغة الرسالة : اللغة العربية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرف: أ.د / عباس علي السوسوة

عدد الأوراق : (240) ورقة التخصص / لغة عربية

الملخص:

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على المصطلحات اللغوية في كتاب ( المُحلَّى ) بين المصطلح البصري والمصطلح الكوفي .. دراسة في ضوء علم المصطلحية ) و استنطاق النصوص وحدها ؛ لضبط مفهوم المصطلح اللغوي من خلال حده وتمييزه عن غيره من المفاهيم ثم اللجوء إلى الحكم ببطلان استعمال ذلك المصطلح أو القول باستعماله ؛ لدقته العلمية في التعبير عن أداء المفهوم دون لبس أو غموض .

.لأن كتاب ( المحلى ) – رغم الاختلاف حول نسبته – أثرُ من آثار البغداديين الأوائل الذين كانوا إلى آراء الكوفيين أميل ولقلة المصنفات اللغوية الكوفية .

اتبع الباحث المنهج الوصفي التحليلي التاريخي ِ الذي يقوم على قراءة كتاب ( المحلى ) ورصد ما فيه من مصطلحات لغوية لعرضها وتحليلها تحليلاً يعنى ببيان كيفية وضعها ( صياغة ودلالة ) وربطها بما ذكره علماء العربية وفقاً لأسس علم المصطلحية على اعتبار أن المصطلحات اللغوية ليست شكلاً واحداً بل هي أشكال مختلفة ولكل شكل منها خصوصيته التي يتوجب مراعاتها أثناء الدراسة والتحليل مراعياً في ذلك الترتيب الزمني لكل تعريف مع الخروج عن ذلك – أحياناً – اتساقاً مع ترابط السياق الدلالي للمصطلح المدروس والاعتماد في بعض الأحيان على ذكر بعض الأقوال غير القائمة على ( التعريف ) ؛ لخدمة توضيح مفهوم مصطلح .

بدأ الباحث بالتمهيد من خلال ذكر لمحة موجزة عن الاختلاف في نسبة كتاب ( المحلى ) مع ثبوت انتمائه إلى القرن الرابع الهجري كما أوضح منهجية كتاب ( المحلى ) وأسلوب المصنف مبيناً المنهجية التي اتبعها المصنف والنحاة في خلق المصطلحات اللغوية وصياغتها .

وعني الفصل الأول بالإطار التعريفي لمصطلحاته فهو يمثل الجانب النظري الذي يمهد لمعرفة مفاهيم الألفاظ .

واختص الفصل الثاني ببيان المصطلحات الصوتية والصرفية في ( المحلي

وأما الفصل الثالث فقد ألقى الضوء على المصطلحات النحوية في ( المحلى ) وفي كلا الفصلين تناول الباحث توضيح كيفية صياغة المصطلح عند المصنف والنحاة وعلاقته بدلالة المفهوم اللغوي مع عرض تعريفات المصنف والنحاة ( قدماء ومتأخرين ) للمصطلح ؛ لإبراز منهجية التعريف عندهم .

أهم نتائج الدراسة ما يأتي :-

قلة المصطلحات الصوتية والصرفية في كتاب ( المحلى ) وهي في معظمها مصطلحات بصرية .

خلو كتاب ( المحلى ) من المصطلحات الدلالية .

تفرد كتاب ( المحلى ) بمصطلحات جديدة متميزة لا تكاد توجد في غيره .

نهج المنصف في كتابه نهجاً يقوم على مبدأ الانتخاب من المصطلحات اللغوية البصرية والكوفية وهو في ذلك كغيره من النحاة البغداديين .

تبين أن معظم المصطلحات التي قيل عنها ( كوفية ) هي مصطلحات بصرية وأن جميع النحاة تلمذوا لرائدهم الخليل ونهلوا من علمه .

اعتماد المصنف كلياً في تعريف مفهوم المصطلح على طريقة الأمثلة ؛ كون كتابه تعليمياً .

ندرة الجمع بين الدلالة الاصطلاحية والدلالة اللغوية في تعريف النحاة لمفهوم المصطلح .

الترابط وثيق بين الدلالة اللغوية والدلالة الاصطلاحية للمصطلح اللغوي ؛ مما يؤكد الدقة العلمية للمصطلح .

هناك علاقة بين صياغة المصطلح ودلالته .

المصطلحات الكوفية قائمة على التوضيح والتفسير في حين أن المصطلحات البصرية تحمل سمات المصطلحية أكثر .

ترجيح صلاحية استعمال بعض المصطلحات الخاصة بالمصنف وبعض النحاة رغم عدم شيوعها ولم تُعد مستعملة .

تبين أهمية علم المصطلحية في بيان كيفية صياغة المصطلحات وتحديد دلالتها لتمييزها عن غيرها من المصطلحات وفقاً للأسس العلمية لعلم الاصطلاح .