جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراه كلية العلوم 1

تاريخ الإضافة : 30-01-2020


الباحث : عادل علي سعيد الغيثي

سنة النشر : 1428هـ - 2007م

عنوان الرسالة : دراسات بكتيريولوجية على الحمأة الناتجة عن بعض محطات معالجة مياه الصرف الصحي في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرف: أ.د / عبدالرحمن حمود الزبيري د/ محمد عثمان عبدالمنعم

عدد الأوراق : ( 207 ) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

1. تم في هذه الدراسة تقدير العد الكلي للبكتريا الهوائية (TBC) والناتجة من أربع محطات معالجة لمياه الصرف الصحي في الجمهورية اليمنية أشارت نتائج التحاليل بعد ثلاث عمليات معالجة إلى أن أعداد بكتريا الدليل و السالمونيلا نقصته بالتدريج خلال فترة التخزين والمعالجة الحرارية والمعالجة بالجير الحي .

2. الحمأة المخزنة لمدة ستة أشهر قابلت المتطلبات الخاصة بمنظمة حماية البيئة الأمريكية 2003 الجزء 503 الخاصة بالصنف B بينما قابلت الحمأة المعالجة بالجير الحي المتطلبات الخاصة بالصنف A كما أشارت البيانات المتحصل عليها بأن أعداد FS كانت في المعالجة الحرارية والمعالجة القلوية حيث كانت أ:ثر مقاومة ولذلك قد تكون مؤشر أفضل لبقاء البكتريا المرضية أثناء عمليات المعالجة للحمأة .

3. أن استعمال الجير الحي في عمليات المعالجة للحمأة ذو فعالية كبيرة لإنتاج الصنف A من حيث المتطلبات الخاصة بالبكتريا المرضية والخاصة باختزال النواقل الحشرية التي يشترط فيها حدوث اختزال المواد الصلبة المتطايرة بنسبة تصل إلى 38% .

4. بكتريا FC كانت غير متواجدة بعد 24 أسبوع من التخزين للعينات المأخوذة من TWTP و AWTP في حين تناقص لوغارثم أعدادها من 175 خلية لكل جرام في العينات المأخوذة من IWTP إلى 624 خلية لكل جرام في العينات المأخوذة من SWTP .

5. بكتريا السالمونيلا كانت غير متواجدة بعد فترة التخزين في العينات المأخوذة من IWTP و AWTP لكنها ظلت في مستوى منخفض في عينات الحمأة المأخوذة من TWTP و SWTP . على الرغم من ذلك فإن بكتريا الشيجلا و FS كانت غير متواجدة في جميع العينات بعد التخزين لمدة 24 أسبوع .

6. أدت المعالجة الحرارية لعينات الحمأة لمدة 120 دقيقة عند درجة حرارة 60oم إلى اختزال FC FS والسالمونيلا بدرجة أعلى من TC وأيضاً كان مستوى اختزال FC أعلى من مستوى اختزال السالمونيلا و FS على الترتيب .

7. نسبة الاختزال في أعداد بكتريا الدليل والسالمونيلا عند درجة الحرارة 80oم كانت أعلى مقارنة بتلك النسبة عند 80o م كانت أعلى مقارنة بتلك النسبة عند 60o م حيث لم تظهر FC بعد فترة التحضين لمدة 60 و 90 و 120 دقيقة عند درجة حرارة 80o م .

8. بعد فترة التحضين لمدة 120 دقيقة عند درجة حرارة 80o م بلغت نسبة اختزال لوغارثم عدد البكتريا TC 55 بينما لم تظهر أياً من السالمونيلا أو FS .

9. إضافة الجير الحي بتركيز 13352 جرام / كيلوجرام من الوزن الجاف للحمأة ( 454 جرام / كيلوجرام من الوزن الرطب ) كان فعالاً جداً في اختزال أعداد بكتريا الدليل والسالمونيلا .

10. أجريت الدراسة خاصة على إنتاجية إنزيم CMCaseش باستخدام البكتريا المحللة للسيللوز B . megaterium 1295S المعزولة من AWTP . وقد تم اختيار هذه السلالة على أساس أنها أقوى السلالات المعزولة والمقاومة للنيكل بالإضافة إلى أنها تنتج الإنزيم وراثياً وتمتلك خصائص المقاومة للمثبطات الأيضية لإنتاج الإنزيم من بين الخمسة الأنواع البكتيرية الأخرى .

11. تم دراسة عشرة من العوالم المؤثرة على إنتاجية إنزيم CMCase وفيما يلي موجزا ً دقيقاً للنتائج الهامة التي سجلت بهذا الصدد :-

أ‌- أعلى إنتاجية لإنزيم CMCaseس لجت عندما كان حجم اللقاح 04 مل من المعلق البكتيري وسجل أفضل نمو عندما كان حجم اللقاح 01 مل

ب‌-سجلت درجة الحرارة المثلى التي تظهر عندها البكتريا B.megaterium 1295S أفضل نمو وإنتاج للإنزيم عند 45oم بينما ظهر أقل إنتاج للإنزيم عند 20oم .

ت‌-أعلى إنتاج للإنزيم سجل في اليوم الثالث للتحضين ( 72 ساعة ) وسجلت كمية النمو زيادة مستمرة بزيادة فترة التحضين حيث ظهر أعلى إنتاجية للنمو في اليوم الرابع من التحضين .

ث‌-سجلت قيمة الرقم الهيدروجيني المثلى عند الرقم 65 بينما ظهر أفضل نمو عند PH6 .

أظهرت النتائج أن منظم الـ PH الأكثر ملائمة لإنتاج إنزيم CMCase كان منظم السترات فوسفات ومنظم الفوسفات عند PH 6.4 في حين كان لمنظم المثالي للنمو هو الفوسفات ( PH7.4 ) يليه السترات فسوفات (PH 6.2 )

الباحث : خالد عبدالوهاب أحمد بداح

سنة النشر : 2007م

عنوان الرسالة : دراسات على الفطريات والبكتيريا المسئولة عن أمراض عيون الإنسان في مدينة تعز الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / محمد أحمد عبدالساتر أ.د / عبدالرحمن حمود الزبيري

عدد الأوراق : ( 140 ) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

تم في هذا البحث دراسة عينات من 200 حالة من مستشفيات مختلفة في مدينة تعز من المرضى المصابين بإصابات مختلفة في العين . كما تم دراسة بعض الصفات الفسيولوجية لبعض الميكروبات المعزولة مثل قدرتها على إنتاج الإنزيمات إضافة إلى اختبار حساسية بعض الأنواع البكتيرية والفطرية لبعض الأدوية المستخدمة لعلاج إصابات العين الميكروبية حيث تم جمع العينات من المرضى المصابين في العين شهرياً من إبريل 2005م إلى يناير 2006م .

توصلت الدراسة للعديد من النتائج أهمها :

1 إصابات العين كانت أكثر انتشاراً أثناء الفترة من سبتمبر إلى ديسمبر .

2 من العينات المختبرة لوحظ أن 139 عينة كانت مصابة بالبكتيريا أو بالفطريات أو خليط من البكتيريا والفطريات .

3 إصابة العين الكلية في الإناث كانت أعلى مما في الذكور .

4 أن الذكور كانوا الأكثر إصابة بالأنواع الفطرية من الإناث . ولكن كلا الجنسين موجود في أعداد متساوية بالنسبة لإصابة العين البكتيرية والمختلطة .

5 أن العمر بين 21 – 30 سنة كانت أكثر قابلية للإصابة .

6 الأعمار بين 31 – 40 كانت الأعلى إصابة بالفطريات .

7 الحالات البكتيرية كانت أعلى تواجداً في المرضى الذين تتراوح أعمارهم من 21-30 سنة .

8 علاقة إصابات العين بوظيفة المرضى كشفت أن المزارعين والغير معروف عملهم كانوا أعلى قابلية للإصابة يليهم الطلاب ( 20% ) .

9 الإصابات الفطرية كانت أعلى تواجداً في الموظفين .

10 تم اختبار العزلات الفطرية لمعرفة قابليتها لإنتاج بعض الإنزيمات . كل العزلات المختبرة كانت قادرة على إنتاج إنزيمات الليبيز والكاتاليز . بينا 10 و 4 عزلات فقط لها القدرة على إنتاج البروتيز واليوريز بالترتيب . ووعزلة واحدة فقط تستطيع أن تنتج إنزيم الكواجيولاز .

11 خمسة أدوية ضد الفطريات تستخدم في علاج إصابة العين بالفطريات تم اختبارها ضد الفطريات الشائعة والمصاحبة مع إصابات العين . كل الأدوية المختبرة باستثناء الفلوكونازول ( 2,0% ) لها نشاطات ضد الفطريات .

12 تم دراسة تاثير 10 أدوية شائعة الاستخدام في معالجة أمراض العين ضد 74 عزلة بكتيرية ولقد أظهرت النتائج أن كل البكتيريا المختبرة كانت متأثرة بالأدوية سيفوتاكسيم ,سيفترياكسون سيبروفلوكساسين نوروفلوكساسين و تيتراسايكلين .

13 معظم الأدوية المختبرة تمتلك تأثيرات عالية ومتوسطة ضد البكتيريا الموجبة جرام ولكن تأثير ضعيف نحو البكتيريا السالبة جرام باستثناء سيبروفلوكساسين ونوروفلوكساسين شوهد تأثير عالي أو متوسط ضد بكتيريا سيدوموناس أيروجينوزا .

الباحث : مفيدة أحمد هزاع جاز

سنة النشر : 1429 / 2008

عنوان الرسالة : الحالة الميكولوجيه وسموم الافلاتوكسينات لبعض البهارات شائعة الاستخدام في محافظة تعز الجمهورية اليمنية

نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د/ محمد أحمد عبدالساتر أ.د/ عبدالرحمن حمود الزبيري

عدد الأوراق : ( 200 ) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

أجريت الدراسة على 105 عينة تنتمي إلى 21 نوع من النبتات الطبية والبهارات والتوابل .

اشتملت هذه الدراسة البحثية على محورية رئيسيين :-

المحور الأول : ويتضمن جزئين أساسيين :-

1. دراسة مسحية استقصائية عن مدى تواجد وانتشار وكثافة الفلورا الفطرية على النباتات الطبية والبهارات المنتشرة في محلات العطارة في محافظة تعز – الجمهورية اليمنية .

2. دراسة تأثير فترة التخزين على نمو الفطريات الموجودة في الأنواع المختلفة من النباتات الطبية والتوابل في درجة حرارة الغرفة لمدة 75 يوم.

المحور الثاني : ويتضمن ثلاثة أجزاء أساسية :-

1. الكشف عن مدى تلوث الأنواع المختلفة من النباتات الطبية والتوابل بسموم الافلاتوكسينات G2 G1 B2 B1 .

2. دراسة التأثير المثبط لمستخلصات الميثانول والماء لأنواع النباتات الطبية والتوابل المختبرة على سبعة أنواع من البكتيريا الضارة السالبة والموجبة لصبغة الجرام وعلى نمو نوعين من الفطريات المسببة للأمراض الجلدية وهي : Scopulariopsis br و Chrysosporium carmichaelii

3. دراسة قدرة الفطريات المعزولة من الأنواع المختلفة من النباتات الطبية والتوابل على إنتاج إنزيم السليلوليزو البكتينيز .

وقد أمكن التوصل إلى النتائج الآتية :-

1. أن نسبة المحتوى الرطوبي لأنواع المختلفة من البهارات تتراوح ما بين 6,1 – 17,3% . وفي معظم العينات كان نسبة المحتوى الرطوبي يتراوح ما بين 7,1 % و 10,1% .

2. أن الفلفل الحار الكراوية حب الرشاد الخردل الأسود جوز الطيب الشمر والحبهان, متوسطة التلوث بواسطة الفطريات والخمائر .

3. الينسون , الكتان , القرفة , الفلفل , الأسود والقرطم قليلة التلوث بواسطة الفطريات والخمائر بينما عينات القرنفل كانت خالية تماماً من الفطريات والخمائر .

4. ساد جنس الأسبرجيلس على سائر الأجناس الفطرية المعزولة حيث كان أكثرها على الإطلاق انتشاراً وتردد متواجداً بنسبة 85,7% من العينات النباتية المختبرة بنسبة 56,1% من العدد الكلي للفطريات المعزولة .

5. معظم العينات كانت عالية التلوث بجنس الأسبرجيلس ولكن براعم أزهار القرنفل وقلف القرفة كانت خالية من هذا الجنس .

6. تأثر فترة التخزين على تواجد الفطريات في العينات المختبرة حيث لوحظ زيادة معنوية في العدد الكلي للفطريات في بعض العينات المختبرة خصوصاً في نهاية التجربة .

7. أن تخزين كلاً من الحبة السوداء الزنجبيل وحب الرشاد كانت تتناقص معنوياً مع زيادة فترة التخزين .

8. أن فترة التخزين ليس لها تأثير على كل ٍ من عينات القرفة والقرنفل حيث كانت خالية من أي نوع من الأنواع الفطرية .

9. أن الزنجبيل , البسباس الأحمر , حب الرشاد, والكتان ,كانت أقل العينات تلوثاً بالفطريات .

10. لا يوجد أي اختلاف معنوي في الفطريات الملوثة لعينات البسباس الأحمر والكتان .

11. أن مستخلص الميثانول له تأثير أقوى ضد الميكروبات المختبرة مقارنة بالمستخلص المائي .

12. أن كلاً من المستخلص المائي والكحولي لعينة القرنفل وجوز الطيب لها تأثير قوي ضد نمو الفطريات والبكتريا المختبرة .

13. أن كلاً من مستخلص القرطم والكتان ليس لهما تأثير يذكر ضد كل من الميكروبات المختبرة ما عدا :- Streptococcus pyogenes و Chrysosporium carmichaelii

الباحث : عبير أحمد قائد أحمد

سنة النشر : 1429هـ/ 2008م

عنوان الرسالة : الأهمية الإكلينيكة لبعض المدلولات السيريولوجية في تشخيص الإصابة بالقوسات القندية في تعز اليمن

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية .نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أد/ مضاء محمد شيت صالح د / آدم حزام الشميري

عدد الأوراق : ( 126 ) ورقة

الملخص

تهدف هذه الدراسة الى معرفة القيم السيرولوجية في تشخيص الإصابة بطفيل المقوسات القندية في عدة مجاميع سكانية ( نساء في سن الإنجاب حوامل وغير حوامل أطفال طبيعيين وأطفال معاقين وعوامل الخطورة التي قد يكون لها تأثير مباشر أو غير مباشر في زيادة نسبة الإصابة بهذا المرض) وتحديداً فاعلية استخدام فحص قياس الألفة الإرتباطية للجلوبيولين المناعي جي ( IgG avidity ) للتفريق ما بين الإصابات الحاصلة أثناء الحمل أو قبل الحمل .

جمعت 1067 عينة مصل الدم من أكثر من مجموعة سكانية وأخضعت لعدد من الفحوص السيرولوجية ( اشتملت فحص قياس أضداد التوكسولاتكس فحص الإليزا لقياس أضداد الجلبيولين المناعي إم فحص الأليزا لقياس أضداد الجلبيولوين المناعي جي وفحص الإليزا لقياس الألفة الإرتباطية للجلبيولين المناعي جي ( IgG avidity ) .

أظهرت الدراسة العديد من النتائج أهمها :-

1 أن نسبة الانتشار السيرولوجي لأضداد المقوسات القندية بين النساء في عمر الإنجاب كان 51% وأن هذه القيمة كانت تتناسب طردياً مع ازدياد العمر حيث أنها كانت منخفضة في الأعمار الصغرى ( 42,4% في عمر 25 – 20 سنة ) ومرتفعة في الأعمار الكبرى ( 75% في المجموعة العمرية أكثر من 40 سنة ) إحصائياً كانت العلاقة بين معدل الانتشار السيرولوجي والعمر معنوية .

2 أما العوامل التي كان لها تأثير معنوي على نسبة الانتشار السيرولوجي لأضداد طفيل المقوسات القندية فقد شملت مستوى التعيم ( 61,4% 51% و 44,5% ما بين الأميين ومتوسطي التعليم وذوي التعليم العالي على التوالي ) ومعدل تناول اللحوم ( 45,8% و 31,3% و 28,6% ما بين أللواتي يتناولن اللحوم بشكل متكرر أو أحياناً أو لا يتناولن اللحوم إطلاقاً على التوالي ) . تناول الحليب ( 57,2% و 44,6% ما بين اللواتي يتناولن الحليب واللواتي لا يتناولن الحليب على التوالي ) . التماس المباشر مع القطط ( 60,4% 46,2% للنساء اللواتي كن على تماس مباشر مع القطط واللواتي لم يكن على تماس مباشر معها على التوالي ) . التماس المباشر مع الحيوانات الداجنة ( 59,5% 47% للنساء اللواتي كن على تماس مباشر مع الحيوانات الداجنة واللواتي لم يكن على تماس مباشر معها على التوالي ) . والحمل ( 57,7% و 46,4% ما بين النساء الحوامل وغير الحوامل على التوالي .

3 لم تبين الدراسة أي علاقة معنوية بين حصول أي إجهاض أو موت للجنين في حمل سابق ومعدل الانتشار السيرولوجي لأضداد الطفيل ولكن هذه العلاقة كانت موجودة ومعنوية لدى النساء اللواتي أنجبن أطفالاً معاقين ( 81,3% ) مقارنة مع النساء اللواتي لم ينجبن أطفالاً معاقين ( 54,7% ) .

4 وجود علاقة معنوية بين الانتشار السيرولوجي وبعض الأعراض . حيث وجدت علاقة معنوية بين الانتشار السيرولوجي وتضخم الغدد اللمفاوية ( 0020 = P 69,1% ) ألم العضلات ( 000,8 p= 59,5% ) والصداع ( 000,7 = P 58,9% ) . ولم تجد أي علاقة معنوية بين الانتشار السيرولوجي وضعف الرؤية ( 085,7 = P 51,2% ) الحمى ( 022,4 = P 55,3% ) ومشاكل الجهاز الهضمي ( 1000 = P 50% ) .

5 كما أوضحت هذه الدراسة فرقاً معنوياً كبيراً في معدل نسبة الانتشار السيرولوجي لطفيل المقوسات القندية في الأطفال الإناث غير المعاقات .

6 أما بالنسبة للعمر فقد وجد أن نسبة الإصابة كانت مرتفعة نسبياً في الأعمار المتقدمة ( 11 – 15 سنة ) للأطفال المعاقين ( 68,88% ) وغير المعاقين ( 45,5% ) مقارنة مع الأعمار الصغرى ( عمر خمس سنوات أو أقل ) للأطفال المعاقين ( 64,8% ) وغير المعاقين ( 20,8% ) . وهذه النتائج تشير إلى أن معدل انتقال هذا المرض في النساء الحوامل المصابات إلى أجنتهن مرتفع نسبياً بين نساء تعز .

7 أن فائدة هذا الفحص قد تكون معدومة في حالة كون نسبة الألفة منخفضة وفي هذه الحالة فإن تحديد عمر الإصابة للأم يصبح محل شك لكون الألفة الارتباطية للجلبيولين جي قد تبقى منخفضة لأشهر عديدة قد تصل إلى سنة وبالتالي فإن انخفاض نسبة الألفة الإرتباطية لهذا النوع من الجلبيولينات المناعية ليس دليلاً على حداثة الإصابة ولا يمكن أن يفسر إكلينيكياً فيما يتعلق بإمكانية انتقال الإصابة إلى الجنين من عدمها .

الباحث : فيروز علي ناجي الورافي

سنة النشر : 1429هـ/ 2008م

عنوان الرسالة : تقدير بعض القيم التشخيصية لإصابات البلعوم بالمكورات السبحية في مدينة تعز – اليمن

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ عبدالرحمن حمود الزبيري د/ مضاء محمد شيت صالح

عدد الأوراق : ( 119) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص :

تهدف هذه الدراسة الى التعرف على معدل انتشار بكتيريا المكورات السبحية بين عدد من المرضى تباينت أعمارهم ما بين(1 -15 ) سنة ممن كانوا يترددون على المستشفى اليمني السويدي في محافظة تعز بسبب إصابتهم بالتهاب البلعوم أو اللوزتين وكذلك تحديد نسبة الانتشار لهذه البكتيريا في حلوق الأطفال الأصحاء ظاهرياً ما بين عمر 6 – 15 سنة ممن لم يعانوا من أي أعراض تنفسية أو رئوية عند أخذ العينة منهم .

لقد جمع عينات مسحات البلعوم من 475 حالة لمرضى تراوحت أعمارهم ما بين 1 – 15 سنة كانوا يعانون من التهاب البلعوم أو اللوزتين . وذلك لعزل بكتيريا المكورات السبحية القيحية من الحالات 191 حالة فقط جمعت منهم عينة دم أيضاً لتحديد مستوى الأجسام المضادة لسم الستربتولايسين أو في أمصال هؤلاء المرضى وقد كانت نسبة انتشار بكتيريا المكورات السبحية القيحية في هؤلاء المرضى 28,6% .

ومن 172 حالة لأطفال أصحاب ظاهرياً تراوحت أعمارهم ما بين 6-15 سنة تم جمع عينات مسحات البلعوم وعينات الدم. ووجد أن أعلى نسبة انتشار للبكتيريا كانت بين المرضى الذين تراوحت أعمارهم ما بين 6-10 سنوات أما بالنسبة لحاملي المرض فلم يكن هناك اختلاف في نسبة الانتشار بين المجاميع العمرية المختلفة التي تراوحت أعمارهم ما بين 6-15 سنة .

اختلاف الجنس لم يكن له أي تأثير على معدل انتشار هذه البكتيريا بين المرضى أو حاملي المرض ولكن تم إيجاد تأثير معنوي بين معدل الانتشار لهذه البكتيريا وحجم العائلة و معدل انتشار البكتيريا أعلى عند الأطفال الذين يعيشون في الريف وضواحي المدينة من الذين يعيشون في مركز المدينة . كان أعلى معدل انتشار البكتيريا أكثر وضوحاً في بداية الأيام الباردة من السنة وكذلك أيام الصيف الممطرة .

نتائج الدراسة :-

1. لم يجد الباحث أي اختلاف معنوي بين الحالات الإيجابية لبكتيريا المكورات السبحية وإيجابية فحص أضداد الستربتولايسين (أو) في مجموعة المرضى ومع ذلك فقد وجد ارتباطاً ضعيفاً ولكنه ليس معنوياً بين العاملين المذكورين أعلاه في مجموعة حاملي المرض .

2. وجود معيارية للأجسام المضادة الستربتولايسين (أو) أكثر من 200 وحده عالمية / مل في 25% من الأطفال الأصحاء وبقيمة إحصائية معنوية ( P> 0.05) ) مما يؤشر أن ارتفاع معيارية الأجسام المضادة للستربتولايسين ( أو ) في الأطفال لا يمكن الاعتماد عليها لتشخيص الالتهاب الرئوي في الأطفال كما هو الحال في البالغين وننصح باعتماد هذه النتيجة من قبل الأطباء والوبائيين والعاملين في مختبرات التشخيصات المرضية .

3. أما بالنسبة لاختبارات الحساسية للمضادات الحيوية فقد وجد أن مضاد الأموكسيسلين كان فعالاً بنسبة 94,3% لسبعين عزلة من بكتيريا المكورات السبحية القيحية وكان الأفضل من بين بقية المضادات الحيوية المستخدمة في هذه الدراسة .

الباحث : رينا فؤاد محمد محسن المعمري

سنة النشر : 1429/2008

عنوان الرسالة : عزل وتشخيص طفيل كريبتوسبوريديم من الماء وعينات برازية – محافظة تعز – اليمن

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالرحمن حمود الزبيري د/ آدم حزام الشميري

عدد الأوراق : ( 124 ) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

هدفت الدراسة إلى عزل و تشخيص طفيل كريبتوسبوريديم وعزل بكتريا الدليل خاصة بكتريا القولونية Escherichia coli من مصادر مياه مختلفة في محافظة تعز . وإيجاد علاقة بين تواجد بكتريا الدليل E.coli وطفيل كريبتوسبوريديم .وعزل وتشخيص طفيل كريبتوسبوريديم من عينات برازية باستخدام أهم طرق التشخيص .أجريت هذه الدراسة في محافظة تعز في الفترة من ديسمبر 2005 إلى أغسطس 2007م وشملت 10 مناطق يمنية وتم جمع 186 عينة ماء من المناطق المذكورة ومن مصادر مياه مختلفة ( غيول , عيون , آبار , برك ) . وجد أن درجة حرارة المياه كانت تتراوح ما بين 180oC to 32oC و ( PH (6.5-8.9) : 3500 mSLcm mSLcm 313 Ec بالنسبة للفحص E.coli البكتيري للمياه كانت النسبة ( 38.7% ) بشكل عام بينما كانت أعلى نسبة للظهور E.coli (50%) في منطقة مقبنة و ( 47,1%) في التعزية والقاهرة من أكثر المناطق تلوث بينما أكثر المصادر المياه تلوث ببكتيريا القولون E.coli هي (4.5%) في مياه البرك و ( 41.5% ) في مياه الغيول . كما وجدت علاقة بين التلوث البكتيري خاصة بكتيريا E.coli وطفيل ( Cryptosporidium spp. ) في عينات المياه المفحوصة ( r = 0.729; p = 0.001 ) .

2- عينات برازية مجمعة من مستشفى اليمن السويدي ( مستشفى الأمومة والطفولة – مدينة تعز – محافظة تعز ) :

1. تم فحص 712 عينة برازية لأطفال تتراوح أعمارهم بين شهر إلى 12 سنة جمعت من المستشفى اليمني السويدي (الأمومة والطفولة )مدينة تعز في December 2006 – August 2007 لتحديد معدل انتشار طفيل ( C. parvum ) .

2. قسمت العينات إلى ثلاث مجموعات من ( 1 شهر – 2 سنتين ) ومن ( 2 سنتين – 6 سنوات ) ثم ( 6 سنوات – 12 سنة ) .

3. تم الفحص بطرق الطفو باستخدام سكروز أو كبريتات الخارصين أو الترسيب باستخدام داي إيثيل إيثر أو إسيتيت إيثرو وجد أن أفضل طريقة لعزل الطفيل من العينات البرازية خاصة إسهالات الأطفال كانت داي إيثيل إيثر بينما أفضل طريقة لفحص وتشخيص الطفيل هي بواسطة صبغة زيل نلسن أعطت دقة وأكثر حساسية من الفحص باستخدام صبغة جيمسا وصبغة جرام

أظهرت الدراسة نتائج عديدة أهمها :

1. أن أعلى نسبة 40.3% للإصابة في ( الأطفال التي تتراوح أعمارهم من سنتين إلى 6 سنوات بينما أقل نسبة لإصابة كانت 22.7% في الفئة العمرية الأولى.

2. أن أعلى نسبة تواجد لطفيل كريبتوسبوريديم خلال الشهور المختلفة كانت 58% وذلك في شهر أغسطس بينما أقل نسبة كانت 21% في شهر ديسمبر .

3. الاحتكاك بالحيوانات يعتبر عامل أساسي في إحداث العدوى حيث كانت النسبة 42.4% في العينات المصابة بطفيل كريبتوسبوريدم .

4. خلال 247 عينة مصابة بطفيل كريبتوسبوريديم وجد أن أعلى نسبة 40.5% في الأطفال الذين يعتمدون في مياه شربهم على الغيول أو مياه الأمطار .

5. أن أعلى معدل للإصابة في الأطفال الذين كان والديهم غير متعلمين بنسبة 37.4% بينما أقل معدل للإصابة 22.2% في الأطفال الذين كان كلا الوالدين متعلمين

الباحث : عادل حسن علي محمد الصبري

عام المناقشة : 2009م

عنوان الرسالة : دراسة ثرمو ديناميكية على عمليات التآكل لبعض أنواع من الصلب

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سليم رأفت سليم د / جميل عبدالله أحمد الحزمي

عدد الأوراق: ( 224) ورقة التخصص / كيمياء

الملخص

يهدف البحث إلى دراسة ثرمو ديناميكية على عمليات التآكل لبعض أنواع من الصلب

جاء البحث في سته فصول .تناول الباحث في الفصل الأول مقدمة عن ظاهرة التآكل وعمليات التآكل لبعض أنواع من الصلب , الفصل الثاني : الدراسات المنشورة في المجلات والدوريات العلمية . والفصل الثالث عرض الأساس النظري , والفصل الرابع الجزء المعملي أو التجريبي وعرض الباحث في الفصل الخامس والسادس : النتائج والمناقشة.

أهم النتائج التي توصل إليها البحث :

1. الحديد الصلب المنخفض والمتوسط الكربون يأتي في ثلاثة أوساط مختلفة حمض كبريتيك والإيثانول ومزيج منهما وبالإضافة إلى تراكيز مختلفة من المثبط في هذا المزيج وقد استخدمت تقنيتان في هذه الرسالة وهما :-

Ø تقنية الفقد في الوزن .

Ø تقنية الاستقطابية الجلفانية .

2. التركيب الدقيق للصلب المنخفض والمتوسط والكربون قبل وبعد المعالجة تم شرحه في ضوء مخطط الطور للحديد ( أطلس بيربكس ) .

وأوضحت الصور الفوتوغرافية لعينات قبل المعالجة أن طور الفريت يترسب بين الحبيبات وطور البرليت يتكون من اتحاد مكونين هما ( لمنات الفريت ولمنات السمنتايت ) وقد وجد أن هذه الأطوار تتحول إلى طور الميرتنسايت بعد المعالجة الحرارية بالتقسية في الزيت أو الماء كما أن هناك نوعان من التآكل يحدثان على سطح الحديد طبقا ً للتركيب الدقيق له :-

1. تآكل بين الحبيبات ويرمز له بالرمز ( IGC ) وهو بحدث بين كربيد الحديد المتواجد بين الحبيبات ( يعمل كأنود ) مقابل الحبيبات التي ( تعمل ككاثود).

2. تآكل جلفاني غير منتظم ويرمز له بالرمز ( AGC ) وهو يحدث بين كربيد الحديد المتواجد في لمنات الفريت داخل الحبيبات ( تعمل كأنود ) مقابل لمنات السمنتيت ( التي تعمل ككاثود ) .

في الميرتنسايت تكون الحبيبات صغيرة وتتوزع في طور الفيريت بحيث تزداد نسبة المساحة الأنودية إلى المساحة الكاثودية وبالتالي يقل التآكل الذي يعتمد على المساحة الكثودية

في الوسط الحامضي يتم أكسدة الحديد ( بين الحبيبات التي تعمل أنود ) وتتكون أيوناتخ الحديدوز (Fe2+) ويختزل الهيدروجين في المنطقة الكاثودية ( الحبيبات ) حيث يتصاعد على هيئة غاز . ويزداد الحديد بزيادة تركيز الحمض وأيضا ً مع درجات الحرارة . وتقل سرعة التآكل بزيادة تركيز الأيثانول حيث ينخفض ثابت العزل الكهربائي . وينخفض ثابت العزل الكهربي بزيادة درجة الحرارة . حيث زيادة درجات الحرارة يعزز زيادة الحركة الأيونية H+ الذي بدوره يختزل بالمنطقة الكاثودية وبالتالي تزداد سرعة التآكل .

وجد أن سرعة تآكل أنواع الصلب تحت الدراسة في غياب أو بوجود المثبط HEAA كانت على الترتيب التالي :- MCA > MCH > LCA > LCH

وهذا يؤكد أن العينات المعالجة حراريا ً تقاوم التآكل .

تقوم المادة المثبطة ( HEAA ) بالارتباط مع المواقع الأنودية وبدورها تغطي جزء من المساحة الكاثودية وبالتالي يعتبر المثبط أنودي – كاثودي .

وتزداد كفاءة المثبط ( IE% ) على السطوح المعالجة حراريا ً وذلك بسبب تغير نسبة مساحة ( الفريت / السمنتيت ) والتي تعتمد أيضا ً على التآكل الجلفاني .

وأوضحت مناقشة نتائج الاستقطاب في ضوء مخططات إيفانس أن :-

1. الاستقطابية تعمل على توجيه وتجميع جزيئات الأيثانول بحيث تمتز على مواقع حوض الالكترونات ( المواقع الآنودية ) في سطح القطب العامل وأيضا ً التجمع الكبير لجزيئات الأيثانوي تغطي مواقع مصدر الالكترونياتخ ( المساحة الكاثودية ) وبالتالي تقلل كلا من سرعة تآكل المعدن ومن فرص اختزال الهيدروجين حيث أن سرعة التآكل تعتمد أساسا ً على المساحة الكاثودية .

2. إن كثافة تيار التآكل وسرعة التآكل تقل بالمعالجة الحرارية لعينات الحديد في جميع الأوساط المدروسة وأيضا ً مع جميع درجات الحرارة .

3. أوضحت لنا مخططات إيفانس أن المثبط HEAA يمكن تصنيفه مثبط أنودي – كاثودي حيث يمتز على المواقع الأنودية ويغطي بعض المساحات أو المواقع الكاثودية المجاورة .

الباحث : لينا قاسم علي محمد

عام المناقشة : 1430هـ / 2009م

عنوان الرسالة : دراسات تأثيرات الوقاية لخلاصة الشاي الأخضر على بعض مكونات دم الإنسان وبعض النمو البكتيري

لغة الرسالة : اللغة الإنجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / مزاحم القبان أ.د / إيمان علي ثابت

عدد الأوراق: ( 92 ) ورقة التخصص / الكيمياء

الملخص:

تهدف هذه الدراسة الى معرفة (تأثيرات الوقاية لخلاصة الشاي الأخضر على بعض مكونات دم الإنسان وبعض النمو البكتيري ) أجريت هذه الدراسة في مدينة تعز / اليمن كدراسة لتحديد فوائد الشاي الأخضر وإثبات أهميته الصحية والوقائية من الأمراض الناتجة عن ارتفاع نسبة الدهون في الجسم كأمراض القلب والشرايين المختلفة . أجريت الدراسة على عدد من المتطوعين بأعمار تتباين بين 20-70 سنة وقد تم تصنيفهم إلى مجموعتين

المجموعةالأولى: اشتملت على متطوعين نس نسبة الكوليسترول لديهم طبيعية ( 150-200mg/100ml ) والمجموعة الثانية : اشتلمت على متطوعيه لديهم نسبة الكوليسترول مرتقعة (220-445mg/100mgl) . تم جمع العينات من جميع المتطوعين خلال أربعة مراحل وبمعدل 5 مللتر من كل متطوع في كل حال سحب وعلى النحو التالي :-

o المرحلة الأولى: قبل البدء بتناول الشاي ( علما ً بأنهم لم يسبق لهم شرب الشاي الأخضر من قبل نهائيا ً ) .

o المرحلة الثانية : بعد أسبوعين من بدأ تناول الشاي الأخضر يوميا ً بمعدل لتر في اليوم يحوي 20جرام من الشاي .

o المرحلة الثالثة : بعد أربعة أسابيع من بدأ تناول الشاي الأخضر يوميا ً بمعدل لتر في اليوم يحوي 20g من الشاي .

o المرحلة الرابعة : بعد شهر من توقف شرب الشاي الأخضر

الفحوصات التي تمت على عينات الدم من المتطوعين :-

أ- الاختبارات البايوكيميائية :-

1- استعراض نسبة الدهون في الدم .

ب- الاختبارات المايكروبيولوجية .

- دراسة تأثير المستخلص الكحولي 70% للشاي الأخضر على بعض أنواع البكتيريا المسببة لبعض الأمراض في الإنسان .

توصل الدراسة للعديد من النتائج أهمها :

1. انخفض مستوى الكوليسترول الكلي في الدم بعد تناول الشاي الأخضر بمستوى معنوي هام (P<0.05 ) في كلا ً من المجموعتين ( الطبيعية والمرتفع الكوليسترول ) خلال المرحلتين الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلة الأولى أي قبل تناول الشاي الأخضر وبعد شهر من توقف شرب الشاي الأخضر ارتفع مستوى الكوليسترول بالدم مرة أخرى ولم يصل المستوى ما قبل شرب الشاي الأخضر .

2. انخفض مستوى البروتينيات الدهنية منخفضة الكثافة بالدم بعد تناول الشاي الأخضر بمستوى معنوي هام ( P<0.05 ) في كلا ً من المجموعتين ( الطبيعية والمرتفعة الكوليسترول ) خلال المرحلتين الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلةالأولىأي قبل تناول الشاي الأخضر وبعد شهر من توقف شرب الشاي الأخضر ارتفع مستواها مرة أخرى ولم يصل إلى مستوى ما قبل شرب الشاي الأخضر .

3. ارتفع مستوى البروتينات الدهنية عالية بالدم بعد تناول الشاي الأخضر بمستوى معنوي غير هام ( P>0.05 ) في كلا ً من المجموعتين ( الطبيعية والمرتفعة الكوليسترول ) خلال المرحلتين الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلةالأولىقبل تناول الشاي الأخضر وبعد توقف شرب الشاي الأخضر عاد مستواه وانخفض .

4. انخفض مستوى الجلسريدات الثلاثية بالدم بمستوى معنوي هام ( P<0.05 ) في المجموعةالأولى( طبيعية الكوليسترول ) وبمستوى معنوي غير هام ( p>0.05 ) في المجموعة الثانية ( مرتفعة الكوليسترول ) خلال المرحلتين الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلةالأولىوبعد توقف شرب الشاي بدا مستوى الجلسريدات الثلاثية في الدم بالارتفاع مرة أخرى .

5. انخفض مستوى الحديد بالدم بمستوى معنوي غير هام ( p>0.05 ) في كلا ً من المجموعتين ( الطبيعية والمرتفعة الكوليسترول ) خلال المرحلة الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلةالأولى. ثم عاد للارتفاع مرة أخرى بنسبة عالية بعد توقف شرب الشاي الأخضر .

6. انخفض مستوى الصفائح الدموية بمستوى معنوي غير هام ( P>0.05 ) في كلا من المجموعتين ( الطبيعية والمرتفعة الكوليسترول ) خلال المرحلتين الثانية والثالثة مقارنة بالمرحلةالأولى وبعد توقف شرب الشاي بدأت بالارتفاع مرة أخرى .

7. الاختبارات المايكروبيلوجية أثبتت عدم تأثير الشاي على البكتيريا المعوية ( Esherishia coli . Salmonella sp. And Shigella sp. ) .

وقد أثر مستخلص الشاي الأخضر على بكتيريا الحلق (Streptococcus Pyogenes ) .

ولم يبدي أي تأثير على بكتيريا الأسنان ( Streptococcus mutans )

أهم التوصيات التي توصلت اليها الباحثة :

o تناول الشاي الأخضر بانتظام يوميا ً دون الإفراط في تناوله

o القيام بدراسات حول تأثير الشاي الأخضر على مركبات أخرى في الجسم نظرا ً لاحتوائه على مواد مقاومة للأكسدة

o دعوة وزارة الصحة للقيام بتوعية للمجتمع عن أهمية تناول الشاي الأخضر باستمرار .

الباحث : أنور سعيد محمد علي

سنة النشر : 2009م – 1430هـ

عنوان الرسالة : القوة الدافعة الكهروحرارية والخواص الحرارية لبعض أشباه الموصلات الأمورفية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ مجدي أبو غزالة د/ مهيوب البحيري

عدد الأوراق : ( 103) ورقة التخصص / فيزياء جوامــــــد

الملخص

تشتمل هذه الدراسة خمسة فصول

Chapter (1) : Introduction and Aim of the Work

Chapter (2) Theoretical Consideration

Chapter (3) : General Survey

Chapter (4) : Experimental Techniques

Chapter (5) : Results and Discussion

تهدف الدراسة لمعرفة القوة الدافعة الكهروحرارية والخواص الحرارية لبعض أشباه الموصلات الأمورفية حيث تكتسب أشباه الموصلات الأمورفية أهمية خاصة نظراً لما تمتاز به هذه المواد من رخص تكاليف تصنيعها وتغير خواصها مع التغير في تركيبها ولها إستخدامات متعددة في مجال الإلكترونيات التي تتطور يوماً بعد يوم على الرغم من ضعف قيم التوصيل الحراري لهذه المواد. لذلك ظهرت بعض المحاولات لإضافة بعض المعادن إلى تركيب هذه المواد بما يسمح بزيادة التوصيل الحراري لها

وتنقسم المواد الأمورفية إلى قسمين: المواد رباعية السطوح مثل السليكون والجرمانيوم والمواد الشالكوجينية مثل الكبريت والسيلينيوم والتيليريوم. وتمتاز المركبات الشالكوجينية بإمتلاكها مرونة أكبر من حيث طول الروابط والزوايا بينها كما تمتاز بأنها تتبلور عند درجات حرارة منخفضة عند مقارنتها ببقية المواد. لذلك ونظراً لهذه المميزات تستخدم هذه المواد في تصنيع العديد من الكواشف الضوئية تحت الحمراء والذاكرة الضوئية والألياف الضوئية والوسائل السمعية والبصرية والمجالات الإلكترونية.

وقد تم تحضير سلسلة من السبائك Ge100-x Sbx لنسب مختلفة من الأنتيمون (x = 5 50 and 95 at. %) بصهر المكونات عالية النقاء بنسبة 999999 % من العناصر (جيرمانيوم - أنتيمون) في أنابيب من السيليكا المنظفة جيداً والمفرغة عند درجة حرارة 1100 كلفن لمدة 10 ساعات ثم تبريدها فجائياً في خليط من الماء والثلج المجروش. وتم دراسة الخواص التالية على المواد الحجمية لسلسلة المركب الأمورفي Ge100-x Sbx :

أولا دراسة الخواص الحرارية للعينات المحضرة .

ثانيا : دراسة القوة الدافعة الكهروحرارية للعينات المحضرة.

ثالثاً: دراسة الخواص التركيبية للعينات.

جاء هذا البحث في خمسة فصول.

تم دراسة تغيير القوة الدافعة الكهروحرارية كدالة لزمن التلدين لهذه العينات من النظام Ge100-xSbx وذلك عند درجات حرارة مختلفة ووجد أنها تزداد بزيادة زمن التلدين حتى نقطة معينة ثم تبقى ثابتة لفترات زمنية طويلة وقد تم تفسير هذا السلوك على أساس التحول من الحالة الأمورفية إلى الحالة البلورية.

كما وجد أن القوة الدافعة الكهروحرارية للعينات تحت الدراسة تزيد بزيادة نسبة الأنتيمون في العينة وقد أمكن تفسير هذه النتائج على أساس الزيادة في الأيونية التي تؤدي إلى زيادة طاقة الفجوة الضوئية. كما تم أيضاً دراسة تغيير القوة الدافعة الكهروحرارية مع درجة الحرارة في المدى 323 -393 كلفن وقد لوحظ أن القوة الدافعة الكهروحرارية لهذه العينات تقل مع زيادة درجة الحرارة أي أنها تسلك سلوك أشباه الموصلات. كما تم دراسة تغيير الموصلية الحرارية كدالة لزمن التلدين لهذه العينات من النظام Ge100-x Sbx وذلك عند درجات حرارة مختلفة ووجد أنها تزداد بزيادة زمن التلدين حتى نقطة معينة ثم تبقى ثابتة لفترات زمنية طويلة وقد تم تفسير هذا السلوك على أساس التحول من الحالة الأمورفية إلى الحالة البلورية وقد أثبتت الصور الناتجة من الأشعة السينية هذا التحول.

وقد تم دراسة تغيير الموصلية الحرارية مع زيادة نسبة الأنتيمون ودرجة الحرارة للعينات تحت الدراسة وقد وجد أنها تزيد بزيادة نسبة الأنتيمون في العينة والذي تم تفسيره على أساس الزيادة في تركيز الحاملات الحرة بينما تقل الموصلية الحرارية مع الزيادة في درجة الحرارة في المدى 323 -393 كلفن والذي يمكن أن يعزى إلى النقص في السعة الحرارية ومتوسط المسار الحر للعينات.

ثم بعد ذلك من خلال نتائج الموصلية الحرارية كدالة لزمن التلدين تم تعيين بارامترات التبلور ودراسة تأثير زيادة نسبة الأنتيمون على بارامترات التبلور فتم تعيين معدل التبلور (k) وأيضاً تم حساب طاقة التحول البلوري (Ec) ووجد أنهما يعتمدان علي التركيب الداخلي للمادة. كما اوضحت النتائج أن ميكانيكية التبلور تكون أحادية لكل العينات كما أن قابلية التبلور تزداد بزيادة نسبة الأنتيمون في العينة.كما تم دراسة التركيب الدقيق للعينات التي تم تحضيرها وذلك وطورين بلوريين بإستخدام جهاز الماسح الحراري التفاضلي DSC والأشعة السينية

وأثبتت نتائج التحليل الحراري بإستخدام جهاز الماسح الحراري التفاضلي DSC أن مركبات Ge100-x Sbx التي نسب الأنتيمون فيها (x=5 50 and 95 at. %) لها طورين زجاجيين

وجد أن درجة حرارة التحول الزجاجي والبلوري تعتمد علي نسبة الأنتيمون في العينة حيث أن درجة حرارة التحول البلوري تقل بزيادة نسبة الأنتيمون.

ان حساب طاقة التحول البلوري بإستخدام طريقة Matusita تقل بزيادة نسبة الأنتيمون في العينة أي أنها تعتمد علي التركيب الداخلي للمادة. هذا السلوك يدل علي أن قابلية التلبور تزيد بزيادة نسبة الأنتيمون في العينة. هذه النتائج تتفق مع ماتم الحصول عليه من قياسات الموصلية الحرارية كدالة لزمن التلدين في العينات المحضرة عند درجات حرارة منتقاة ومختلفة.

تم التأكد من الطبيعة الغير بلورية لهذه العينات بإستخدام حيود الأشعة السينية. ولقد تم التأكد أيضاً من حدوث التحول التركيبي نتيجة المعالجة الحرارية من الحالة الأمورفية إلى الحالة البلورية بإستخدام الأشعة السينية والتي تظهر جميعها زيادة نسبة التبلور بزيادة زمن التلدين ودرجة حرارة التلدين. وعند تحليل قيم (d) الناتجة من حيود الأشعة السينية وتعيين معاملات ميلر (hkl) وجد أن الأطوار المتبلورة للعينات التي تحتوي علي نسبة أنتيمون (Sb= 5 at. %)هي أنتيمون (Sb) متخذة التركيب السداسي (Hexagonal) وجرمانيوم (Ge) متخذة التركيب المربعي (Tetragonal) وأيضاً يظهر طور بلوري جديد بتركيب سداسي (Hexagonal) والذي يمكن أن يعزي للطور البلوري .(Ge Sb) هذا وقد تم حساب قيم (d) بإستخدام معادلة براج للمادة المتبلورة وبالتالي مقارنتها مع .ASTM cards

وقد ساعدت الدراسة التركيبية للعينات على تفسير التغير في القوة الدافعة الكهروحرارية والخواص الحرارية للمركبات التي تحت الدراسة.

الباحث : وردة محمد عبده كيدمه

سنة النشر : 2009م

عنوان الرسالة : تأثير الكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما ) على مكونات الدم والنمو في فروج اللحم

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالكريم إبراهيم محمد السيد د/ محمد عبده أحمد التاج

عدد الصفحات: ( 119 ) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص:

أجريت هذه الدراسة في مزرعة الدواجن بكلية الزراعة والطب البيطري – جامعة إب لمدة 24 يوم واستخدم فيها 60 كتكوت لحم من نوع هبرد ( Hubbard ) بعمر يوم النصف منها ( 30 كتكوت ) أصيب بالكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما ) عند عمر 21 يوم بواسطة إعطاء 50000 كيس بيضي ناضج لكل فروج عن طريق الفم وذلك لدراسة تأثير الإصابة بالكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما )

ويكمن تلخيص النتائج المتحصل عليها فيما يلي :-

أولاً : تأثير الإصابة بالكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما ) على بعض مكونات الدم لفروج اللحم :-

أ- بعد الأسبوع الأول من الإصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) ( عند عمر 28 يوم )

1. وجد زيادة غير معنوية في كل من مستوى الهيموجلوبين نسبة الخلايا البيضاء القاعدية ونسبة الخلايا البيضاء وحيدة النواة في الطيور المصابة باللكوكسيديا مقارنة بالطيور الغير مصابة .

2. بينما أظهرت نسبة الخلايا البيضاء اللمفاوية انخفاض معنوي ( P>0.01 ) في الطيور المصابة بالكوكسيديا مقارنة بالطيور غير المصابة .

3. أيضاً وجد انخفاض غير معنوي لدى الطيور المصابة بالكوكسيديا مقارنة بالطيور غير المصابة في كلاً من عدد خلايا الدم الحمراء ونسبة الخلايا البيضاء المتعادلة

ب- بعد أسبوعين من الإصابة بالكوكسيديا ( إيميريا ماسكيما ) ( عند عمر 35 يوم)

1. في هذه الفترة أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) انخفاض غير معنوي في الحجم الحزمي لخلايا الدم الحمراء الخلايا البيضاء المتعادلة نسبة الخلايا البيضاء وحيدة النواة وأيضاً في مستوى البروتين الكلي للبلازما مقارنة مع مجموعة الطيور غير المصابة

2. بينما أظهرت عدد خلايا الدم الحمراء مستوى الهيموجلوبين عدد خلايا الدم البيضاء نسبة الخلايا البيضاء الحامضية ونسبة الخلايا البيضاء الليمفاوية زيادة غير معنوية لدى الطيور المصابة عند مقارنتها بالطيور غير المصابة .

3. لم تظهر الطيور المصابة أي تغير في نسبة الخلايا البيضاء القاعدية والتي أعطت نفس القيمة ( 270% ) عند مقارنتها بالطيور غير المصابة .

ب- بعد ثلاثة أسابيع من الإصابة بـ إيميريا ماكسيما ( عند عمر 42 يوم

1. أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) انخفاض غير معنوي في الحجم الحزمي لخلايا الدم الحمراء عدد خلايا الدم البيضاء نسبة خلايا الدم البيضاء المتعادلة نسبة خلايا الدم البيضاء القاعدية ونسبة خلايا الدم البيضاء الليمفاوية مقارنة بالمجموعة الغير مصابة .

2. بينما أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) زيادة معنوية في عدد خلايا الدم الحمراء ( p>0.05 ) نسبة الهيموجلوبين ( p>0.001 ) نسبة خلايا الدم البيضاء وحيدة النواة ( p> 0.05 ) والمجموع الكلي لبروتينات البلازما ( p>0.001) عند مقارنتها بمجموعة الطيور غير المصابة .

3. أيضاً وجد أن الخلايا الحامضية ازدادت في العدد بشكل غير معنوي في الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) عند مقارنتها مع الطيور غير المصابة حيث كانت 580% مقابل 510% .

ثانياً : تأثير الإصابة بالكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما ) على الأداء الإنتاجي لفروج اللحم :-

أ- بعد الأسبوع الأول من الإصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) ( عند عمر 28 يوم ) :-

1. في هذه الفترة أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) انخفاض غير معنوي في متوسط كل من وزن الجسم الحي ومعدل استهلاك العلف مقارنة بالطيور غير المصابة وقد سجلت 89346 جرام مقابل 98467 جرام 89388 جرام مقابل 93450 جرام على الترتيب .

2. أيضاً وجد أن معدل التحويل الغذائي ( مأكول / زيادة ونية ) ازداد بشكل غير معنوي في الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) مقارنة بالطيور غير المصابة حيث كانت 287 مقابل 236 ( القيمة المنخفضة تدل على عائد أفضل ) .

ب- بعد أسبوعين من الإصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) ( عند عمر 35 يوم )

1. في هذه الفترة أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) زيادة غير معنوية في متوسط كل من وزن الجسم الحي واستهلاك العلف مقارنة بالطوير غير المصابة

2. بعد أسبوعين من الإصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) وجد انفخاض غير معنوي في معامل التحويل الغذائي حيث كانت 179 ( أفضل قيمة ) عندما تم مقارنتها بالطيور غير المصابة (187) .

ج- بعد ثلاثة أسابيع من بـ ( إيميريا ماكسيما ) ( عند عمر 42 يوم ) :-

1. في هذه الفترة أظهرت الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) زيادة غير معنوية في متوسط كل من وزن الجسم الحي واستهلاك العلف مقارنة بالطيور الغير مصابة

2. أيضاً وجد أن معامل التحويل الغذائي ( مأكول / زيادة وزنية ) قد ازداد بشكل غير معنوي في الطيور المصابة بـ ( إيميريا ماكسيما ) (23) عندما قورنت مع الطيور غير المصابة ( 229 ) .

د- خلال فترة التجربية ( من عمر 21 يوم إلى عمر 42 يوم ) :-

1. أظهرت الطيور المصابة بالكوكسيديا زيادة غير معنوية في الزيادة اليومية لوزن الجسم ( 7027 جرام ) عندما تم مقارنتها بالطيور غير المصابة والتي سجلت موسط زيادة يومية قدرها 6843 جرام .

2. لوحظ زيادة في معدل النفوق للطيور المصابة وقدرت نسبتها بت 1333% عند مقارنتها بالطيور غير المصابة والتي سجلت نسبة نفوق 667% .

أهم التوصيات التي توصل إليها البحث :

1. الاهتمام الجيد بجانب الرعاية الصحية والوقائية وعدم تعريض القطيع لعوامل مجهدة مثل : ارتفاع الرطوبية ودرجة الحرارة حتى لا تقل مقاومة الطائر للعدوى خلال فترة التربية بما يؤدي إلى تعرضها للإصابة بالطفيليات .

2. العمر المتوقع لظهور الإصابة بالكوكسيديا هو ثلاثة أسابيع ولذا نوصي بإجراء الفحص الميكروسكوبي لمحتويات أمعاء الطيور مرة في الأسبوع حتى يسهل اكتشاف المرض فيسهل العلاج والمقاومة في وقت مبكر .

3. إجراء دراسة أخرى على مستويات مختلفة من جرعة الإصابة بالكوكسيديا ( إيميريا ماكسيما ) مع الأخذ في الاعتبار تعرض الطيور للعدوى المختلطة ببعض البكتيريا اللاهوائية مثل الكلوسترديم ما يؤدي إلى إحداث نسبة وفيات عالية جداً

الباحث : عادل حسن علي محمد الصبري

عام المناقشة : 2009م

عنوان الرسالة : دراسة ثرمو ديناميكية على عمليات التآكل لبعض أنواع من الصلب

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سليم رأفت سليم د / جميل عبدالله أحمد الحزمي

عدد الأوراق: ( 224) ورقة التخصص الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

جاء البحث في سته فصول .تناول الباحث في الفصل الأول مقدمة عن ظاهرة التآكل وفكرة عامة عن عمليات التآكل لبعض أنواع من الصلب وعرض الباحث في الفصل الثاني : الدراسات المنشورة في المجلات والدوريات العلمية . وفي الفصل الثالث عرض الأساس النظري كما بين في الفصل الرابع الجزء المعملي أو التجريبي وعرض الباحث في الفصل الخامس والسادس : النتائج والمناقشة

اهم النتائج التي توصل اليها البحث :

3. الحديد الصلب المنخفض والمتوسط الكربون يأتي في ثلاثة أوساط مختلفة حمض كبريتيك والإيثانول ومزيج منهما وبالإضافة إلى تراكيز مختلفة من المثبط في هذا المزيج وقد استخدمت تقنيتان في هذه الرسالة وهما :-

Ø تقنية الفقد في الوزن .

Ø تقنية الاستقطابية الجلفانية .

4. التركيب الدقيق للصلب المنخفض والمتوسط والكربون قبل وبعد المعالجة تم شرحه في ضوء مخطط الطور للحديد ( أطلس بيربكس ) .

وأوضحت الصور الفوتوغرافية لعينات قبل المعالجة أن طور الفريت يترسب بين الحبيبات وطور البرليت يتكون من اتحاد مكونين هما ( لمنات الفريت ولمنات السمنتايت ) .

وقد وجد أن هذه الأطوار تتحول إلى طور الميرتنسايت بعد المعالجة الحرارية بالتقسية في الزيت أو الماء .

كما أن هناك نوعان من التآكل يحدثان على سطح الحديد طبقا ً للتركيب الدقيق له :-

3. تآكل بين الحبيبات ويرمز له بالرمز ( IGC ) وهو بحدث بين كربيد الحديد المتواجد بين الحبيبات ( يعمل كأنود ) مقابل الحبيبات التي ( تعمل ككاثود).

4. تآكل جلفاني غير منتظم ويرمز له بالرمز ( AGC ) وهو يحدث بين كربيد الحديد المتواجد في لمنات الفريت داخل الحبيبات ( تعمل كأنود ) مقابل لمنات السمنتيت ( التي تعمل ككاثود ) .

في الميرتنسايت تكون الحبيبات صغيرة وتتوزع في طور الفيريت بحيث تزداد نسبة المساحة الأنودية إلى المساحة الكاثودية وبالتالي يقل التآكل الذي يعتمد على المساحة الكثودية

في الوسط الحامضي يتم أكسدة الحديد ( بين الحبيبات التي تعمل أنود ) وتتكون أيوناتخ الحديدوز (Fe2+) ويختزل الهيدروجين في المنطقة الكاثودية ( الحبيبات ) حيث يتصاعد على هيئة غاز . ويزداد الحديد بزيادة تركيز الحمض وأيضا ً مع درجات الحرارة .

وتقل سرعة التآكل بزيادة تركيز الأيثانول حيث ينخفض ثابت العزل الكهربائي .

وكذلك ينخفض ثابت العزل الكهربي بزيادة درجة الحرارة .

حيث زيادة درجات الحرارة يعزز زيادة الحركة الأيونية H+ الذي بدوره يختزل بالمنطقة الكاثودية وبالتالي تزداد سرعة التآكل .

وجد أن سرعة تآكل أنواع الصلب تحت الدراسة في غياب أو بوجود المثبط HEAA كانت على الترتيب التالي :- MCA > MCH > LCA > LCH

وهذا يؤكد أن العينات المعالجة حراريا ً تقاوم التآكل .

تقوم المادة المثبطة ( HEAA ) بالارتباط مع المواقع الأنودية وبدورها تغطي جزء من المساحة الكاثودية وبالتالي يعتبر المثبط أنودي – كاثودي .

وتزداد كفاءة المثبط ( IE% ) على السطوح المعالجة حراريا ً وذلك بسبب تغير نسبة مساحة ( الفريت / السمنتيت ) والتي تعتمد أيضا ً على التآكل الجلفاني .

وأوضحت مناقشة نتائج الاستقطاب في ضوء مخططات إيفانس أن :-

4. الاستقطابية تعمل على توجيه وتجميع جزيئات الأيثانول بحيث تمتز على مواقع حوض الالكترونات ( المواقع الآنودية ) في سطح القطب العامل وأيضا ً التجمع الكبير لجزيئات الأيثانوي تغطي مواقع مصدر الالكترونياتخ ( المساحة الكاثودية ) وبالتالي تقلل كلا من سرعة تآكل المعدن ومن فرص اختزال الهيدروجين حيث أن سرعة التآكل تعتمد أساسا ً على المساحة الكاثودية .

5. إن كثافة تيار التآكل وسرعة التآكل تقل بالمعالجة الحرارية لعينات الحديد في جميع الأوساط المدروسة وأيضا ً مع جميع درجات الحرارة .

6. أوضحت لنا مخططات إيفانس أن المثبط HEAA يمكن تصنيفه مثبط أنودي – كاثودي حيث يمتز على المواقع الأنودية ويغطي بعض المساحات أو المواقع الكاثودية المجاورة


الباحث : وداد محمد علي جامل

سنة النشر : 2009م

عنوان الرسالة : دراسة الخصائص الكهربية الانتقالية والتركيبية لبعض أشباه الموصلات الأمورفية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عدلي عمار د. مجدي أبو غزالة

عدد الأوراق : (76) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

يهدف هذا البحث إلى دراسة تفصيلية لخواص التركيب الدقيق والخواص الكهربائية للعينات المحضرة بنسب مختلفة من الأنديوم ( Se90 Ge10-x Inx ) حيث يتم صهر هذه العناصر ذات النقاء العالي 99999% في أنابيب من السيليكا بعد تنظيفها جيداً وتفريغها ثم تسخينها عند درجة حرارة 1273 درجة مطلقة لمدة 10 ساعات وتبرد فجائياً في خليط من لماء والثلج المجروش حيث تمت دراسة التركيب الدقيق للعينات التي تم تحضيرها باستخدام الأشعة السينية وباستخدام الماسح التفاضلي الحراري DSC .

أهم نتائج التحليل الحراري باستخدام الماسح الحراري التفاضي DSC أن المخاليط ( Se90 Ge10-x Inx ) الأمورفيه بنسب 2 4 6 من عنصر الأنديوم لها طورين تم توضيحها بظهور درجتي حرارة تبلور Tc2 Tc1 بالإضافة على ظهور درجتي حرارة تحول زجاجي Tg2 Tg1 وتعتمد على كل من نسبة الأنديوم ومعدل التسخين ولقد تم حساب طاقة التشنيط E بعدة طرق مختلفة ووجد أنها تعتمد على التركيب الداخلي للمادة وتزداد بزيادة نسبة الأنديوم ومن خلال دراسة سلالة العلاقة بين لوغاريتم المقاومة الكهربائية النوعية ومقلوب درجة الحرارة تم حساب طاقة التنشيط للتوصيل الكهربائي .

وباستخدام قياسات المقاومة النوعية مع زمن التلدين تم إيجاد ثوابت التحول ( الكيناتيكي ) وهي رتبة التحول n ومعدل التبلور k ثم حساب طاقة التنشيط اللازمة لعملية التبلور وذلك باستخدام معادلة آفارامي وتم التعرف على الأطوار المتبلورة باستخدام حيود الأشعة السينية وتبين أن الأطوار هي In6Se7 Ge-In Ge-Ge المغموسة في الطور الرئيسي Se – Se .

الباحث : عبير عبدالله قاسم محمد أسعد الإسكندراني

سنة النشر : 1429هـ / 2009م

عنوان الرسالة : دراسة التركيب والخواص الضوئية لبعض أشباه المواصلات البلورية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د. / عدلي عمار د. مجدي أبو غزالة

عدد الأوراق : ( 127) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

تهدف هذه الرسالة لدراسة الخواص التركيبية والضوئية لسلسلة من العينات البلورية الحجمية للمركب الثلاثي ( بزموث – أنتيمون – سيلينيوم ) .

وقد تم تحضير سلسلة من سبائك Bi41-xSbxSe60 البلورية بصورة حجمية بنسب مختلفة من الأنتيمون Sb حيث ( x = 4 12202836% ) وذلك بالصهر المباشر لخليط من عناصره التقية المكونة بنسبة 99999% ( بزموث – أنتيمون – سلينيوم ) وبنسب مختلفة للعناصر في أنابيب من السيليكا المنظفة جيداً والمفرغة لحد 105 Torr باستخدام الفرن الكهربائي عند درجة حرارة 1173 كلفن لمدة 24 ساعة وكان معدل التسخين التدريجي للعينة 283 كلفن لكل ساعة ثم تركت لتبرد تدريجياً . تم دراسة الخواص التالية لسلسلة السبيكة الشالكوجينية Bi40-xShxSe60:-

أولاً : دراسة الخصائص التركيبة لـ Bi40-xShxSe60 :-

ثانياً : دراسة الخصائص الضوئية لـ Bi40-xShxSe60 :

تم حساب معامل انكسار الثوابت الضوئية ومعامل التوهين (k) والجزء الحقيقي لثابت العزل (1E) والجزء التخيلي لثابت العزل (11E) كدالة للطول الموجي في المدى 1.1-0.32 ميكروميتر كما تم التحقق من تأثير تركيب السبيكة Bi40-xShxSe60 . وقد وجد أن الثوابت الضوئية mkE1E11 لها نفس السلوك بزيادةنسبة الأنتيمون حيث انها ازدادت بزيادة الأنتيمون لحد التركيز x = 28 at.& ثم تناقصت عند التركيز x = 36at.% .

ومن خلال دراسة العلاقة بين معامل الامتصاص a وطاقة الفوتون hv للضوء الساقط وجد أن أسلوب الانتقال الالكتروني المسيطر هو أسلوب الانتقال الإلكتروني المباشر ( direct transition ) وذلك لجميع العينات .

وبدراسة تأثير زيادة نسبة الأنتيمن على طاقة الفجوة الضوئية وجد أنها تتناقص من 1.25 إلى 0.87 إلكترون فولت ومن ثم تزداد إلى 1.25 إلكترون فولت بزيادة نسبة الأنتيمون . وقد وجد أن تغير الثوابت الضوئية والفجوة الضوئية بتغيير نسبة الأنتيمون تعود للتغير في الأيونية ونسبة حاملات الشحنة .

ثالثاً : دراسة الخصائص الكهربية :-

تم قياس التوصيلة باستخدام التيار المستمر لعينات حجمية من السبيكة Bi40-xShxSe60 وتغيرها مع درجات الحرارة . وقد وجد أن التوصيلية في الظلام تزداد بزيادة نسبة الأنتيمون لحد x = 12at.% ثم تتناقص عند النسب العالية للأنتيمون وعند دراسة طاقة التنشيط وجد أنها تتخذ سلوك معاكس لحالة الموصلية .

وتم أيضاً دراسة التوصيلة باستخدام التيار المتردد لعينات حجمية من السبيكة Bi40-xShxSe60 وتغيرها مع التردد في المدى 500 هيرتز إلى 200000 هيرتز . فقد وجد أن التوصيلية تزداد بزيادة نسبة الأنتيمون لحد x = 20at.% ثم تتناقص عند النسب العالية للأنتيمون .

وبدراسة تأثير زيادة نسبة الأنتيمون على ثوابت العزل وجد أن لها نفس سلوك التوصيلية وتعتبر الأيونية هي العامل المؤثر على تغيير ثوابت العزل .

الباحث : فاتن حسن محمد قائد دماج

عام المناقشة : 1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : استخدام مؤثرات لي في حل المعادلات التفاضلية

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عادل محمود أحمد د. عبدالقوي محمد الشراعي

عدد الأوراق: ( ) ورقة التخصص / رياضيات

الملخص

تهدف هذه الدراسة إلى معرفة طريقة جديدة في حل المعادلات التفاضيلة التي تتكون حلولها من متتابعة كثيرات حدود

وهذه الطريقة تدعى استخدام مؤثرات لي في حل المعادلات التفاضلية في مثل هذه المسائل تستخدم طريقة متسلسلة القوى لحلها إلا أن مسألة متسلسلة القوى هذه يشترط أن تكون متقاربة ومحدودة .

قمنا بتطبيق طريقتنا على مسائل مشهورة مثل مسألة لاجندر هارمت لاجيري وهذا ما أضفى قيمة تطبيقية على الرسالة .

توصلت الباحثة الى العديد من النتائج عند تطبيق طريقتها أهمها :

1. إن تطبيق هذه الطريقة على مثل هذه المسائل يؤكد صحة طريقة الباحثة إذ حصلنا على نفس النتائج التي نحصل عليها من حل هذه المسائل باستخدام طريقة متسلسلة القوى.

2. إيجاد الحلول العامة لهذه الدوال . وكذلك مبرهنة تعامد هذه الدوال .

الباحث : رؤوف سلطان محمد ناجي

عام المناقشة : 2010م / 1431هـ

عنوان الرسالة : تأثير الري بمياه الصرف الصحي الآدمي والصناعي على التربة وبعض النباتات الاقتصادية في اليمن

لغة الرسالة : اللغة الإنجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / طه رمضان محمد أ.د / عبدالباسط محمد الحكيمي

عدد الأوراق: ( 141) ورقة التخصص / الميكروبيولوجيا التطبيقية

الملخص

تهدف هذه الدراسة الى معرفة تأثير الري بمياه الصرف الآدمي والصناعي على بعض خصائص التربة ومن ثم على النمو وامتصاص وانتقال العناصر المغذية والثقيلة في بعض النباتات الاقتصادية باليمن . تم اختيار أربعة مواقع مختلفة في محافظتي تعز ( داخل وخارج محطة المعالجة البريهي وكذلك عند منطقة الصرف الصناعي بالحوبان ) وإب ( عند محطة المعالجة ) كما تم اختيار موقع البحوث الزراعية بتعز حيث تستخدم مياه الآبار الجوفية في الري للمقارنة ( كنترول ) .

واختيرت لهذه الدراسة نباتات الذرة الشامية والذرة الرفيعة والرجلة والكوسة والبطاطس والتي وجد أنها تروى بمياه الآبار وعند موقع أو أكثر من التي تستخدم فيها مياه الصرفي للري .

وتشمل الدراسة جزئين أساسيين :-

الجزء الأول : يشمل تحليل مياه الصرف الصحي ومياه الآبار الجوفية والتربة عند المواقع المختلفة وقد أجريت التحليلات والمقاييس التالية :-

1. قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء .

2. قياس الرقم الهيدروجيني والتوصيل الكهربائي وحساب كمية الأملاح الذائبة الكلية في كل من مياه الصرف الصحي والتربة المختلفة .

3. تقدير المياه العضوية في التربة .

4. تقدير تركيزات العناصر الأساسية من الكاتيونات والأنيونات .

5. تقدير بعض العناصر الثقيلة مثل الحديد والنيكل والنحاس والزنك والكادميوم والرصاص .

الجزء الثاني : يشمل تحليل أعضاء النباتات من الجذور والسيقان والأوراق لمعرفة مدى تأثرها بالري بمياه الصرف الصحي المختلفة ولذلك فقد أجريت التحليلات الآتية :-

1. تقدير محتوى اليخضور النباتي " كلوروفيل أ " و "ب" ونسبة " أ : ب " في الأوراق الطازجة .

2. تقدير بعض النواتج الأيضية مثل محتوى السكريات الذائبة والأحماض الأمينية الكلية الحرة والبروتينات الذائبة .

3. تقدير نشاط إنزيمي الكاتليز والبيروكسيديز – ودرجة سلامة الغشاء البلازمي وكذلك نتيجة أكسدة الليبيدات في أغشية خلايا الأوراق .

4. تقدير تركيز العناصر الأساسية في المستخلص المائي للأوراق .

5. تقدير تركيز العناصر الثقيلة في جذور وسيقان وأوراق النباتات قيد الدراسة .

جاءت نتائج الدراسة في جزئيين نتائج الجزء الأول :

1. أدى الري بمياه الصرف الصحي إلى زيادة كبيرة في قدرة التربة على الاحتفاظ بكمية أكبر من الماء ِ( ارتفاع مستوى السعة الحقلية ) ولمدة أطول مقارنة بتلك التي تروى بمياه جوفية وكانت تربة محطة البريهي ووادي ميتم إب الأعلى في هذه الصفة .

2. الرقم الهيدروجيني ( pH ) لمستخلص التربة ( 1 : 5 ) المختلفة كان يميل إلى القلوية الضعيفة أو يقترب من الوسط المتعادل .

3. لوحظ أن كمية الأملاح الذائبة الكلية والتوصيل الكهربائي في جميع عينات مياه الصرف الصحي أعلى من عينات المياه الجوفية . خاصة في فصل الشتاء وكانت النسبة الأعلى في عيناتخ البريهي ومصانع الحوبان ثم وادي ميتم إب .

4. وجد أن كمية الأملاح الذائبة والتوصيل الكهربائي في تربة المواقع التي تروى بمياه الصرف الصحي أعلى من تلك التي تروى بمياه جوفية .

5. احتواء مياه الصرف الصحي الصناعي في الحوبان على أعلى تركيزات من الصوديوم والبوتاسيوم بينما احتوى مياه الصرف الصحي في البريهي ووادي ميتم إب على تركيزات أعلى من الكالسيوم والمغنيسيوم . وقد بينت النتائج أن تركيزات كل العناصر الرئيسية في جميع عينات مياه الصرف الصحي أعلى من عينات المياه الجوفية وكانت التركيزات أعلى في فصل الشتاء . وغالبا ً كانت تركيزات العناصر في التربة على نهجها بمياه الصرف وقد وجدت التركيزات الأعلى للكلوريدات والنرتات والكبريتات في تربة البريهي بتعز . بينما احتوت تربة وادي ميتم إب على تركيز أعلى من الفوسفات .

6. محتوى التربة من المادة العضوية كان مرتفعا ً نتيجة لريها بمياه الصرف الصحي وخاصة في محطة البريهي ووادي ميتم إب .

7. تركيز العناصر الثقيلة في تربة كل المواقع التي تروى بمياه الصرف الصحي أعلى منها في تلك التي تروى بمياه جوفية وفي التربة السطحية أعلى منها في التربة تحت السطحية وفي فصل الشتاء أعلى منها في فصل الصيف .

نتائج الجزء الثاني :

تبين تأثير الري بمياه الصرف على النباتات النقاط التالية :-

1. أدى الري بمياه الصرف الصحي ِإلى زيادة معنوية في محتويات اليخضور النباتي ( أ+ ب) في جميع النباتات وكانت أعلى منها في تلك النباتات التي تروى بمياه جوفية خاصة في فصل الشتاء عند البريهي ووادي ميتم إب . كما كانت نسبة كلوروفيل أ : ب في جميع النباتات التي تسقى بمياه الصرف الصحي ِأقل منها في مثيلتها التي تسقى بمياه جوفية .

2. أدى الري بمياه الصرف الصحي إلى زيادة البروتينات الذائبة وتناقص الأحماض الأمينية الكلية الحرة في كل الأنواع النباتية المختبرة خاصة في فصل الشتاء في البريهي ووادي ميتم إب .

3. درجة استقرار أو ثبات الغشاء في كل أوراق النباتات الطازجة التي تروى بمياه الصرف الصحي المختلفة أقل منه في تلك التي تروى بمياه جوفية .

4. نشاط إنزيم البيروكسيديز أعلى من إنزيم الكاتليز في أوراق كل النباتات التي تروى بمياه الصرف الصحي المختلفة وكانت أعلى منها في مثيلتها التي تروى بمياه جوفية . وكان النشاط في فصل الشتاء أعلى ( زيادة معنوية ) منه في فصل الصيف .

5. أيضا ً كانت نتائج تركيزات الكاتيونات الأساسية في أوراق كل النباتات التي تروى بمياه الصرف المختلفة أعلى منها في تلك النباتات التي تروى بمياه جوفية . وكانت الزيادات معنوية في فصل الشتاء عن فصل الصيف . وكان تركيز البوتاسيوم أعلى من الصوديوم وتركيز الكالسيوم أعلى من المغنسيوم في أوراق كل النباتات التي تروى بمياه الصرف . كما بينت النتائج أن نسبة الصوديوم إلى البوتاسيوم في الأوراق كانت منخفضة وأقل من الواحد الصحيح .

كما توصلت الدراسة للعديد من التوصيات أهمها :

1. منع ري نباتات المحاصيل بمياه الصرف في اليمن قبل أو بعد المعالجة غير الفعالة وخاصة لفترات طويلة

2. عدم استخدام مياه الصرف الآدمي أو الصناعي في ري البطاطس على وجه الخصوص وذلك لقدرتها على امتصاص وتراكم العناصر الثقيلة ونظرا ً لقوام التربة في بعض المناطق والوديان

3. التوعية بما يجب زراعته على مياه الصرف المعالج والفترة الزمنية لاستمرار الري حتى لا تفقد مساحات من الأراضي المنزرعة .


الباحث : عبدالكريم محمد الحاج علي بشير

عنوان الرسالة : حول اشتقاقات بعض الحلقات

لغة الرسالة : اللغة الإنجليزية نوع الرسالة : ماجستير البلد: الجمهورية اليمنية الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عادل محمود أحمد د / جميل صالح الآنسي

عدد الأوراق: ( 113 ) ورقة التخصص / الرياضيات

الملخص

تهدف الدراسة إلى معرفة الاشتقاقات لبعض الحلقات و أن الحلقة ليست إبدالية في الحالة العامة وقد تم اختيار الحلقة الأولية والحلقة شبه الأولية في هذه الدراسة .

بينت الدراسة انه يوجد أربعة أنواع من الاشتقاقات وهي الاشتقاق العادي والاشتقاق العكسي والاشتقاق الأيسر والاشتقاق الأيمن الذي هو اشتقاق جديد . يدعى التطبيق الجمعي D المعرف من D : R ® R اشتقاق جوردان إذا كان :-D ( x2 ) = D (x)x + xD (x) for all x Î R .

جاءت الدراسة في أربعة فصول :-

Chapter One : About of rings .

Chapter Two : Derivations on ring .

Chapter Three : Generalized derivations .

Chapter Four : Commutativity by suing generalized derivations .

ناقش الباحث في الفصل الأول : تعريفات وبعض الخواص على الحلقة وًيتضمن نوعين من الحلقات التي هي الحلقة الأولية والحلقة شبه الأولية , الفصل الثاني : أربعة أنواع من الاشتقاقات و كل نوع يتضمن تعريفات وبعض الخواص . ويوضح الباحث العلاقة بين الاشتقاقات واشتقاقات جوردان . والعلاقة بين الاشتقاق والاشتقاق العكسي والاشتقاق والاشتقاق الأيسر والاشتقاق والاشتقاق الأيمن . توصل الباحث إلى نتيجيتين هما :-

1. إذا كانت R حلقة أولية ومميزها لا يساوي 2 و D : R ® R حيث D اشتقاق أيسر غير صفري فإن الحلقة تكون إبدالية .

2. إذا كانت ٌR حلقة أولية و D : R ® R حيث D اشتقاق أيمن غير صفري فإن الحلقة تكون إبدالية .

الفصل الثالث : يتضمن أربعة أنواعه من الاشتقاقات المعممة وكل نوع من الاشتقاقات المعممة يملك اشتقاقات جوردان المعممة وبالتالي ندرس تحت أي افتراضات تكون اشتقاقات جوردان المعممة اشتقاقات معممة توصل الباحث الى العديد من النتائج أهمها :-

1. إذا كانت R حلقة أولية بمميز للحلقة لا يساوي 2 و 1 مثالي لي على الحلقة R وهو غير صفري و G : R ® R حيث G اشتقاق جرودان المعمم الأيسر فإن كل اشتقاق جوردان المعمم الأيسر يكون اشتقاق معمم أيسر .

2. إذا كانت R حلقة بمميز للحلقة لا يساوي 2 وليس لها قاسم صفري أيمن و G : R ® R حيث G اشتقاق جوردن الأيمن المعمم فإن كل اشتقاق جوردان الأيمن المعمم يكون اشتقاق أيمن معمم .

كما بين الباحث في الفصل الرابع : الحلقة الإبدالية بواسطة أربعة أنواع من الاشتقاقات المعممة ودراسة علاقة خاصة في الاشتقاق التي هي الاشتقاق المبدل والاشتقاق والمتمركز وحصل على بعض النتائج هي:-

1. إذا كانت R حلقة أولية و G : R ® R حيث G اشتقاق معمم على المثالي I بحيث يحقق هذا الاشتقاق المعمم بعض الشروط الخاصة على مركز الحلقة R فإن R الحلقة تكون إبدالية .

2. العلاقة بين الاشتقاق المبدل والاشتقاق المتمركز .

3. إذا كانت R حلقة أولية D : R ® R حيث D اشتقاق مبدل ( متمركز ) على الحلقة R فإن الحلقة R تكون إبدالية .

4. إذا كانت R حلقة بمميز لا يساوي 2 و I مثالي لي وكان G : R ® R حيث G مبدل اشتقاق معمم فإن I Ì .

5. إذا كانت R حلقة أولية G : R ® R حيث G اشتقاق متمركز معمم على مثالي أيسر في الحلقة R فإن الحلقة R تكون إبدالية..