مَا اجْتَمَعَ فِيْهِ التَّمْيِيْزُ والْحَالُ ومَا افْتَرَقَا فِيْه ِدِرَاسَةٌ نَقْدِيَّةٌ
Abstract
ذكرنا في بكين الموسوم بـ (( قالوا في الخال، دراسة تلبية ( إِنَّ التَّخَويْين الزملا تأخير الحال بشبهها بالتخيير في بعض الأوجه، ولا لم يكن الأمير ولا نجرة قالو غذا الحال يجب ألا تكون ولا تعرف. معرفة تأولوا الكيرها، وقد ذكرنا تم - بالغار بغض ها. قالوا في ذا على أن تقضين الكلام في مهنا، إلا أن كلامنا فهذا مخصوص بِمَا اجْتَمَهَا فِيْهِ وَمَا
الفرق فلم
قالوا: إن القبة بينهما في كون كل واحد منهما قطنة، خصوبة، تكرة، حينا الهام ) وتقول: إن القطنة - كما هو معروف - ما يصح الابقاء عله في القدم، ولكِن مِنَ الخَالِ ما لا يصح الاستطاع عَنْهُ فِي الكَلامِ كَمَا فِي نَحْو قَوْلِهِ تَعَالَى (وَإِذَا قَامَوا إِلَى الصَّلَامِ قَامُوا کسانی ) ، و (شافي) حال من ضمير في الجامع، لو أسْقِطَكَ لَمْ يَسْتَقِل مالى الآية، وكذا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى (ولا يأتون الصلاة إلا وهم كسانى ولا يُنفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِفُونَ)) فـ (وَهُم لساني، وهم کارخان) خالان من ضمير واو الجماعة ولا يستقيم النقي بسقوطِهِمَا، وَكَذَا فِي قَوْلِهِ تَعَالَى وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَات والأرض وما بينهما لاعبين ، وَإِمَّا خَلَقْنَا السَّمَاءُ والأرض وما بينهما لا عين فـ (لاعبين) حال لا يحبون خلقها يتَوَفَّفِ الْمَعْنَى عَلَيْهَا، وَقَذَا المَرْحَا) من قوله جل شأنه ولا تخش في الأَرضِ مرحاً ) ، حال لا يجد الكلام الأ بها، وكذا التم شکاری من قوله عز وجرب أيها البين أكل لا تقريق الصَّلاةَ وَأَنتُمْ شكاري ، خان مِن ضميرِ وَاوِ الْجَمَاعَةِ وَلا يَجُوزُ حَذْفُهَا يتوقف المعنى عَلَيْهَا، وَكَذَا (كَيْنَا) فِي قَوْلِ عَدِيٍّ لِي رغم العنابي