المؤتمر العلمي الثاني كلية الأداب - جامعة تعز
.........
الإسهام في تطوير العلوم الإنسانية بما يعزز مواءمة مخرجاتها الأكاديمية مع متطلبات سوق العمل، من خلال توفير منصة علمية رصينة للنقاش وتبادل الخبرات.
يهدف المؤتمر إلى دراسة واقع مخرجات العلوم الإنسانية في ضوء متغيرات سوق العمل، وفتح آفاق للتكامل بين المؤسسات الأكاديمية وقطاعات التوظيف، عبر طرح أوراق بحثية محكّمة تعالج الفجوات وتقدّم توصيات قابلة للتطبيق تسهم في تطوير البرامج الأكاديمية ورفع كفاءتها في خدمة المجتمع وسوق العمل.
المتحدثون في المؤتمر
تعد العلوم الإنسانية مجالاً واسعاً يشمل دراسة الإنسان وسلوكه ومجتمعاته وتاريخه وثقافته. تهدف هذه العلوم إلى فهم الإنسان وطبيعته، وتطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي وحل المشكلات، وسوق العمل هو المكان الذي تتلاقى فيه المهارات والخبرات التي يكتسبها الأفراد مع الاحتياجات المتغيرة للشركات والمؤسسات. العلاقة بين مخرجات العلوم الإنسانية واحتياجات سوق العمل هي علاقة متشابكة ومتداخلة. فمن ناحية، تساهم العلوم الإنسانية في تزويد الأفراد بمهارات أساسية مطلوبة في العديد من المجالات الوظيفية
تعد العلوم الإنسانية مجالاً واسعاً يشمل دراسة الإنسان وسلوكه ومجتمعاته وتاريخه وثقافته. تهدف هذه العلوم إلى فهم الإنسان وطبيعته، وتطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي وحل المشكلات، وسوق العمل هو المكان الذي تتلاقى فيه المهارات والخبرات التي يكتسبها الأفراد مع الاحتياجات المتغيرة للشركات والمؤسسات. العلاقة بين مخرجات العلوم الإنسانية واحتياجات سوق العمل هي علاقة متشابكة ومتداخلة. فمن ناحية، تساهم العلوم الإنسانية في تزويد الأفراد بمهارات أساسية مطلوبة في العديد من المجالات الوظيفية
تعد العلوم الإنسانية مجالاً واسعاً يشمل دراسة الإنسان وسلوكه ومجتمعاته وتاريخه وثقافته. تهدف هذه العلوم إلى فهم الإنسان وطبيعته، وتطوير مهارات التفكير النقدي والإبداعي وحل المشكلات، وسوق العمل هو المكان الذي تتلاقى فيه المهارات والخبرات التي يكتسبها الأفراد مع الاحتياجات المتغيرة للشركات والمؤسسات. العلاقة بين مخرجات العلوم الإنسانية واحتياجات سوق العمل هي علاقة متشابكة ومتداخلة. فمن ناحية، تساهم العلوم الإنسانية في تزويد الأفراد بمهارات أساسية مطلوبة في العديد من المجالات الوظيفية