جامعة تعز

ملخص رسائل الماجستير والدكتوراة اقسام مختلفة1

تاريخ الإضافة : 04-03-2020


الباحث : Abdulwahab Mohammed Saeed Mohammed

عام المناقشة : March 2011

عنوان الرسالة : Developing Critical Thinking Skills of Third Secondary School Students Through Reading : A case Study

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية. نوع الرسالة : ماجستير. البلد: الجمهورية اليمنية. الجامعة: جامعة تعز

المشرف: Prof. Wahbiya Abdulkarim Moharram

عدد الأوراق: ( 71 ) ورقة التخصص / English

الملخص

تهدف الدراسة إلى معرفه مدى تأثير القراءة على تنميه قدرة التفكير الناقد لدى الطلاب و ذلك من خلال تصميم برنامج تعليمي مبتكر و تطبيقه على طلاب الصف الثالث الثانوي في مدرستين من مدارس تعز.تكونت عينة البحث من مجموعة من الطلاب ومجموعة من الطالبات حيث تلقى الطلاب تدريبا على التفكير الناقد من خلال التمارين الصفية والأنشطة القرائية. وتمت عملية جمع البيانات عن طريق الاستبانة إضافة إلى اختبار قبلي واختبار بعدي.

CHAPTER ONE INTRODUCTION

CHAPTER TWO REVIEW OF LITERATURE

CHAPTER THREE RESEARCH METHODOLOGY

CHAPTER FOUR DATA ANALYSIS AND DISCUSSION

CHAPTER FIVE FINDINGS, CONCLUSION AND RECOMMENDATIONS

أهم النتائج التي توصل إليها الباحث :

· أن الطلاب يتسمون بضعف في التفكير الناقد.

· ان البرنامج الموضوع عمل على تنمية التفكيرالناقد.

· ان تمارين القراءة و الاستيعاب عملت على تنمية قدرات الطلاب في التفكير الناقد وتطويرها,مما يمكن الطالب أن يصل في عملية القراءة إلى درجة المهارة.

الباحث : Abdul-Qawi Dahan Ahmed Ghalib

عام المناقشة : March, 2011

عنوان الرسالة : ARTISTIC SINCERITY: A STUDY WITH SPECIAL REFERENCE TO HARDY’S NOVEL TESS

لغة الرسالة : اللغة الانجليزية .نوع الرسالة : ماجستير .البلد: الجمهورية اليمنية. الجامعة: جامعة تعز.

المشرف: Dr. Nityanand Prasad

عدد الأوراق: (101) ورقة.التخصص: لغة انجليزية

الملخص:

في هذه الأطروحة حللنا الأمانة الفنية لها ردى بإشارة خاصة لروايته Tess والتي كانت مثار جدلا أثناء القرن التاسع عشر. ففي القرن التاسع عشر كانت الأمانة الفنية لهاردي مشكوك فيها بسبب تناوله بوضوح لأمور أخلاقيه ولتشاؤمه المظلم الذي ليس فيه مكان لأي ضوء أو لله وبسبب تحديه للقوانين الاجتماعية والأخلاقية القائمة في المجتمع وتعطيلها. وعد أي خرق لهذه القوانين نفاقاً من ناحية الأديب. أيضاً تحدث هاردي في مقالته " الإخلاص في الأدب الإنجليزي " عن افتقار الرواية آنذاك للأمانة الفنية "إن الجزء الأعظم من الرواية الإنجليزية اليوم يوصف بافتقاره للأمانة الفنية " إن مفهوم هاردي للأمانة الفنية كان يختلف تماماً عن المفهوم السائد في المجتمع والناس في القرن التاسع عشر.

لدى هاردي في عقله نوعين من الأدباء بمنظورين مختلفين عن الأمانة الفنية فالنوع الأول يتكون من الأدباء الذين يسرون حسب مزاج العصر ونادراً ما يخرجون عن رغبات وتطلعات مجتمعهم وهم مشهرون وشهرتهم مرتبطة حميمياً بنظرة عصرهم وأن التغيرات الحادثة في مجرى الزمن قطعت البساط من تحت أقدامهم وسرعان ما أصبحوا من التراث وصلة القراء بأعمالهم الفنية سرعان ما تزول في مجرى الزمن هذا بسبب أن الشعور بالأمانة غائبة لدى الأديب وكذا في أعمالة. من ناحية أخرى هناك نوع أخر من الأدباء مثل Chaucer وشكسبير الذين يتميزون بنظرة واسعة وثاقبة حيث يتركز اهتمامهم في روح عصرهم والناس بدلاً من الجسم الخارجي للحقائق . لهذا يجب أن يمتلك المؤلف روح بذاته لكي يصبح إبداعه روح مرتبطة بأخرى وهذا ما يجعل الأمانة الفنية حقيقية والتي تحدث عنها هاردي في مقالته " الإخلاص في الأدب الإنجليزي ".

لقد قسمنا الرسالة إلى فصول:

الفصل الأول: طالعنا الأمانة الفنية من منظور تاريخي خلال ثلاث عصور هامه من الأدب الإنجليزي وهي(1) القرن الثامن عشر، و(2) العصر الرومانسي ، و(3) العصر الفيكتوري.

في الواقع بدء النقاش عن الأمانة الفنية في القرن الثامن عشر ولأول مرة فكر الأدباء بإخلاصهم وأخذ الإخلاص شكل الولاء للأديب نفسه أو للمجتمع من حوله وإن الأمانة الفنية للأديب تقع في مساعدة تقدم الحياة المادية للطبقة المتوسطة الصاعدة. وطبيعيا كان الأديب يدون الحقائق العادية للحياة وكان مشغولاً بأشياء متواجدة في الأماكن العامة وفي ضل سيطرة النظرة العقلية ازدهرت الأمانة الفنية و بدا هذا واضحاً في روايات القرن الثامن عشر وهنا أخذت الأمانة الفنية شكل الانشغال الكلي بالمواضيع التي تناولتها الروايات.

ففي العصر الرومانسي تغير الموقف كلياً نحو الأمانة الفنية حيث بدت أكثر ارتباطاً بالأديب وعمله كان يعتقد أن الأديب يجب أن يكون مخلصاً لنفسه وان مشاعره وأفكاره يجب أن تأتي تلقائياً من قلبه وتذهب مباشرة إلى قلب قرائه وهي بذلك تكون اتصال مباشر بين قلبين فضلاً عن أنها غير قابلة للانقسام بين المحتوى والشكل وهما مندمجان حيث أن الشكل يأتي من ويتطور من المحتوى نفسه كالأعضاء المختلفة والأطراف تنموا من الجسم الرئيسي. حيث أن الشعور الحقيقي يجد شكله الحقيقي.

ففي العصر الفيكتوري أصبحت الأمانة الفنية أكثر صعوبة فكانت مرتبطة بالجمال الأخلاقي والنتيجة إن الفن افتقر للأمانة أو الإخلاص ـ المشاعر الأصيلة للقلب في خدمة المجتمع إن الأمانة الفنية الصحيحة أظهرت نفسها في فرع هام في الأدب الفيكتوري ـ الرواية. إن الروائيين شعروا حقيقياً بعصرهم ونقلوا مشاعرهم الحقيقية بصدق إلى قرائهم ونتيجة لذالك تكون اتصال مباشر بين الروائيين والقراء .

الفصل الثاني ناقشنا الأمانة الفنية لهاردي وإن الأمانة الفنية لهاردي لم تكن مرتبطة بحقائق الحياة الظاهرة والواضحة حيث يوجد تحتها حقائق للحياة أكيدة وأعمق و هي غير ظاهرة أو واضحة وأمانة الأديب تقع في كشف هذه الحقائق للحياة حيث يجعل أشخاصه يدركون الحقيقة الأساسية من حياتهم ـ ما أصلهم كبشر إن القلب والمعني الداخلي للحياة يجب أن يكون بشكل واضح ومرئي .

الفصل الثالث فقد حللنا الأمانة الفنية لهاردي في روايتة Tess. إن هاردي كأديب مخلص لا يستطيع أن يبقي نفسه منحصراً ببساطة في الأعمال الرتيبة المحدودة ، فى الميلودراما والعاطفية والتي الناس في العصر الفيكتوري يحبون أن يروها في روايتهم. إن الروائي يجب أن يقدم في الرواية صوت من الروح الذي يحمل طابع الحقيقة الأساسية للحياة والذي لا يحتاج إلى إثبات وبذلك تكون عالمية. و ذلك يضع طابع الأمانة على الرواية . للاستمرار بهذه الأمانة وليبنيها على أساس أقوى، تبنى هاردي بعض الأدوات الفنية مثل الأسطورة والرمزية. وبهذه الأدوات تكتسب Tess بشكل واضح بعض الكرامة وأهمية أوسع. كما إن هاردي لم يريد أن يقدم الرواية Tess ببساطة كدعاية اجتماعية تنتهك القضايا الاجتماعية والأخلاقية الفيكتورية وإنما أراد تقديمها كرواية تمثل العصر ـ رواية مبنية على أسطوره أساسية قديمة تبين كيف أن شخصيه أساسيه طيبه وطبيعيه حطمة بالقوى المشتركة للمجتمع والظروف. وهكذا تكتسب الرواية بيئة بدائيه وإنسانيه وتتحول من مجرد قصة شعبية إلى مأساة عالمية ـ وذلك العلو والاتساع هو ما أضافه هاردى إلى الرواية Tess وذلك يكن أيضاً علو واتساع الأمانة الفنية للروائي وروايته.

الفصل الأخير هو الخاتمة. كتب هاردي عنها وقال لقد وضعت فيها غايتي. وذلك كان تقييمه لروايته Tess وكان محقاً

الباحث : عبدالرحمن احمد عبدالسلام الجنيد

عام المناقشة :2007/2008م

عنوان الرسالة : دور الإدارة التعليمية المحلية في تطوير العملية التعليمية بمحافظة تعز.

لغة الرسالة : اللغة العربية .

نوع الرسالة : ماجستير.

البلد: الجمهورية اليمنية.

الجامعة: جامعة تعز.

المشرفين: أ.د/ سلطان المخلافي ود/ محمد سعيد الحاج .

عدد الأوراق: (131) ورقة.

التخصص :إدارة تربوية

الملخص:

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة أهمية الدور المقترح لمديري الإدارات التعليمية المحلية في تطوير العملية التعليمية بمحافظة تعز تكون مجتمع الدراسة من مدريري عموم مكتب التربية والتعليم بالمحافظة والبالغ عددهم (10) مديراً. ومدري الإدارات التعليمية بالمديريات البالغ عددهم (23) مديرا وهم يمثلون مجتمع الدراسة وعينتها بالإضافة إلى عينة عشوائية طبقية من مجتمع رؤساء الأقسام والمشرفين في مكتب التربية والتعليم البالغ عددهم (258) فردا منهم (60) رئيس قسم و(50) مشرفا تربويا كعينة عشوائية طبقية بنسبة (43%) اداة الدراسة مكونة من (63) فقرة تم توزيعها على أربعة مجالات هي ( التخطيط التنظيم التوجيه التقويم ).

جاءت هذه الدراسة في خمسة فصول.

تحدث الفصل الأول: عن الإطار العام للدراسة.

وتناول الفصل الثاني الخلفية النظرية والدراسات السابقة

الفصل الثالث فتعرض لمنهجية الدراسة وإجراءاتها .

وعرض الباحث في الفصل الرابع: نتائج الدراسة ومناقشتها.

أما الفصل الخامس: فقد عرض استنتاجات الدراسة وتوصياتها ومقترحاتها .

أهم النتائج التي توصل إليها:

..........................................................

..........................................................

توصل الباحث للعديد من التوصيات أهمها:

- إعادة النظر في الأدلة واللوائح والتشريعات المتعلقة بدور الإدارة التعليمية المحلية وتطويرها بما يتواكب مع طبيعة الدور المتغير في ظل التوجيهات نحو اللامركزية الإدارية بما يحقق الأهداف.

الباحث : بلقيس فاروق عبدالله عبده الفقيه

عام المناقشة :2008 – 2009م

عنوان الرسالة : المناخ التنظيمي للإشراف التربوي وعلاقته بأداء المشرفين التربويين في مدينة تعز.

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي علي الشيباني

عدد الأوراق: ( ) ورقة.التخصص: إشراف تربوي

الملخص:

هدفت هذه الدراسة إلى معرفة العلاقة بين المناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز وأداء المشرفين التربويين في مديريات مدينة تعز.

وتكون مجتمع الدراسة الأصلي من جميع المشرفين التربويين والمعلمين في مرحلة التعليم العام بمدينة تعز بمديرياتها الثلاث خلال العام الدراسي ( 2008 – 2009م ) البالغ عددهم (4747) فرداً منهم (389) مشرفاً تربوياً و (4358) معلماً تم اختيار عينة طبقية عشوائية بلغ عدد أفرادها (436) فرداً منها ( 218) فرداً من المشرفين التربويين بنسبة (56%) و (218) فرداً من المعلمين بنسبة (5%) . وجميعهم من العاملين في إدارات التربية والتعليم بمدينة تعز ومدارس التعليم بمديريات ( صالة – المظفر – القاهرة ) .

ومن أجل تحقيق أهداف الدراسة تم استخدام أداتين في الدراسة الأولى : لقياس المناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز كما يتصوره المشرفون التربويون بلغ عدد فقراتها (61) فقرة موزعة على ستة عناصر وضعت في مقياس خماسي متدرج الإجابات . والثانية : لقياس أداء المشرفين التربويين كما يتصوره المعلمون بلغ عدد فقراتها (59) فقرة موزعة على خمسة مجالات وضعت في مقياس خماسي متدرج للإجابات يقيس مستوى الأداء .

توصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها:

· أن درجة المُناخ التنظيمي السائد في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز جاءت بدرجة تحقق متوسط في جميع عناصر المناخ التنظيمي ماعدا عنصري ( الوسائل والتقنيات الحوافز ) والتي جاءت بدرجة تحقق منخفض .

· عدم وجود فروق دالة إحصائياً عند مستوى دلالة ( 005 ) في درجة سيادة المناخ التنظيمي في إدارة الإشراف التربوي بمديريات التربية والتعليم بمدينة تعز من وجهة نظر المشرفين التربويين تُعزى لمتغيرات ( الجنس المؤهل العلمي نوع المؤهل العلمي سنوات الخبرة ) .

أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة :

- لاهتمام بالعلاقات الداخلية للقيادة في إدارة التربية والتعليم

- إعطاء المشرفين التربويين مزيداً من الفرص للمشاركة في رسم السياسات .

- اتخاذ القرارات عن طريق عقد اللقاءات الدورية مع المرؤوسين والتعرف إلى آرائهم والأخذ بها من أجل حل كل الصراعات والمشكلات المختلفة .

- عقد اللقاءات المستمرة بين مديري إدارات التربية والتعليم بمديريات مدينة تعز وبين المشرفين التربويين .

أهم المقترحات التي توصلت إليها الدراسة :

Ø دراسة العلاقة بين نمط المناخ السائد والرضا عن العمل لدى المشرفين التربويين .

Ø إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في محافظات الجمهورية اليمنية الأخرى.

الباحث : حنان ياسين قائد الشرجبي

عام المناقشة :1430هـ/ 2009م.

عنوان الرسالة : برنامج مقترح لتفعيل دور مشرفي الأنشطة الًلاصفية لمرحلة التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية.

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز.

المشرفين: أ.د/ محمد طارش طالب د/ فيصل القباطي

عدد الأوراق: (118) ورقة .التخصص : إشراف تربوي

الملخص:

يهدف البحث الحالي إلى التعرف على دور مشرفي الأنشطة اللاصفية في المجال العلمي والثقافي والفني والمهني والرياضي والاجتماعي في الجمهورية اليمنية . وتصميم برنامج مقترح لتفعيل دور مشرفي الأنشطة اللاصفية لمرحلة التعليم الأساسي في الجمهورية اليمنية .

واعتمدت الباحثة في بحثها على المنهج الوصفي التحليلي . تكون مجتمع البحث وعينتها من موجهي الِأنشطة اللاصفية في مديريات محافظة تعز . وتم اختيار العينة بطريقة قصدية أعدت الباحثة استبانة لجمع المعلومات الميدانية . كما قامت الباحثة بتصميم وتخطيط البرنامج المقترح .

جاء هذا البحث في أربعة فصول.

الفصل الأول عن الإطار العام للدراسة .

وتناول الفصل الثاني الإطار النظري والدراسات السابقة.

أماالفصل الثالث فتعرض لمنهج البحث وإجراءاته.

وناقش في الفصل الرابع البرنامج المقترح .

أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة :

· أن المجال الرياضي قد احتل المرتبة الأولى من حيث الممارسة واحتل المجال المهني المرتبة الثانية واحتل المجال الاجتماعي المرتبة الثالثة أما المجال الثقافي فقد احتل المرتبة الرابعة والمجال العلمي في المرتبة الخامسة .

· احتلت أنشطة المجال الفني المرتبة الأخيرة . ويرجع سبب ذلك إلى أهمية الأنشطة الرياضية من وجهة نظر العينة .

أهم التوصيات التي توصلت إليها الدراسة :

- أن يكون لمشرف الأنشطة اللاصفية دور في تفعيل المشاركة المجتمعية .

- التأكيد على ضرورة أن يكون عمل مشرف الأنشطة اللاصفية فعالاً.

أهم المقترحات :

Ø إجراء دراسة مماثلة للبحث الحالي على مستوى المحافظات .

Ø دراسة فاعلية البرنامج المقترح لتعرف فاعليته وتأثيره على مشرف الأنشطة اللاصفية في الجمهورية اليمنية .

الباحث : أمين علي قاسم محمد

عام المناقشة :1430هـ / 2009م

عنوان الرسالة : الدور البحثي للمشرف التربوي في الجمهورية اليمنية

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ عبدالكريم حسان د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: (155) ورقة .التخصص / إشراف تربوي .

الملخص:

يهدف البحث الى الكشف عن كفايات الدور البحثي للمشرف التربوي والتعرف على واقع إدراك المشرفين التربويين في الجمهورية اليمنية لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها . استخدم الباحث المنهج الوصفي كما استخدم الباحث الاستبانة اداة للقياس .وتم توزيع الاستبانة على عينة من (379) مشرفاً تربوياً وجميعهم من العاملين في التوجيه التربوي بأمانة العاصمة ومحافظات : تعز وعدن وأبين – اختيرت قصدياً – في العام الدراسي 2007/2008م حيث تم اختيارهم بطريقة عشوائية بسيطة من المجتمع الأصل البالغ (2900) مشرف .

وتوصل الباحث إلى النتائج التالية :-

· بلغت تقديرات أفراد العينة لمدى : إدراكهم لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها على مستوى الاداة متوسطاً حسابياً مقدارة ( 244 180 147 ) متجهاً نحو الاستجابة ( واضح متوسط ضعيف ) وهذا يشير إلى تجاوز مدى الإدراك للحد المعياري الأدنى والمحدد بالحصول على (2) من (3) درجات بينما لم يتجاوز كل من مدى : الامتلاك والممارسة لهذا الحد .

· وجود فروق دالة إحصائياً في تقديرات أفراد العينة لمدى : إدراكهم لكفايات دورهم البحثي وامتلاكهم وممارستهم لها تُعزى لمتغير : مستوى التأهيل لصالح الماجستير والوظيفة لصالح المشرفين المركزيين والتدريب لصالح الحاصلين على تدريب . ولم يكشف البحث عن وجود فروق بالنسبة لمتغير الجنس والمؤهل .

قدم الباحث العديد من التوصيات أهمها ما يلي :-

- قيام الإدارة العامة للإشراف التربوي بالتعاون مع كليات التربية بدراسة تقويمية هادفة إلى التعرف على الأسباب والعوامل والظروف التي تعيق امتلاك وممارسة المشرفين التربويين لكفايات دورهم البحثي بدرجة تتفق مع إدراكهم لها ووضع الخطط العلاجية لتجاوز ذلك .

- إعادة النظر في التشريعات الإشرافية القائمة لمواكبة المستجدات والأخذ بالاتجاهات الإشرافية القائمة على التأمل والبحث وتعظيم معارف الممارسين التربويين المهنية مثل الإشراف : التأملي والخلقي والمهني والتشاركي والتطوري .

- إعادة النظر في شروط اختيار وقبول المشرفين التربويين للعمل في الإشراف التربوي بحيث تراعي : التخصص والتأهيل العالي ( بعد الجامعة ) وإجادة استخدام الحاسوب واجتياز دورة تدريبية في مجال البحث التربوي بشكل عام والإجرائي منه على وجه الخصوص .

الباحث : حمود محسن قاسم المليكي

عام المناقشة :2008 / 2009م – 1430هـ

عنوان الرسالة : بناء أنموذج لتطوير الإعلام التربوي في ضوء أسس التربية في الجمهورية اليمنية.

لغة الرسالة : العربية.نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / عبدالله أحمد الذيفاني د/ محمد سعيد الحاج

عدد الأوراق: ( 265 ) ورقة .التخصص: إشراف تربوي.

الملخص:

يهدف البحث إلى بناء أنموذج لتطوير الإعلام التربوي تأسيساً على مضامين أسس التربية المنصوص عليها بالمادة الثانية من قانون التربية والتعليم رقم (45) لسنة 1992م

اعتمد الباحث على المنهج الوصفي وإجراءاته .

تكون الأنموذج بصورته الأولية من (7) أهداف و(8) مجالات تحتوي على (122) فقرة ووسائل إعلام تربوي تربوية وتعليمية ومدرسية وبعدد (47) وسيلة وآليات إدارة الأنموذج بعدد (6) آليات .

تم توزيع الأنموذج على العينة البالغة (221) عضواً وبعد جمع الاستبانات لم يستجب منهم إلا (198) عضواً أي بنسبة ( 8959% ) من إجمالي أفراد العينة البالغة 221 عضواً وهي نسبة كافية لتمثيل مجتمع البحث الحالي وتعميم النتائج عليه .

توصل البحث إلى النتائج الآتية :-

· أن الأهداف الخاصة بالأنموذج المقترح لتطوير الإعلام التربوي في ضوء أسس التربية في الجمهورية اليمنية البالغة (7) أهداف جاءت بدرجة موافقة عالية من عينة البحث .

· أن المجالات الخاصة بالأنموذج البالغة (8) مجالات وتحتوي على (92) فقرة قد حصلت على نسبة توافق عالية من أفراد العينة وأنه لا يوجد فارق كبير بين مجال وآخر وفقرة وأخرى مما يبين أهمية تلك المجالات وشموليتها لكافة جوانب التوعية في مختلف جوانب الحياة

· إن أجماع أفراد العينة على إعطاء وسائل الإعلام التربوي العامة البالغة ( 17) وسيلة نسبة توافق عالية ؛ يؤكد أهمية تلك الوسائل في تحقيق أهداف ومجالات الأنموذج وأنها إجمالاً وسائل الإعلام التربوي بمستوياته الثلاثة .

وفي ضوء نتائج البحث تم وضع عدداً من التوصيات أهمها ما يلي :-

- يوصي الباحث وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أن تعتمد ضمن أولوياتها في خططها الأكاديمية وبالتنسيق مع وزارة التربية والتعليم فتح تخصصات للإعلام التربوي بكليات التربية في الجامعات الحكومية والتنسيق مع وزارة الخدمة المدنية لتوفير الدرجات الوظيفية لتلك الكوادر ووضع مقررات دراسية لها ضمن المتطلبات الأساسية لبقية التخصصات التربوية واعتماد مقررات في أصول التربية كمتطلبات أساسية لطلبة كليات الإعلام بمختلف التخصصات .

- إجراء المزيد من الدراسات والأبحاث حول الإعلام التربوي ووسائله المختلفة ؛ لضمان تنفيذ ما توصل إليه البحث الحالي وإثراء موضوعاته المتعددة .

الباحث : جميل محمد مقبل عقلان النابهي

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : الاتصال التربوي الفعال ودرجة ممارسته لدى القادة التربويين في محافظة تعز.

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : ماجستير .البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د / سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 179 ) ورقة .التخصص / الإدارة التربوية

الملخص

هدفت الدراسة إلى التعرف على درجة ممارسة الاتصال الإداري بين قيادات التربية والتعليم بمحافظة تعز وما إذا كانت هناك فروق دالة إحصائياً بين متوسط درجة ممارسة الاتصال الإداري بين قيادات التربية والتعليم بمحافظة تعز تعزى إلى خصائص عينة الدراسة .

وتكون مجتمع الدراسة من (23) مديراً ومن (46) نائباً بالإضافة إلى (138) رئيس قسم وبذلك فقد بلغ مجتمع الدراسة الكلي (207) فرداً .

وبلغت عينة الدراسة التي تم معالجتها إحصائياً (130) استبانة وبنسبة بلغت ( 9028% ) من إجمالي عينة الدراسة الكلية حيث تضمنت (18) مديراً بنسبة (1384%) من إجمالي عينة الدراسة وكذلك تضمنت (40) نائباً ويمثلون نسبة (3077%) من إجمالي عينة الدراسة وقام الباحث بتوزيع الاداة أيضاً على عينة عشوائية من رؤساء الأقسام عددهم (72) رئيساً وبنسبة (217%) من إجمالي عدد رؤساء الأقسام البالغ عددهم (138) رئيس قسم ويمثلون نسبة (5538%) من إجمالي عينة الدراسة

واعتمد الباحث الاستبانة اداة لجمع المعلومات لغرض تحقيق أهداف هذه الدراسة

جاء هذا البحث في خمسة فصول

الفصل الأول : الإطار العام للدراسة وتناول.الفصل الثاني : الخلفية النظرية. الفصل الثالث : منهج الدراسة وإجراءاتها .

الفصل الرابع عرض النتائج ومناقشتها.الفصل الخامس : الاستنتاجات والتوصيات .

أهم النتائج التي توصل إليها البحث :

· ضعف القيادات التربوية في إيصال أو تعديل وتثبيت سياسات واتجاهات وأهداف وبرامج رسمية نتيجة لسوء الاتصال بين القادة التربويين في مستوياتهم الوظيفية المختلفة .

· بطء تطور العمل التربوي والإداري ورتابته مما يؤدي إلى ضيق وضجر القائمين عليه وضعف تنمية المشاعر الجمالية المرتبطة بالإبداع ؛ وبالتالي ضعف تحقيق الأهداف التربوية الإدارية وضعف الإنتاج والأداء الوظيفي نتيجة لسوء عملية الاتصال الإداري في المجال التربوي .

· تزايد المشكلات التربوية والإدارية وصعوبة إيجاد الحلول والبدائل والآليات المناسبة للتعامل معها بسبب تأخر عملية الاتصال عن الوقت المناسب .

· تذمر القادة التربويين من تكاليف العمل وبالذات مع أعضاء الفريق مما قد يؤدي إلى التشاجر أو الفتور أو الشعور باللامبالاة والخلط في الأولويات وكل ذلك قد يكون بسبب أن ممارستهم لعملية الاتصال غير فعالة .

· ظهور خلل في منظومة قيم وأخلاقيات العمل التربوي نتيجة ضعف الاتصال وتأخر التقويم التربوي المطلوب .

· طغيان الاتصال غير الرسمي على الاتصال الرسمي المنصوص عليه بالهيكلة واللوائح والأنظمة الرسمية مما قد يعيق تحقق الأهداف المرسومة وقد يشكل تكتلات وشللية تضر بالعمل .

كما توصل البحث للعديد من التوصيات أهمها :

- تصميم وإعداد وتنفيذ خطة دقيقة لحدود السلطة وهيكلتها وترتيبها حتى يتعرف كل قائد تربوي على دوره في تحقيق اتصال جيد بعد أن يتم تحديد الوسائل والقنوات الرسمية وغير الرسمية المستخدمة في الاتصال مع الاهتمام بالوسائل الحديثة وعلى رأسها الانترنت .

- بناء وتدعيم الروابط الإنسانية والثقة بين القيادات التربوية والعاملين من أجل تيسير الاتصالات واستثمار الوقت .

توصل البحث للعديد من المقترحات أهمها :

Ø إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في المحافظات اليمنية الأخرى .

Ø إجراء دراسة مماثلة للدراسة الحالية في المؤسسات التعليمية الأخرى مثل الجامعات والمدارس الأهلية والخاصة والمعاهد الفنية والمهنية .

Ø إجراء دراسة لتقصي معوقات الاتصال في المؤسسات التعليمية وبالأخص في مستويات الإدارة التعليمية المختلفة .

الباحث : عيبان عبده محمد محسن المقطري

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : الكفايات المهنية للمشرفين التربويين في مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالجمهورية اليمنية.

لغة الرسالة : اللغة العربية .نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز.

المشرف : أ.د/ سلطان سعيد المخلافي

عدد الأوراق: (123) ورقة .التخصص : إشراف تربوي

الملخص :

هدفت الدراسة إلى تحديد الكفايات المهنية للمشرفين التربويين في مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بالجمهورية اليمنية والتعرف على درجة أهمية توفرها لديهم من وجهة نظرهم ودرجة ممارستهم لها من وجهة نظر المعلمين استخدم الباحث المنهج الوصفي في إجراء الدراسة كما استخدم الاستبانة كاداة لجمع المعلومات من أفراد مجتمع الدراسة المكون من (29) مشرفاً و (124) معلماً في محافظات ( أمانة العاصمة تعز عدن ) . وتم بناء قائمة بالكفايات المهنية لمشرفي الدمج مكونه من (60) كفاية موزعة على 4) مجالات هي : ( الكفايات الشخصية – الكفايات العلمية – الكفايات الأدائية – الكفايات الاجتماعية ) .

من أبرز نتائج الدراسة ما يلي :-

· أن جميع أفراد مجتمع الدراسة يرون أهمية توفر الكفايات المهنية لدى مشرفي مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة بدرجة عالية جداً .

· جاء مجال الكفايات الشخصية في الترتيب الأول من حيث درجة الأهمية والكفايات الأدائية في الترتيب الأخير من حيث درجة الأهمية .

· إن أفراد مجتمع الدراسة يرون أن مشرفي مدارس الدمج يمارسون الكفايات المهنية لهم بدرجة ضعيفة .

وبناء ًعلى نتائج الدراسة أوصى الباحث بالأتي :-

- الاهتمام بتأهيل مشرفي مدارس الدمج قبل تكليفهم بمهام الإشراف من خلال عقد دورات تدريبية قائمة على الكفايات المهنية التي توصلت إليها الدراسة .

- الاستفادة من قائمة الكفايات المهنية لمشرفي مدارس دمج ذوي الاحتياجات الخاصة التي أسفرت عنها الدراسة في تحديد معايير وضوابط اختيار مشرفي مدارس الدمج .

الباحث : عبدالغني علي صالح

عام المناقشة :2010م

عنوان الرسالة : متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية في ضوء الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي.

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : الدكتوراه .البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: أ.د/ عبدالكريم حسان وأ. د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 300 ) ورقة .التخصص / اصول تربية

الملخص :

يهدف البحث إلي التعرف على ابرز الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي والتعرف على الإطار الفكري للاعتماد الأكاديمي لكليات التربية واهم تطبيقاته وتجاربه على المستويين العالمي والعربي والتعرف على ابرز جهود التأسيس لتجربة الاعتماد الاكاديمي في التعليم العالي باليمن ومتطلباته والتعرف على درجة أهمية ودرجة توافر متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية في ضؤ الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي.

اداة الدراسة الاستبيان مكون من (87) فقرة موزعة على عشرة مجالات وعلى مقياس رباعي التدرج تكون مجتمع البحث من جميع أعضاء هيئة التدريس ذوي الدرجات العلمية (أستاذ أستاذ مشارك أستاذ مساعد ) وعددهم (583) عضو هيئة تدريس في كليات التربية الرئيسية بالجامعات اليمنية وعددها تسع كليات واختار عينة منهم وصلت الى (207) عضو عضو هيئة التدريس في كليات التربية الرئيسية بجامعات صنعاء وعدن وتعز وتم اختيارهم بطريقة عشوائية طبقية

توصل الباحث للعديد من النتائج أهمها :

· تتحدد ابرز الاتجاهات العالمية المعاصرة لتطوير التعليم العالي في عالمية التعليم العالي والتنافسية والتخطيط الاستراتيجي وضمان الجودة والحوكمة والاستقلالية والمحاسبية او المساءلة والحرية الأكاديمية والشراكة المجتمعية واقتصاد وإدارة المعرفة والإدارة الالكترونية والتعليم الالكتروني وتمهين التعليم .

· إن درجة توافر متطلبات الاعتماد الأكاديمي المهني لكليات التربية بالجامعات اليمنية منخفضة على المستوى الكلي للاداة ومجالاتها ماعدا مجال التطوير والتعزيز للبرنامج التعليم غير متوافرة .

اوصى الباحث بالأتي :

- التوعية بثقافة الجودة والاعتماد الأكاديمي في كليات التربية ونشرها بين كافة أطراف البرنامج التعليمي لتكوين ثقافة مشتركة بين كافة الأطراف ذات العلاقة بمؤسسات وبرامج إعداد المعلم في الجامعات اليمنية

الباحث : انشراح أحمد إسماعيل غالب

عام المناقشة :1431هـ - 2010م

عنوان الرسالة : برنامج مقترح لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال بالجمهورية اليمنية في ضوء معايير الاعتماد المهني.

لغة الرسالة : اللغة العربية.نوع الرسالة : ماجستير.البلد: الجمهورية اليمنية.الجامعة: جامعة تعز

المشرفين: د/ سلطان سعيد المخلافي د/ حلمي الشيباني

عدد الأوراق: ( 159 ) ورقة .التخصص : إدارة تربوية

الملخص :

هدف البحث إلى بناء برنامج تدريبي لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

اداة الدراسة استبيان اشتملت على (82) كفاية مهنية موزعة على (8) معايير. وزعت على خبراء بلغ عددهم (45) خبيراً 030) من أعضاء هيئة التدريس في الجامعات اليمنية ( صنعاء تعز إب حضرموت ) و(5) من الخبراء التربويين في مركز البحوث والتطوير التربوي بصنعاء و (4) من مربيات رياض الأطفال في تعز وعدن و(6) من الموجهين التربويين في محافظة تعز وعدن وإب لمعرفة رأيهم حول درجة أهمية الكفايات المهنية التي احتوتها الاستبانة على مقياس خماسي ( عالية جداً – عالية – متوسطة – منخفضة – منخفضة جداً ) . وتم بناء البرنامج المقترح لتنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

وقد أظهرت نتائج البحث أن جميع الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال قد حققت درجة أهمية عالية جداً تراوحت متوسطاتها بين ( 5 6 4 ) وبنسبة مئوية تراوحت بين ( 100% 92.4% ) .

أهم التوصيات التي توصل اليها البحث :

- قيام الجهات المسؤولة بتبني البرنامج المقترح وتطبيقه من أجل تنمية الكفايات المهنية اللازمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

- توفير متطلباته من الإمكانات المادية والمعنوية .

- مشاركة جميع الأطراف ذات العلاقة بتنفيذ البرامج التدريبية وتكامل جهودهم من أجل ضمان نجاح البرنامج .

- الاستفادة من الخبرات التربوية في الميدان .

تطرح الباحثة العديد من المقترحات أهمها :-

Ø إجراء دراسة تقويمية لبرامج التدريب المقدمة لمربيات رياض الأطفال في الجمهورية اليمنية .

Ø بناء برنامج مقترح لإعداد مربيات رياض الأطفال في ضوء معايير الاعتماد المهني .